أكدت شركة «X» المعروفة سابقاً بـ«تويتر» والمملوكة لإيلون ماسك إنها تختبر ثلاثة مستويات من الخدمة المتميزة، التي ستمكن الشركة من تحصيل مبالغ متفاوتة من العملاء بحسب حجم الإعلانات التي يتم عرضها.
وقالت الشركة، سيتم تقسيم الخطة المتميزة، البالغة تكلفتها الشهرية حالياً 7.99 دولارات، إلى خدمة بسيطة وقياسية وعالية، بحسب ما أعلنت الشركة خلال مؤتمر صحافي يوم الخميس، وفقاً لشخص تواصل عبر الهاتف.
وأضافت الشركة في تحديث للمصرفيين عن الجهود المبذولة لتنشيط إيراداتها، أنه في الوقت الذي يعود فيه المعلنون إلى منصة التواصل الاجتماعي المعروفة سابقاً باسم «تويتر»؛ فإنهم سيتحملون تكاليف أقل من ذي قبل.
وخلال المؤتمر الصحافي، قدمت الرئيسة التنفيذية ليندا ياكارينو، التي انضمت إلى الشركة في يونيو الماضي، نظرة عامة متفائلة. وقالت: «إن الإيرادات تنمو بأرقام فردية مرتفعة على أساس ربع سنوي مدفوعة بالإعلانات وتراخيص البيانات والاشتراكات».
وأوضحت ياكارينو أنه باستثناء تكلفة خدمة الديون؛ فإن الشركة «تتمتع بالفعل بتدفق نقدي إيجابي، متوقعة أن نصل إلى هذا الإنجاز حتى مع تضمين الديون بحلول النصف الأخير من عام 2024».
وستسمح الخطة ثلاثية المستويات للشركة بجذب المستهلكين ممن لا يرغبون في دفع السعر الكامل مقابل الخدمة المتميزة. طرح إيلون ماسك أيضاً فكرة فرض رسوم رمزية على كل من يستخدم المنصة، وهي خطوة قال إنها ستساعد على التخلص من الحسابات المزيفة.
والجدير ذكره أن صفقة استحواذ ماسك على تويتر البالغة 44 مليار دولار أثقلت الشركة، بديون بلغت 13 مليار دولار. وقد أثارت قراراته الشاذة وقواعد سلامة المحتوى الأكثر مرونة قلق بعض المعلنين.
وقبل استحواذ ماسك على الشركة وإعادة تسميتها بـ«X»، كانت «تويتر» تدر نحو 5 مليارات دولار من المبيعات سنوياً، 90% منها من الإعلانات. والآن يتعين على الشركة استعادة هذه الإيرادات، في ظل فائدة سنوية على ديونها تبلغ 1.2 مليار دولار، بحسب تقديرات سابقة لـ«بلومبرغ».
وتحدثت ياكارينو عن عودة ما يقرب من 90% من أفضل 100 معلن على المنصة، مقارنة بـ75% فقط في يونيو. وأضافت إن الإنفاق على الإعلانات ليس عند مستوياته التاريخية، حيث تزيد الشركات ميزانياتها الخاصة بالإعلانات بشكل أكثر تحفظاً.
يبدو أن الشركة لا تزال تواجه معركة شاقة لتهدئة المقرضين. فبعد عملية الاستحواذ؛ حاولت بعض البنوك تفريغ الديون مقابل 60 سنتاً فقط على الدولار.
وفي وقت سابق من هذا العام، انخفضت قيمة الشركة إلى ثلث سعر الشراء، وفقاً لشركة «فيديليتي».
منذ استحواذ ماسك في أكتوبر 2022؛ تخلت المنصة الاجتماعية عن أكثر من 75% من موظفيها، وأوقفت الخدمات، وأطلقت اشتراكاً مميزاً في محاولة لاستعادة توازنها المالي. كما تحدث ماسك بثقة عن تحويل «X» إلى تطبيق يشمل كل شيء، ويمكنه تحقيق إيرادات من ميزات مثل التسوق والمدفوعات.
وكانت ياكارينو في السابق رئيسة لقسم الإعلانات في «إن بي سي يونيفرسال ميديا»، حيث اكتسبت خبرتها في جذب العلامات التجارية الكبرى. ذكرت صحيفة «فايننشال تايمز» أنها وماسك قدما خلال الصيف للمستثمرين خططاً لجلب المشاهير والشخصيات السياسية إلى المنصة، وتسهيل المزيد من التجارة والمدفوعات بين المستخدمين.
وساعدت جهود الرئيسة التنفيذية للشركة في توقيع صفقة جديدة مع «باريس هيلتون» و«11:11 ميديا» هذا الأسبوع للترويج للتسوق على المنصة، فضلاً عن فيديو عن المنتجات.
وظهرت تلميحات الخدمة الجديدة ثلاثية المستويات لأول مرة في الكود البرمجي لتطبيق «تويتر». يشير الكود إلى أن خطة المستوى الأساسي ستشمل الكمية العادية من الإعلانات، بينما ستعرض الخطة القياسية نصف عدد الإعلانات، أما المستوى الأعلى؛ فسيحجب كل الإعلانات.
