تبني شركة "طموح" لدعم فرق الفئات العمرية بناديي الشباب والمالكية يعد خطوة إيجابية تلامس أهداف هذه الشركة المعنية بتطوير كرة القدم البحرينية بشكل خاص آملين أن تكون هذه الخطوة متبوعة بخطوات مماثلة في باقي الأندية من منطلق أهمية الاهتمام بالقاعدة الكروية في الأندية الوطنية حفاظاً على المواهب الواعدة وتأميناً لمستقبل اللعبة الشعبية الأولى في البلاد..
إن توجه شركة " طموح " لدعم فرق الفئات العمرية في الأندية الوطنية جاء في الوقت المناسب - وإن كنا نتمنى مجيئه مع بداية إشهار الشركة قبل ما يقارب الأربع سنوات – حيث إن أغلب الأندية – إن لم تكن كلها تعاني من عجز مادي ولوجستي تسبب في تراجع مخرجات هذه الفئات وبدأ يؤثر تأثيراً سلبياً على مستقبل اللعبة وهذا ما جعل الشركة تتوجه لدعم هذه الفئة الأساسية ويبدو أن اختيار ناديي الشباب والمالكية كبداية لانطلاقة هذا الدعم يأتي من واقع تميز هذين الناديين بالمواهب وبكبر حجم القاعدة الكروية الواعدة ونتوقع خطوات مماثلة في الطريق تشمل جميع الأندية كل بحسب حجم قاعدته الكروية من المواهب الوطنية ..
الدعم – بحسب ما جاء على لسان رئيس مجلس ادارة شركة " طموح " السيد محمد عبداللطيف بن جلال – سيشمل الإدارة الفنية والتجهيزات اللوجستية وهو ما سيخفف على الأندية الكثير من الأعباء المالية التي كانت تشكل عائقاً كبيراً في إعداد فرق الفئات العمرية.
بقي أن تتحرك الهيئة العامة للرياضة من خلال إدارة المنشآت الرياضية لتهيئة ملاعب الأندية العشبية لتكون جاهزة وملائمة لإقامة مسابقات هذه الفئات بشكل منتظم وأن يتحرك اتحاد كرة القدم لوضع البرنامج الزمني المتكامل لجميع مسابقات هذه الفئات حتى تكتمل دائرة العمل المنظم لضمان الحفاظ على مواهبنا الكروية الوطنية من الضياع ..
إن توجه شركة " طموح " لدعم فرق الفئات العمرية في الأندية الوطنية جاء في الوقت المناسب - وإن كنا نتمنى مجيئه مع بداية إشهار الشركة قبل ما يقارب الأربع سنوات – حيث إن أغلب الأندية – إن لم تكن كلها تعاني من عجز مادي ولوجستي تسبب في تراجع مخرجات هذه الفئات وبدأ يؤثر تأثيراً سلبياً على مستقبل اللعبة وهذا ما جعل الشركة تتوجه لدعم هذه الفئة الأساسية ويبدو أن اختيار ناديي الشباب والمالكية كبداية لانطلاقة هذا الدعم يأتي من واقع تميز هذين الناديين بالمواهب وبكبر حجم القاعدة الكروية الواعدة ونتوقع خطوات مماثلة في الطريق تشمل جميع الأندية كل بحسب حجم قاعدته الكروية من المواهب الوطنية ..
الدعم – بحسب ما جاء على لسان رئيس مجلس ادارة شركة " طموح " السيد محمد عبداللطيف بن جلال – سيشمل الإدارة الفنية والتجهيزات اللوجستية وهو ما سيخفف على الأندية الكثير من الأعباء المالية التي كانت تشكل عائقاً كبيراً في إعداد فرق الفئات العمرية.
بقي أن تتحرك الهيئة العامة للرياضة من خلال إدارة المنشآت الرياضية لتهيئة ملاعب الأندية العشبية لتكون جاهزة وملائمة لإقامة مسابقات هذه الفئات بشكل منتظم وأن يتحرك اتحاد كرة القدم لوضع البرنامج الزمني المتكامل لجميع مسابقات هذه الفئات حتى تكتمل دائرة العمل المنظم لضمان الحفاظ على مواهبنا الكروية الوطنية من الضياع ..