أعلنت شركة "وورك سمارت" لإدارة الفعاليات عزمها تنظيم المنصة العالمية للأعمال في الحدث التكنولوجي الأضخم على مستوى العالم "جيتكس"، والذي يقام في دورته الـ 43 بمركز دبي التجاري العالمي خلال الفترة من 16 إلى 20 أكتوبر القادم بمشاركة الشركات التجارية الرائدة على مستوى العالم العاملة في قطاع التقنية، بهدف تشكيل حلقة وصل بين رواد الصناعة وتوفير منصة تجمع الشركات المشاركة لاستعراض فرص الأعمال والنمو والاستثمار في القطاع.
وذكرت الشركة أن مساحات المشاركة قد شارفت على الانتهاء نظراً للإقبال المتميز من الشركات البحرينية الرائدة في هذا المجال وتبقى عدد محدود من المساحات المتبقية أمام شركات التقنية وجميع الشركات والمؤسسات العاملة في المجالات ذات الصلة بتقنية المعلومات والاتصالات، مثل مجال المدفوعات الرقمية والتقنية المالية والخدمات المصرفية والتجزئة والتجارة الإلكترونية والبطاقات الائتمانية والخدمات اللوجستية والتوصيل، بالإضافة إلى الشركات المتخصصة في التحليلات الضخمة والذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني وتكنولوجيا السحابة والاتصالات والشبكات.
وأوضحت الشركة أن المساحات الخاصة بالمنصة تشمل مجموعة واسعة من الأقسام والفعاليات، بما في ذلك مساحة خاصة للشركات الناشئة لعرض أفكارها ومشاريعها في مجال التقنية أمام جمهور من المستثمرين ورجال الأعمال المهتمين بالاستثمار في التكنولوجيا، والتفاعل مع الزوار من خلال العروض التوضيحية والمناقشات المباشرة، كما تتضمن المنصة مساحة للمحاضرات والندوات التي يقدمها خبراء صناعة التقنية لمناقشة أحدث التطورات والتحديات في المجالات المرتبطة بالتكنولوجيا، كما توفر المنصة فرصًا لإجراء اجتماعات ثنائية مع العملاء المحتملين والشركاء والمستثمرين.
وأعرب الرئيس التنفيذي للشركة السيد أحمد الحجيري عن فخره بتنظيم "وورك سمارت" لهذه المنصة التي تعتبر رائدة للتشبيك الدولي بين الشركات العارضة وتوفر فرصاً متعددة للشركات والمؤسسات في مجالات التعاون والتواصل وإبرام الصفقات التجارية وتطوير شراكات جديدة في قطاع التقنية واستكشاف الاتجاهات الصاعدة وحلول الأعمال التي تلبي احتياجات السوق التقني، مشيراً إلى أن المنصة تعكس التزام الشركة بتحقيق التقدم في صناعة التقنية لدفع عجلة نمو القطاع وجذب الاستثمارات للمملكة وتعزيز الاقتصاد الرقمي وتطوير مجتمع مبني على التكنولوجيا والاستدامة.
وأضاف الحجيري أن دور المنصة العالمية للأعمال لن يقتصر على عرض المنتجات والخدمات التقنية، بل ستوفر أيضًا فرصًا للتعلم وتبادل المعرفة من خلال الندوات والمحاضرات وورش العمل التي ستُقام في إطار المعرض، والاستفادة من الجمهور الدولي للمعرض الذي يضم أكثر من 170 ألف زائر و5000 شركة عارضة، وفتح آفاق تعاون جديدة بين أسواق التقنية، لافتاً إلى الدور الذي ستضطلع به هذه المنصة العالمية في تعزيز التعاون وتنمية العلاقات الاقتصادية بين المملكة والشركات المشاركة من 176 دولة في المعرض.
***************************
وذكرت الشركة أن مساحات المشاركة قد شارفت على الانتهاء نظراً للإقبال المتميز من الشركات البحرينية الرائدة في هذا المجال وتبقى عدد محدود من المساحات المتبقية أمام شركات التقنية وجميع الشركات والمؤسسات العاملة في المجالات ذات الصلة بتقنية المعلومات والاتصالات، مثل مجال المدفوعات الرقمية والتقنية المالية والخدمات المصرفية والتجزئة والتجارة الإلكترونية والبطاقات الائتمانية والخدمات اللوجستية والتوصيل، بالإضافة إلى الشركات المتخصصة في التحليلات الضخمة والذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني وتكنولوجيا السحابة والاتصالات والشبكات.
وأوضحت الشركة أن المساحات الخاصة بالمنصة تشمل مجموعة واسعة من الأقسام والفعاليات، بما في ذلك مساحة خاصة للشركات الناشئة لعرض أفكارها ومشاريعها في مجال التقنية أمام جمهور من المستثمرين ورجال الأعمال المهتمين بالاستثمار في التكنولوجيا، والتفاعل مع الزوار من خلال العروض التوضيحية والمناقشات المباشرة، كما تتضمن المنصة مساحة للمحاضرات والندوات التي يقدمها خبراء صناعة التقنية لمناقشة أحدث التطورات والتحديات في المجالات المرتبطة بالتكنولوجيا، كما توفر المنصة فرصًا لإجراء اجتماعات ثنائية مع العملاء المحتملين والشركاء والمستثمرين.
وأعرب الرئيس التنفيذي للشركة السيد أحمد الحجيري عن فخره بتنظيم "وورك سمارت" لهذه المنصة التي تعتبر رائدة للتشبيك الدولي بين الشركات العارضة وتوفر فرصاً متعددة للشركات والمؤسسات في مجالات التعاون والتواصل وإبرام الصفقات التجارية وتطوير شراكات جديدة في قطاع التقنية واستكشاف الاتجاهات الصاعدة وحلول الأعمال التي تلبي احتياجات السوق التقني، مشيراً إلى أن المنصة تعكس التزام الشركة بتحقيق التقدم في صناعة التقنية لدفع عجلة نمو القطاع وجذب الاستثمارات للمملكة وتعزيز الاقتصاد الرقمي وتطوير مجتمع مبني على التكنولوجيا والاستدامة.
وأضاف الحجيري أن دور المنصة العالمية للأعمال لن يقتصر على عرض المنتجات والخدمات التقنية، بل ستوفر أيضًا فرصًا للتعلم وتبادل المعرفة من خلال الندوات والمحاضرات وورش العمل التي ستُقام في إطار المعرض، والاستفادة من الجمهور الدولي للمعرض الذي يضم أكثر من 170 ألف زائر و5000 شركة عارضة، وفتح آفاق تعاون جديدة بين أسواق التقنية، لافتاً إلى الدور الذي ستضطلع به هذه المنصة العالمية في تعزيز التعاون وتنمية العلاقات الاقتصادية بين المملكة والشركات المشاركة من 176 دولة في المعرض.
***************************