تم اكتشاف الوصف من قبل مستخدم يدعى (Aaronp613)، وهو من عشاق التطبيقات، حيث يفحص الأكواد البرمجية داخل تطبيق «أيفون» الشهير بهدف البحث عن الميزات المستقبلية.
وقالت الشركة، سيتم تقسيم الخطة المتميزة، البالغة تكلفتها الشهرية حالياً 7.99 دولارات، إلى خدمة بسيطة وقياسية وعالية، بحسب ما أعلنت الشركة خلال مؤتمر صحافي يوم الخميس، وفقاً لشخص تواصل عبر الهاتف.
وأضافت الشركة في تحديث للمصرفيين عن الجهود المبذولة لتنشيط إيراداتها، أنه في الوقت الذي يعود فيه المعلنون إلى منصة التواصل الاجتماعي المعروفة سابقاً باسم «تويتر»؛ فإنهم سيتحملون تكاليف أقل من ذي قبل.
وخلال المؤتمر الصحافي، قدمت الرئيسة التنفيذية ليندا ياكارينو، التي انضمت إلى الشركة في يونيو الماضي، نظرة عامة متفائلة. وقالت: «إن الإيرادات تنمو بأرقام فردية مرتفعة على أساس ربع سنوي مدفوعة بالإعلانات وتراخيص البيانات والاشتراكات».
وأوضحت ياكارينو أنه باستثناء تكلفة خدمة الديون؛ فإن الشركة «تتمتع بالفعل بتدفق نقدي إيجابي، متوقعة أن نصل إلى هذا الإنجاز حتى مع تضمين الديون بحلول النصف الأخير من عام 2024».
وستسمح الخطة ثلاثية المستويات للشركة بجذب المستهلكين ممن لا يرغبون في دفع السعر الكامل مقابل الخدمة المتميزة. طرح إيلون ماسك أيضاً فكرة فرض رسوم رمزية على كل من يستخدم المنصة، وهي خطوة قال إنها ستساعد على التخلص من الحسابات المزيفة.
والجدير ذكره أن صفقة استحواذ ماسك على تويتر البالغة 44 مليار دولار أثقلت الشركة، بديون بلغت 13 مليار دولار. وقد أثارت قراراته الشاذة وقواعد سلامة المحتوى الأكثر مرونة قلق بعض المعلنين.
وقبل استحواذ ماسك على الشركة وإعادة تسميتها بـ«X»، كانت «تويتر» تدر نحو 5 مليارات دولار من المبيعات سنوياً، 90% منها من الإعلانات. والآن يتعين على الشركة استعادة هذه الإيرادات، في ظل فائدة سنوية على ديونها تبلغ 1.2 مليار دولار، بحسب تقديرات سابقة لـ«بلومبرغ».
وتحدثت ياكارينو عن عودة ما يقرب من 90% من أفضل 100 معلن على المنصة، مقارنة بـ75% فقط في يونيو. وأضافت إن الإنفاق على الإعلانات ليس عند مستوياته التاريخية، حيث تزيد الشركات ميزانياتها الخاصة بالإعلانات بشكل أكثر تحفظاً.
يبدو أن الشركة لا تزال تواجه معركة شاقة لتهدئة المقرضين. فبعد عملية الاستحواذ؛ حاولت بعض البنوك تفريغ الديون مقابل 60 سنتاً فقط على الدولار.
وفي وقت سابق من هذا العام، انخفضت قيمة الشركة إلى ثلث سعر الشراء، وفقاً لشركة «فيديليتي».
منذ استحواذ ماسك في أكتوبر 2022؛ تخلت المنصة الاجتماعية عن أكثر من 75% من موظفيها، وأوقفت الخدمات، وأطلقت اشتراكاً مميزاً في محاولة لاستعادة توازنها المالي. كما تحدث ماسك بثقة عن تحويل «X» إلى تطبيق يشمل كل شيء، ويمكنه تحقيق إيرادات من ميزات مثل التسوق والمدفوعات.
وكانت ياكارينو في السابق رئيسة لقسم الإعلانات في «إن بي سي يونيفرسال ميديا»، حيث اكتسبت خبرتها في جذب العلامات التجارية الكبرى. ذكرت صحيفة «فايننشال تايمز» أنها وماسك قدما خلال الصيف للمستثمرين خططاً لجلب المشاهير والشخصيات السياسية إلى المنصة، وتسهيل المزيد من التجارة والمدفوعات بين المستخدمين.
وساعدت جهود الرئيسة التنفيذية للشركة في توقيع صفقة جديدة مع «باريس هيلتون» و«11:11 ميديا» هذا الأسبوع للترويج للتسوق على المنصة، فضلاً عن فيديو عن المنتجات.
وظهرت تلميحات الخدمة الجديدة ثلاثية المستويات لأول مرة في الكود البرمجي لتطبيق «تويتر». يشير الكود إلى أن خطة المستوى الأساسي ستشمل الكمية العادية من الإعلانات، بينما ستعرض الخطة القياسية نصف عدد الإعلانات، أما المستوى الأعلى؛ فسيحجب كل الإعلانات.
تم اكتشاف الوصف من قبل مستخدم يدعى (Aaronp613)، وهو من عشاق التطبيقات، حيث يفحص الأكواد البرمجية داخل تطبيق «أيفون» الشهير بهدف البحث عن الميزات المستقبلية.