أكدت رئيس لجنة الخدمات والمرافق العامة بمجلس أمانة العاصمة هدى سلطان، أن اللجنة قامت مؤخراً بزيارة عدة مناطق في سند بحضور رئيس المجلس صالح طرادة وأعضاء اللجنة، وتم الاستماع لشكاوى المواطنين واستعراضها.
ونوهت بأن الموقع الأول الذي زارته اللجنة يقع على شارع 77 بالقرب من حلويات طارق التي تشهد أعمال حفر استعداداً لموسم الأمطار، لافتة إلى أن أصحاب المحلات التجارية قدموا شكوى بأن المشروع استمر لوقت طويل وهذا يؤثر على الحركة الشرائية خصوصاً وأن بعض الأماكن تم إغلاقها بسبب هذه الأعمال.
وأوضحت أن المنطقة الثانية بالقرب من بيوت الإسكان في سند مجمع 745، حيث يعمل نفس المقاول في حفريات البنية التحتية لتجهيزها لمياه الأمطار، مشيرة إلى أن المناطق مغلقة حالياً وأن الشوارع لم يتم تجهيزها كما أن الأرصفة متضررة وبالتالي فإن سكان المنطقة لا يستطيعون الدخول كما أن حافلات المدارس غير قادرة على توصيل الطلبة.
وأشارت إلى أن الزيارة تمت بالتنسيق مع ممثلي وزارة الأشغال وحضور الاستشاري ومهندس المقاول للمشروع، بحضور بعض الأهالي وتم استعراض الشكاوى.
وأوضحت أن رئيس المجلس استمع لشكاوى المواطنين في سند حيث تطرق الأهالي لمشكلة مواقف السيارات، مطالبين باستحداث منافذ للمنطقة، وستقوم لجنة الخدمات بمخاطبة الجهات المعنية لإيجاد حلول لهذه الشكاوى والطلبات.
ونوهت بأن الموقع الأول الذي زارته اللجنة يقع على شارع 77 بالقرب من حلويات طارق التي تشهد أعمال حفر استعداداً لموسم الأمطار، لافتة إلى أن أصحاب المحلات التجارية قدموا شكوى بأن المشروع استمر لوقت طويل وهذا يؤثر على الحركة الشرائية خصوصاً وأن بعض الأماكن تم إغلاقها بسبب هذه الأعمال.
وأوضحت أن المنطقة الثانية بالقرب من بيوت الإسكان في سند مجمع 745، حيث يعمل نفس المقاول في حفريات البنية التحتية لتجهيزها لمياه الأمطار، مشيرة إلى أن المناطق مغلقة حالياً وأن الشوارع لم يتم تجهيزها كما أن الأرصفة متضررة وبالتالي فإن سكان المنطقة لا يستطيعون الدخول كما أن حافلات المدارس غير قادرة على توصيل الطلبة.
وأشارت إلى أن الزيارة تمت بالتنسيق مع ممثلي وزارة الأشغال وحضور الاستشاري ومهندس المقاول للمشروع، بحضور بعض الأهالي وتم استعراض الشكاوى.
وأوضحت أن رئيس المجلس استمع لشكاوى المواطنين في سند حيث تطرق الأهالي لمشكلة مواقف السيارات، مطالبين باستحداث منافذ للمنطقة، وستقوم لجنة الخدمات بمخاطبة الجهات المعنية لإيجاد حلول لهذه الشكاوى والطلبات.