يخوض منتخبنا الوطني لكرة اليد في الساعة 7:00 من مساء غد (الخميس) (2:00 ظهراً بتوقيت البحرين) المباراة النهائية لمنافسات كرة اليد بآسياد هانغتشو، وذلك عندما يلاقي نظيره المنتخب القطري في كلاكيت مكرر لنهائي النسخة الأخيرة من الألعاب الآسيوية، والتي كان فيها أحمر اليد قريباً من تحقيق الميدالية الذهبية الأولى في تاريخه، وهي الفرصة التي عادت في هذه الدورة بفضل سواعد المحاربين وتفانيهم على رفع راية مملكتنا الغالية عالياً في هذا المحفل القاري، فالذهب وهو ما يستحقه هذا الجيل الذي أعطى وقدم الكثير لكرة اليد البحرينية بصورة خاصة وللرياضة البحرينية بصورة عامة.
الأحمر أنهى استعداداته وسط معنويات عالية وتركيز كبير في التدريب الأخير الذي خاضه المنتخب بقيادة المدرب الآيسلندي آرون كريستيانسون، والذي أنهى تحضيراته الميدانية للمباراة من خلال التركيز على النقاط المهمة التي يمتاز بها المنتخب القطري، إضافة إلى تعزيز نقاط القوة التي يتمتع بها منتخبنا.
ويتوقع أن يواصل آرون اعتماده على ذات الأسماء التي شاركت في اللقاءات الأخيرة، بتواجد الثلاثي حسين الصياد وعلي عيد ومحمد حبيب في الخط الخلفي، مع الاستعانة بالثنائي محمد حبيب ناصر ومحمد حميد حسب ظروف المباراة، في حين يتناوب الثنائي حسن السماهجي ومهدي سعد على مركز الجناح الأيسر، فيما يتناوب الثنائي أحمد جلال وقاسم قمبر الأدوار في مركز الجناح الأيمن، ويشغل الثنائي محمد ميرزا وحسن مدن مركز الدائرة.
وسيكون العبء الأكبر في هذه المواجهة على حارس منتخبنا الوطني محمد عبدالحسين الذي أثبت خلال هذه الدورة أنه الأفضل في قارة آسيا دون منازع، من خلال قيادته للمنتخب في مختلف المباريات، وبالخصوص في المباريات المهمة نحو الانتصارات وصولاً إلى المباراة النهائية، وهو ما ينتظر أن يواصل عطاءه في قيادة أحمر اليد نحو انتصار جديد يكتب به تاريخاً جديداً للعبة.
الأحمر أنهى استعداداته وسط معنويات عالية وتركيز كبير في التدريب الأخير الذي خاضه المنتخب بقيادة المدرب الآيسلندي آرون كريستيانسون، والذي أنهى تحضيراته الميدانية للمباراة من خلال التركيز على النقاط المهمة التي يمتاز بها المنتخب القطري، إضافة إلى تعزيز نقاط القوة التي يتمتع بها منتخبنا.
ويتوقع أن يواصل آرون اعتماده على ذات الأسماء التي شاركت في اللقاءات الأخيرة، بتواجد الثلاثي حسين الصياد وعلي عيد ومحمد حبيب في الخط الخلفي، مع الاستعانة بالثنائي محمد حبيب ناصر ومحمد حميد حسب ظروف المباراة، في حين يتناوب الثنائي حسن السماهجي ومهدي سعد على مركز الجناح الأيسر، فيما يتناوب الثنائي أحمد جلال وقاسم قمبر الأدوار في مركز الجناح الأيمن، ويشغل الثنائي محمد ميرزا وحسن مدن مركز الدائرة.
وسيكون العبء الأكبر في هذه المواجهة على حارس منتخبنا الوطني محمد عبدالحسين الذي أثبت خلال هذه الدورة أنه الأفضل في قارة آسيا دون منازع، من خلال قيادته للمنتخب في مختلف المباريات، وبالخصوص في المباريات المهمة نحو الانتصارات وصولاً إلى المباراة النهائية، وهو ما ينتظر أن يواصل عطاءه في قيادة أحمر اليد نحو انتصار جديد يكتب به تاريخاً جديداً للعبة.