تنظم أمانة المجلس الأعلى للمرأة وبالتعاون مع عدد من الجهات المختصة، حملة توعية بأهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي، وذلك في موقع ((أثر - نصب المرأة البحرينية)) تزامنا مع شهر أكتوبر الذي يخصص عالميا لتسليط الضوء على سبل الوقاية والعلاج والتأهيل الجسدي والمعنوي للمصابات بالمرض.
وتأتي أهداف ((حملة أثر الوردية)) في سياق مبادرات محور "جودة الحياة" ضمن الخطة الوطنية لنهوض المرأة البحرينية، والمعني بتمكين المرأة من التمتع بحياة صحية وسلامة نفسية في جميع مراحلها العمرية، لتكون قيمة مضافة وعنصراً فاعلاً ومبادراً في سلامة المجتمع والارتقاء بجودة حياة أفراده.
وبدأت الحملة التي اعتمدت موقع ((أثر)) في منطقة خليج البحرين المالي لفعالياتها القادمة، بإضاءة مبنى النصب باللون الوردي المقرر دولياً، وستتضمن ((حملة أثر الوردية)) فعاليات عديدة للتوعية بأهمية الكشف المبكر والتعريف بالفحوصات الطبية المتاحة، وبرامج رياضية وفنية، وجلسات استشارية، بالإضافة إلى معرض خاص بالمشاريع التجارية التي تتوجه بمنتجاتها للمتشافيات من المرض.
وستستضيف فقرات الحملة كوادر طبية مختصة لتقديم النصح والإرشاد للوقاية من سرطان الثدي، والتوعية بأهمية إجراء الفحوصات الطبية والذاتية الدورية كوسيلة للكشف المبكر بما يؤدي إلى سرعة علاجه، بالإضافة إلى التعريف بأحدث التقنيات العلاجية.
وتأتي الحملة في سياق ما تقدمه الدولة من خدمات طبية وصحية التي تخضع لأعلى المعايير العالمية للمواطنين والمقيمين على حد سواء، ومن بينها خدمات الرعاية الصحية المقدمة للمرأة في مختلف مراحل حياتها وظروفها الصحية.
وتأتي أهداف ((حملة أثر الوردية)) في سياق مبادرات محور "جودة الحياة" ضمن الخطة الوطنية لنهوض المرأة البحرينية، والمعني بتمكين المرأة من التمتع بحياة صحية وسلامة نفسية في جميع مراحلها العمرية، لتكون قيمة مضافة وعنصراً فاعلاً ومبادراً في سلامة المجتمع والارتقاء بجودة حياة أفراده.
وبدأت الحملة التي اعتمدت موقع ((أثر)) في منطقة خليج البحرين المالي لفعالياتها القادمة، بإضاءة مبنى النصب باللون الوردي المقرر دولياً، وستتضمن ((حملة أثر الوردية)) فعاليات عديدة للتوعية بأهمية الكشف المبكر والتعريف بالفحوصات الطبية المتاحة، وبرامج رياضية وفنية، وجلسات استشارية، بالإضافة إلى معرض خاص بالمشاريع التجارية التي تتوجه بمنتجاتها للمتشافيات من المرض.
وستستضيف فقرات الحملة كوادر طبية مختصة لتقديم النصح والإرشاد للوقاية من سرطان الثدي، والتوعية بأهمية إجراء الفحوصات الطبية والذاتية الدورية كوسيلة للكشف المبكر بما يؤدي إلى سرعة علاجه، بالإضافة إلى التعريف بأحدث التقنيات العلاجية.
وتأتي الحملة في سياق ما تقدمه الدولة من خدمات طبية وصحية التي تخضع لأعلى المعايير العالمية للمواطنين والمقيمين على حد سواء، ومن بينها خدمات الرعاية الصحية المقدمة للمرأة في مختلف مراحل حياتها وظروفها الصحية.