قرّر البريطاني "مارك بويل" قبل 15 عامًا التوقف عن استخدام المال والتكنولوجيا، والعيش حياة بسيطة في الطبيعة.
وجد "بويل" سعادته في هذا الأسلوب من الحياة، حيث يرى أن المال والتكنولوجيا سببان رئيسان للمشاكل في العالم.
عاش "بويل" في بيئة ميسورة الحال، وعمل في وظيفة ذات راتب جيد بعد تخرجه في الجامعة. وكان يعيش حياة مرفّهة، حيث كان يستمتع بالتسوّق وشراء أحدث الهواتف النقالة وتناول الطعام في المطاعم الفاخرة.
وفي إحدى ليالي العام 2007، خلال مناقشة مع صديقه، أدرك "بويل" أن المال هو السبب الرئيس لمعظم المشاكل في العالم. وقرّر بعد ذلك تجربة العيش دون أموال.
باع "بويل" منزله العائم الفاخر، وانتقل للعيش في منزل قديم ومتنقل. وكانت الأشهر الأولى صعبة عليه، حيث كان يحتاج إلى التكيّف مع الحياة دون وسائل الراحة التي اعتاد عليها.
ولكنْ بمرور الوقت، أصبح "بويل" أكثر سعادة ورضًا عن حياته الجديدة. ووجد أن الصداقة هي الأمان الحقيقي وليس المال.
وفي عام 2017 قرّر "بويل" تجنّب استخدام معظم التكنولوجيا. ووجد أن هذا الأسلوب من الحياة أكثر بساطة وتعقيدًا في الوقت ذاته.
ويأمل "بويل" أن يُلهم الكثير من الناس ليكونوا أقل اعتمادًا على المال والتكنولوجيا.
وجد "بويل" سعادته في هذا الأسلوب من الحياة، حيث يرى أن المال والتكنولوجيا سببان رئيسان للمشاكل في العالم.
عاش "بويل" في بيئة ميسورة الحال، وعمل في وظيفة ذات راتب جيد بعد تخرجه في الجامعة. وكان يعيش حياة مرفّهة، حيث كان يستمتع بالتسوّق وشراء أحدث الهواتف النقالة وتناول الطعام في المطاعم الفاخرة.
وفي إحدى ليالي العام 2007، خلال مناقشة مع صديقه، أدرك "بويل" أن المال هو السبب الرئيس لمعظم المشاكل في العالم. وقرّر بعد ذلك تجربة العيش دون أموال.
باع "بويل" منزله العائم الفاخر، وانتقل للعيش في منزل قديم ومتنقل. وكانت الأشهر الأولى صعبة عليه، حيث كان يحتاج إلى التكيّف مع الحياة دون وسائل الراحة التي اعتاد عليها.
ولكنْ بمرور الوقت، أصبح "بويل" أكثر سعادة ورضًا عن حياته الجديدة. ووجد أن الصداقة هي الأمان الحقيقي وليس المال.
وفي عام 2017 قرّر "بويل" تجنّب استخدام معظم التكنولوجيا. ووجد أن هذا الأسلوب من الحياة أكثر بساطة وتعقيدًا في الوقت ذاته.
ويأمل "بويل" أن يُلهم الكثير من الناس ليكونوا أقل اعتمادًا على المال والتكنولوجيا.