أشاد رئيس مجلس إدارة جمعية التطوير العقاري المهندس عارف هجرس بالخطاب السامي الذي تفضّل به حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، خلال افتتاح دور الانعقاد الثاني من الفصل التشريعي السادس لمجلسي الشورى والنواب. مثمناً الأمر الملكي السامي بالمحافظة على الهوية التاريخية والثقافية لمباني ومدن البحرين، والعمل على إحياء قصر عيسى الكبير، واعتماده كأحد المقار الرئيسية للحكم في البحرين.
كما أشاد هجرس بتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الجهات الحكومية بتفعيل خطة المحافظة على الهوية التاريخية والثقافية لمباني ومدن البحرين وإطلاق خطة تطوير مدينة المحرق.
وقال هجرس إن تفعيل خطة المحافظة على الهوية التاريخية والثقافية لمباني ومدن البحرين يساهم في تحريك عجلة النمو الاقتصادي وخلق الوظائف ذات القيمة المضافة العالية في العديد من القطاعات الاستراتيجية وعلى رأسها قطاع السياحة وقطاع التطوير العقاري.
وأضاف رئيس التطوير العقاري أن جمعية التطوير العقاري تضم كبار المطورين العقاريين في البحرين، وهي تتطلع إلى المساهمة عبر تحقيق الشراكة بين القطاع العام والخاص، لتفعيل خطة تطوير مدينة المحرق.
وأوضح هجرس أن خطة المحافظة على الهوية التاريخية والثقافية للمباني والمدن، يجعل المحرق ركيزة للأنشطة السياحية، وهو ما يترتب عليه مزيد من الاستثمارات في التطوير العقاري لاستيعاب حركة السياح التي سوف ترتفع إلى مستويات غير مسبوقة. متوقعاً تدفق المزيد من الاستثمارات إلى محافظة المحرق بما يعزز الازدهار والنشاط الاقتصادي فيها.
كما أشاد هجرس بتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الجهات الحكومية بتفعيل خطة المحافظة على الهوية التاريخية والثقافية لمباني ومدن البحرين وإطلاق خطة تطوير مدينة المحرق.
وقال هجرس إن تفعيل خطة المحافظة على الهوية التاريخية والثقافية لمباني ومدن البحرين يساهم في تحريك عجلة النمو الاقتصادي وخلق الوظائف ذات القيمة المضافة العالية في العديد من القطاعات الاستراتيجية وعلى رأسها قطاع السياحة وقطاع التطوير العقاري.
وأضاف رئيس التطوير العقاري أن جمعية التطوير العقاري تضم كبار المطورين العقاريين في البحرين، وهي تتطلع إلى المساهمة عبر تحقيق الشراكة بين القطاع العام والخاص، لتفعيل خطة تطوير مدينة المحرق.
وأوضح هجرس أن خطة المحافظة على الهوية التاريخية والثقافية للمباني والمدن، يجعل المحرق ركيزة للأنشطة السياحية، وهو ما يترتب عليه مزيد من الاستثمارات في التطوير العقاري لاستيعاب حركة السياح التي سوف ترتفع إلى مستويات غير مسبوقة. متوقعاً تدفق المزيد من الاستثمارات إلى محافظة المحرق بما يعزز الازدهار والنشاط الاقتصادي فيها.