حصة اللغة الإنجليزية للمعلمة مريم سامي محمد، تعد من أمتع وأجمل الحصص في مدرسة صفية بنت عبدالمطلب الابتدائية للبنات، ففيها التعلّم باللعب باستراتيجيات مشوّقة، تستفيد منها في العام الدراسي الجديد 100 طالبة بالحلقة الثانية.
ويأتي ذلك ضمن جهود الكوادر الوطنية لتطوير الخدمات التعليمية في المدارس الحكومية.
وتقول المعلمة إنها تستخدم تركيب المكعبات في تسهيل تعلّم اللغة، إلى جانب تنفيذها مشروعات تطويرية عدة منها "القصص الرقمية الإبداعية"، و"الكاتبة المبدعة"، وذلك للطالبات المتميزات، فضلاً عن مشروع "معاً ننجز" للطالبات المتوسطات، و"أنا أستطيع" للطالبات اللاتي يحتجن إلى دعم مضاعف.
ومن أجمل ما شهدته حصص المعلمة هو قيام العديد من الطالبات بتأليف قصص مفيدة من خيالهن، وكتابتها ورسمها وتصميمها وإلقائها.
وأوضحت أنها تنجح في كل عام دراسي في رفع تحصيل الطالبات في المادة بجميع مهاراتها، بعد ترسيخ الثقة لديهن بأنهن قادرات على التعلّم والتطور فيها.
ويأتي ذلك ضمن جهود الكوادر الوطنية لتطوير الخدمات التعليمية في المدارس الحكومية.
وتقول المعلمة إنها تستخدم تركيب المكعبات في تسهيل تعلّم اللغة، إلى جانب تنفيذها مشروعات تطويرية عدة منها "القصص الرقمية الإبداعية"، و"الكاتبة المبدعة"، وذلك للطالبات المتميزات، فضلاً عن مشروع "معاً ننجز" للطالبات المتوسطات، و"أنا أستطيع" للطالبات اللاتي يحتجن إلى دعم مضاعف.
ومن أجمل ما شهدته حصص المعلمة هو قيام العديد من الطالبات بتأليف قصص مفيدة من خيالهن، وكتابتها ورسمها وتصميمها وإلقائها.
وأوضحت أنها تنجح في كل عام دراسي في رفع تحصيل الطالبات في المادة بجميع مهاراتها، بعد ترسيخ الثقة لديهن بأنهن قادرات على التعلّم والتطور فيها.