أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة نائب جلالة الملك ولي العهد على العلاقات التاريخية الراسخة والشراكة الاستراتيجية الوثيقة التي تجمع مملكة البحرين والمملكة المتحدة الصديقة، والتي تحظى باهتمام دائم لمواصلة الدفع بها نحو مستويات أكثر تقدماً وتميزاً على كافة الأصعدة، مشيراً سموه إلى الحرص على تنمية الشراكة القائمة مع المملكة المتحدة وبخاصة في المجالات الاقتصادية والاستثمارية وتعزيزها بما يحقق الأهداف المشتركة، ويدعم المسيرة التنموية الشاملة بمملكة البحرين بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه.
جاء ذلك لدى لقاء سموه حفظه الله في قصر الرفاع اليوم، بحضور معالي الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة وزير المالية والاقتصاد الوطني، وسعادة السيد عبدالله بن عادل فخرو وزير الصناعة والتجارة، سعادة اللورد دومينيك جونسون وزير الاستثمار في المملكة المتحدة، حيث أشار سموه إلى الفرص الواعدة المتاحة للاستثمار بين البلدين تدعمها البيئة المحفزة والاتفاقيات الثنائية في هذا الجانب، لافتاً سموه إلى أن البحرين تواصل جهودها في تعزيز البيئة الاستثمارية خاصة في القطاعات ذات الأولوية وتقديم التسهيلات لجذب المزيد من الاستثمارات في مختلف القطاعات بما يعود بالخير والنماء على الوطن وأبنائه.
وأشار سموه إلى أهمية مواصلة البناء على ما تحقق على صعيد التعاون الاقتصادي والاستثماري، وتطوير مسارات التعاون المشترك بين البلدين الصديقين، بما يسهم في تحقيق التطلعات والأهداف المشتركة.
كما جرى خلال اللقاء استعراض آخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، ومناقشة القضايا ذات الاهتمام المشترك.
جاء ذلك لدى لقاء سموه حفظه الله في قصر الرفاع اليوم، بحضور معالي الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة وزير المالية والاقتصاد الوطني، وسعادة السيد عبدالله بن عادل فخرو وزير الصناعة والتجارة، سعادة اللورد دومينيك جونسون وزير الاستثمار في المملكة المتحدة، حيث أشار سموه إلى الفرص الواعدة المتاحة للاستثمار بين البلدين تدعمها البيئة المحفزة والاتفاقيات الثنائية في هذا الجانب، لافتاً سموه إلى أن البحرين تواصل جهودها في تعزيز البيئة الاستثمارية خاصة في القطاعات ذات الأولوية وتقديم التسهيلات لجذب المزيد من الاستثمارات في مختلف القطاعات بما يعود بالخير والنماء على الوطن وأبنائه.
وأشار سموه إلى أهمية مواصلة البناء على ما تحقق على صعيد التعاون الاقتصادي والاستثماري، وتطوير مسارات التعاون المشترك بين البلدين الصديقين، بما يسهم في تحقيق التطلعات والأهداف المشتركة.
كما جرى خلال اللقاء استعراض آخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، ومناقشة القضايا ذات الاهتمام المشترك.