شارك المهندس علي أحمد الدرازي رئيس المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان، والمستشار ياسر غانم شاهين الأمين العام، في فعاليات اليوم الثاني للمؤتمر السنوي الثامن والعشرين لمنتدى آسيا والمحيط الهادئ حول الاحتفال بمرور 30 عامًا على اعتماد مبادئ باريس المنظمة لعمل المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان و75 عامًا على الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، الذي عقد في دلهي بجمهورية الهند.
وتضمن المؤتمر أربع جلسات تمحورت حول العمل على حماية وتعزيز حقوق الإنسان في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، كما قدم عدد من المؤسسات الوطنية موجزًا حول دورها في تعزيز حقوق الإنسان في دولها منذ الإنشاء والتحديات التي تواجهها.
وتطرق المؤتمر إلى أهمية النهوض بالإعلان العالمي لحقوق الإنسان ودعم الحرية والمساواة والعدالة، ودور المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان في الاستجابة لآثار تغير المناخ على حقوق الإنسان والتخفيف من آثارها.
واختتم المؤتمر باعتماد إعلان نيودلهي الهادف إلى أهمية دعم الحكومات للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان ومنحها استقلالية أكثر لضمان قيامها بعملها من أجل حماية وتعزيز جميع حقوق الإنسان، من خلال تنفيذ أهداف التنمية المستدامة والتخفيف من آثار تغير المناخ وتقديم الدعم للشركات من أجل توافق عملها مع حقوق الإنسان.
وتضمن المؤتمر أربع جلسات تمحورت حول العمل على حماية وتعزيز حقوق الإنسان في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، كما قدم عدد من المؤسسات الوطنية موجزًا حول دورها في تعزيز حقوق الإنسان في دولها منذ الإنشاء والتحديات التي تواجهها.
وتطرق المؤتمر إلى أهمية النهوض بالإعلان العالمي لحقوق الإنسان ودعم الحرية والمساواة والعدالة، ودور المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان في الاستجابة لآثار تغير المناخ على حقوق الإنسان والتخفيف من آثارها.
واختتم المؤتمر باعتماد إعلان نيودلهي الهادف إلى أهمية دعم الحكومات للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان ومنحها استقلالية أكثر لضمان قيامها بعملها من أجل حماية وتعزيز جميع حقوق الإنسان، من خلال تنفيذ أهداف التنمية المستدامة والتخفيف من آثار تغير المناخ وتقديم الدعم للشركات من أجل توافق عملها مع حقوق الإنسان.