وليد عبدالله
يعتبر الثلاثي المنامة وسترة والشباب الفرق الوحيدة التي لم تحقق حتى الآن لقب في مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز.
وتشهد النسخة 67 لمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز مشاركة 9 فرق من أصل 12 فريقاً، نجحت في تحقيق اللقب، وهي: المحرق، الرفاع، الأهلي، النجمة، الرفاع الشرقي، الحالة، النجمة، الحد والبسيتين.
وسيكون المنامة وسترة والشباب أمام تحدٍ في هذا الموسم، من أجل إثبات الوجود والمنافسة على تحقيق لقب تاريخي لسجل مشاركات الفريق في هذه المسابقة.
فالمنامة قد كان قريبا في المواسم الثلاثة الماضية من تحقيق اللقب، إلا أن الحظ أدار وجهه للفريق ليكتفي بتسجيل حضوره في المركز الثاني والثالث في التريب النهائي للمسابقة.
في حين سجل سترة حضورا استثنائيا في الموسم الماضي، عندما كان واحدا من الفرق الخمسة التي كانت تنافس بقوة على لقب الدوري، إلا أنه وفي نهاية المطاف اكتفى بالحصول على المركز الخامس في الترتيب النهائي، والتي تعتبر إحدى النتائج الإيجابية للفريق خلال مشواره في هذه المسابقة.
فيما سجل الشباب حضورا متفاوتا خلال مشواره في هذه المسابقة، فخلال المواسم الماضية كان الفريق يكتفي بالمشاركة الشرفية والتواجد في منطقة الدفء لضمان بقائه في دوري الكبار، وفي أحيان عدة يواجه الفريق صعوبة البقاء ليعود أدراجه لمصاف دوري الدرجة الثانية. حيث يتعين على الفريق أن يقدم بمستوى وأداء قويين منذ البداية، إذا ما أراد الدخول في خانة المنافسة على لقب المسابقة.
يعتبر الثلاثي المنامة وسترة والشباب الفرق الوحيدة التي لم تحقق حتى الآن لقب في مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز.
وتشهد النسخة 67 لمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز مشاركة 9 فرق من أصل 12 فريقاً، نجحت في تحقيق اللقب، وهي: المحرق، الرفاع، الأهلي، النجمة، الرفاع الشرقي، الحالة، النجمة، الحد والبسيتين.
وسيكون المنامة وسترة والشباب أمام تحدٍ في هذا الموسم، من أجل إثبات الوجود والمنافسة على تحقيق لقب تاريخي لسجل مشاركات الفريق في هذه المسابقة.
فالمنامة قد كان قريبا في المواسم الثلاثة الماضية من تحقيق اللقب، إلا أن الحظ أدار وجهه للفريق ليكتفي بتسجيل حضوره في المركز الثاني والثالث في التريب النهائي للمسابقة.
في حين سجل سترة حضورا استثنائيا في الموسم الماضي، عندما كان واحدا من الفرق الخمسة التي كانت تنافس بقوة على لقب الدوري، إلا أنه وفي نهاية المطاف اكتفى بالحصول على المركز الخامس في الترتيب النهائي، والتي تعتبر إحدى النتائج الإيجابية للفريق خلال مشواره في هذه المسابقة.
فيما سجل الشباب حضورا متفاوتا خلال مشواره في هذه المسابقة، فخلال المواسم الماضية كان الفريق يكتفي بالمشاركة الشرفية والتواجد في منطقة الدفء لضمان بقائه في دوري الكبار، وفي أحيان عدة يواجه الفريق صعوبة البقاء ليعود أدراجه لمصاف دوري الدرجة الثانية. حيث يتعين على الفريق أن يقدم بمستوى وأداء قويين منذ البداية، إذا ما أراد الدخول في خانة المنافسة على لقب المسابقة.