مضامين الخطاب الملكي السامي تعزز المكتسبات التنموية والاقتصادية للبحرين
جناحي: نثمن تأكيد جلالته على مواصلة مسيرة الإصلاح والتحديث
أعربت جمعية سيدات الأعمال البحرينية عن كامل تأييدها لما ورد في خطاب صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، خلال تفضل جلالته بافتتاح دور الانعقاد العادي الثاني من الفصل التشريعي السادس لمجلسي الشورى والنواب.. بما اشتمل عليه من تأكيد واضح على أهمية الدور التشريعي الرقابي لرفعة مملكة البحرين واستكمال ريادتها الحضارية والتنموية والاقتصادية.
وقالت الجمعية في بيان صحفي أن مضامين الخطاب السامي لجلالته اشتملت على عدد كبير من القضايا والملفات المهمة للاقتصاد الوطني ومعيشة المواطنين، جنيا إلى جنب مع قضايا الشأن العام الوطني والإقليمي الأخرى، والتأكيد على مدى الاعتزاز والتقدير للمؤسسة التشريعية، وما قدمته من إسهامات وطنية رائدة، بفضل جوهرها النابع من صميم الإرادة الشعبية، وما تتمتع به من خصوصية وإرادة مستقلة، كما عكس خطاب جلالته إيمانه المطلق بالنهج الديمقراطي ودوره البناء في تعزيز المكتسبات الاقتصادية والتنموية والحضارية التي حققتها مملكة البحرين، وحرص جلالته على مواصلة ذات النهج بما يعزز من دعائم مسيرة الإصلاح والتحديث لخدمة الأهداف الوطنية الطموحة في الرخاء والتنمية.
وقالت السيدة أحلام جناحي رئيسة جمعية سيدات الأعمال البحرينية في تصريح بهذه المناسبة "نرفع خالص التهاني والتبريكات إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، لتفضل جلالته بافتتاح دور الانعقاد العادي الثاني من الفصل التشريعي السادس لمجلسي الشورى والنواب.. ونثمن تأكيد جلالته على مواصلة مسيرة الإصلاح والتحديث تحت قيادته الرشيدة وبدعم من مع الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه، وترسيخ الأسس والمبادئ الديمقراطية التي قامت عليها تجربة المملكة الرائدة في الإصلاح الاقتصادي والسياسي، ودون وصاية من أحد، وفي مقدمتها تعزيز دور المؤسسات الدستورية، ومواصلة تحقيق الإنجازات الرائدة التي حققتها المملكة ".
وأكدت جناحي أن توجيه جلالته بذكر المساعي الحكومية المخلصة، بقيادة وتوجيه سمو ولي العهد الأمين، صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، لترجمة التطلعات الوطنية بنهج تشاركي، للحفاظ على ريادة البحرين التنموية، وعلى مكانتها الرفيعة كمنبر للتقارب الفكري والحضاري بين الأديان والثقافات، وكوجهة تمتاز بتراثها وطابعها العمراني العريق لمدنها وضواحيها.. كان مبعث تقدير واطمئنان لكل منتسبي الشارع التجاري البحريني.
جناحي: نثمن تأكيد جلالته على مواصلة مسيرة الإصلاح والتحديث
أعربت جمعية سيدات الأعمال البحرينية عن كامل تأييدها لما ورد في خطاب صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، خلال تفضل جلالته بافتتاح دور الانعقاد العادي الثاني من الفصل التشريعي السادس لمجلسي الشورى والنواب.. بما اشتمل عليه من تأكيد واضح على أهمية الدور التشريعي الرقابي لرفعة مملكة البحرين واستكمال ريادتها الحضارية والتنموية والاقتصادية.
وقالت الجمعية في بيان صحفي أن مضامين الخطاب السامي لجلالته اشتملت على عدد كبير من القضايا والملفات المهمة للاقتصاد الوطني ومعيشة المواطنين، جنيا إلى جنب مع قضايا الشأن العام الوطني والإقليمي الأخرى، والتأكيد على مدى الاعتزاز والتقدير للمؤسسة التشريعية، وما قدمته من إسهامات وطنية رائدة، بفضل جوهرها النابع من صميم الإرادة الشعبية، وما تتمتع به من خصوصية وإرادة مستقلة، كما عكس خطاب جلالته إيمانه المطلق بالنهج الديمقراطي ودوره البناء في تعزيز المكتسبات الاقتصادية والتنموية والحضارية التي حققتها مملكة البحرين، وحرص جلالته على مواصلة ذات النهج بما يعزز من دعائم مسيرة الإصلاح والتحديث لخدمة الأهداف الوطنية الطموحة في الرخاء والتنمية.
وقالت السيدة أحلام جناحي رئيسة جمعية سيدات الأعمال البحرينية في تصريح بهذه المناسبة "نرفع خالص التهاني والتبريكات إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، لتفضل جلالته بافتتاح دور الانعقاد العادي الثاني من الفصل التشريعي السادس لمجلسي الشورى والنواب.. ونثمن تأكيد جلالته على مواصلة مسيرة الإصلاح والتحديث تحت قيادته الرشيدة وبدعم من مع الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه، وترسيخ الأسس والمبادئ الديمقراطية التي قامت عليها تجربة المملكة الرائدة في الإصلاح الاقتصادي والسياسي، ودون وصاية من أحد، وفي مقدمتها تعزيز دور المؤسسات الدستورية، ومواصلة تحقيق الإنجازات الرائدة التي حققتها المملكة ".
وأكدت جناحي أن توجيه جلالته بذكر المساعي الحكومية المخلصة، بقيادة وتوجيه سمو ولي العهد الأمين، صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، لترجمة التطلعات الوطنية بنهج تشاركي، للحفاظ على ريادة البحرين التنموية، وعلى مكانتها الرفيعة كمنبر للتقارب الفكري والحضاري بين الأديان والثقافات، وكوجهة تمتاز بتراثها وطابعها العمراني العريق لمدنها وضواحيها.. كان مبعث تقدير واطمئنان لكل منتسبي الشارع التجاري البحريني.