قتل مواطن وزوجته وطفلهما، جراء إنفجار لغم حوثي في محافظة الحديدة، غرب اليمن.
وقالت مصادر محلية، إن رجلا وزوجته وطفلهما البالغ من العمر 7 أعوام قتلوا بانفجار لغمين متصلين بسلك معدني كانت قد زرعتهما ميليشيا الحوثي، في مدخل منزلهم في منطقة الجبلية جنوب مدينة التحيتا.
وأفاد الناشط الحقوقي مجاهد القب، بأن أهالي المنطقة سمعوا انفجارين متتالين عقب توقف الدراجة النارية التي كان يستقلها الضحايا، وشاهدوا تصاعد النيران من سور المنزل، وأن أشلاء الضحايا تطايرت في أجزاء واسعة بمدخل المنزل.
وبحسب الأهالي فإن الضحايا كانوا نازحين في مدينة الجراحي منذ ما يزيد على أربعة أعوام، وأن الانفجار حدث لحظة عودتهم إلى منزلهم من رحلة النزوح.
وكانت بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة "أونمها"، أعلنت تسجيل 20 ضحية في صفوف المدنيين جراء الألغام الأرضية والمتفجرات من مخلفات الحرب خلال شهر أغسطس.
والأسبوع الماضي، أصيبت طفلتان وامرأة من أسرة واحدة بجروح، جراء انفجار لغم أرضي من مخلفات ميليشيا الحوثي، في قرية الخضيرة بمنطقة الحمينية بمديرية حيس.
ومؤخرا، حذرت اللجنة الدولية للصليب الأحمر من أن اليمن يعاني من أحد أعلى معدلات التلوث بالألغام الأرضية وغيرها من المتفجرات القاتلة في العالم، وذلك بعد تسع سنوات من بدء الحرب الأهلية الوحشية.
وقالت مصادر محلية، إن رجلا وزوجته وطفلهما البالغ من العمر 7 أعوام قتلوا بانفجار لغمين متصلين بسلك معدني كانت قد زرعتهما ميليشيا الحوثي، في مدخل منزلهم في منطقة الجبلية جنوب مدينة التحيتا.
وأفاد الناشط الحقوقي مجاهد القب، بأن أهالي المنطقة سمعوا انفجارين متتالين عقب توقف الدراجة النارية التي كان يستقلها الضحايا، وشاهدوا تصاعد النيران من سور المنزل، وأن أشلاء الضحايا تطايرت في أجزاء واسعة بمدخل المنزل.
وبحسب الأهالي فإن الضحايا كانوا نازحين في مدينة الجراحي منذ ما يزيد على أربعة أعوام، وأن الانفجار حدث لحظة عودتهم إلى منزلهم من رحلة النزوح.
وكانت بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة "أونمها"، أعلنت تسجيل 20 ضحية في صفوف المدنيين جراء الألغام الأرضية والمتفجرات من مخلفات الحرب خلال شهر أغسطس.
والأسبوع الماضي، أصيبت طفلتان وامرأة من أسرة واحدة بجروح، جراء انفجار لغم أرضي من مخلفات ميليشيا الحوثي، في قرية الخضيرة بمنطقة الحمينية بمديرية حيس.
ومؤخرا، حذرت اللجنة الدولية للصليب الأحمر من أن اليمن يعاني من أحد أعلى معدلات التلوث بالألغام الأرضية وغيرها من المتفجرات القاتلة في العالم، وذلك بعد تسع سنوات من بدء الحرب الأهلية الوحشية.