حددت المملكة العربية السعودية لنفسها هدف جذب 70 مليون سائح دولي سنويًا بحلول عام 2030، حيث تتطلع إلى تسريع خطة بقيمة 800 مليار دولار، لتصبح وجهة مفضلة للسفر وواحدة من أكثر الدول زيارة في العالم.
وقال وزير السياحة أحمد الخطيب إن المملكة رفعت هدفها السابق وهو 50 مليون زائر، مضيفا أن الرقم هذا العام سيتراوح بين 25 و30 مليونا.
السياحة في السعودية تسجل أرقاماً تاريخية.. 4.9 مليون زائر خلال شهرين
وقال إنه "هدف معقول للغاية" لنهاية العقد نظرا للاستثمارات الهائلة الجارية التي يتم العمل عليها في المملكة بما فيها إنشاء المزيد من المنتجعات وشركة طيران جديدة لجلب الناس إلى البلاد، وفقا لتقرير نشرته وكالة "بلومبرغ"، واطلعت عليه "العربية.نت".
وتنفق المملكة العربية السعودية مبالغ ضخمة لبناء الفنادق والمنتجعات على طول ساحل البحر الأحمر. كما أنها تعمل على تطوير المواقع التاريخية بما في ذلك منطقة العلا والدرعية.
يعتبر جذب عدد أكبر من السائحين جزءًا من طموح ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لتنويع الاقتصاد المعتمد على النفط، والذي تبلغ قيمته 1.1 تريليون دولار. ويرغب ولي العهد في أن زيادة مساهمة السياحة إلى 10% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2030، مما يساعد في توفير العملات الأجنبية من مصادر أخرى غير صادرات النفط.
وقال الخطيب إن الحكومة عدلت أيضًا هدفها لعام 2030 لإجمالي الرحلات السياحية السنوية – وهو رقم يشمل المسافرين المحليين – إلى 150 مليونًا من 100 مليون في السابق.
وقال وزير السياحة أحمد الخطيب إن المملكة رفعت هدفها السابق وهو 50 مليون زائر، مضيفا أن الرقم هذا العام سيتراوح بين 25 و30 مليونا.
السياحة في السعودية تسجل أرقاماً تاريخية.. 4.9 مليون زائر خلال شهرين
وقال إنه "هدف معقول للغاية" لنهاية العقد نظرا للاستثمارات الهائلة الجارية التي يتم العمل عليها في المملكة بما فيها إنشاء المزيد من المنتجعات وشركة طيران جديدة لجلب الناس إلى البلاد، وفقا لتقرير نشرته وكالة "بلومبرغ"، واطلعت عليه "العربية.نت".
وتنفق المملكة العربية السعودية مبالغ ضخمة لبناء الفنادق والمنتجعات على طول ساحل البحر الأحمر. كما أنها تعمل على تطوير المواقع التاريخية بما في ذلك منطقة العلا والدرعية.
يعتبر جذب عدد أكبر من السائحين جزءًا من طموح ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لتنويع الاقتصاد المعتمد على النفط، والذي تبلغ قيمته 1.1 تريليون دولار. ويرغب ولي العهد في أن زيادة مساهمة السياحة إلى 10% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2030، مما يساعد في توفير العملات الأجنبية من مصادر أخرى غير صادرات النفط.
وقال الخطيب إن الحكومة عدلت أيضًا هدفها لعام 2030 لإجمالي الرحلات السياحية السنوية – وهو رقم يشمل المسافرين المحليين – إلى 150 مليونًا من 100 مليون في السابق.