أبقى صندوق النقد الدولي في تقريره الأخير حول آفاق الاقتصاد العالمي، والذي أعد قبل الحرب الأخيرة في غزة، توقعات النمو في الأمد المتوسط متواضعة جدا.
وأكد كبير اقتصاديي صندوق النقد، بيير أوليفييه جورنتشاس، أن تداعيات الحرب في غزة لا تزال غير واضحة بسبب تعدد السيناريوهات المتعلقة بالنزاع في هذه المرحلة ما يصعب التوصل لتقييم الآثار حاليا.
وأضاف صندوق النقد أن النمو الاقتصادي يتأثر سلبا ببعض الآثار المستمرة لجائحة كورونا وبالحرب الروسية في أوكرانيا إلى جانب ارتفاع أسعار الفائدة، وبعض الأحداث المناخية القاسية و تقلص الدعم المالي.
وأبقى صندوق النقد توقعاته لنمو الاقتصاد العالمي دون تغيير لهذا العام عند 3% لكنه خفض توقعات النمو للعام المقبل بنسبة 0.1% عن توقعاته في يوليو إلى 2.9%.
وبالنسبة لأكبر اقتصاد في العالم، رفع صندوق النقد الدولي توقعاته لنمو الولايات المتحدة بنسبة 0.3% إلى 2.1% في 2023 وبنسبة 0.5% إلى 1.5% للعام المقبل.
هذا يجعل الولايات المتحدة الاقتصاد الرئيسي الوحيد الذي تجاوز توقعات ما قبل الجائحة.
أما بالنسبة للصين، فقد خفض صندوق النقد توقعات النمو للعام الجاري، بـ 0.2% إلى 5% وللعام المقبل بـ0.3% إلى 4.2% بسبب أزمة القطاع العقاري وضعف الطلب الخارجي.
وبشأن منطقة اليورو، خفض صندوق النقد توقعات النمو بـ 0.2% إلى 0.7% في 2023 وبـ 0.3% إلى 1.2% في 2024.
وفيما يتعلق بأكبر اقتصاد في الشرق الأوسط، خفض صندوق النقد الدولي توقعات النمو للعام الحالي بـ1.1% مقارنة مع توقعاته السابقة في يوليو إلى 0.8%، لكنه رفعها بنسبة 1.2% للعام المقبل إلى 4%.
يذكر أن البيان الختامي للميزانية السعودية لعام 2024 كان أكثر تحفظا وبشكل واضح من توقعات الصندوق، حيث أشار إلى نمو شبه صفري للاقتصاد السعودي هذا العام.
وأكد كبير اقتصاديي صندوق النقد، بيير أوليفييه جورنتشاس، أن تداعيات الحرب في غزة لا تزال غير واضحة بسبب تعدد السيناريوهات المتعلقة بالنزاع في هذه المرحلة ما يصعب التوصل لتقييم الآثار حاليا.
وأضاف صندوق النقد أن النمو الاقتصادي يتأثر سلبا ببعض الآثار المستمرة لجائحة كورونا وبالحرب الروسية في أوكرانيا إلى جانب ارتفاع أسعار الفائدة، وبعض الأحداث المناخية القاسية و تقلص الدعم المالي.
وأبقى صندوق النقد توقعاته لنمو الاقتصاد العالمي دون تغيير لهذا العام عند 3% لكنه خفض توقعات النمو للعام المقبل بنسبة 0.1% عن توقعاته في يوليو إلى 2.9%.
وبالنسبة لأكبر اقتصاد في العالم، رفع صندوق النقد الدولي توقعاته لنمو الولايات المتحدة بنسبة 0.3% إلى 2.1% في 2023 وبنسبة 0.5% إلى 1.5% للعام المقبل.
هذا يجعل الولايات المتحدة الاقتصاد الرئيسي الوحيد الذي تجاوز توقعات ما قبل الجائحة.
أما بالنسبة للصين، فقد خفض صندوق النقد توقعات النمو للعام الجاري، بـ 0.2% إلى 5% وللعام المقبل بـ0.3% إلى 4.2% بسبب أزمة القطاع العقاري وضعف الطلب الخارجي.
وبشأن منطقة اليورو، خفض صندوق النقد توقعات النمو بـ 0.2% إلى 0.7% في 2023 وبـ 0.3% إلى 1.2% في 2024.
وفيما يتعلق بأكبر اقتصاد في الشرق الأوسط، خفض صندوق النقد الدولي توقعات النمو للعام الحالي بـ1.1% مقارنة مع توقعاته السابقة في يوليو إلى 0.8%، لكنه رفعها بنسبة 1.2% للعام المقبل إلى 4%.
يذكر أن البيان الختامي للميزانية السعودية لعام 2024 كان أكثر تحفظا وبشكل واضح من توقعات الصندوق، حيث أشار إلى نمو شبه صفري للاقتصاد السعودي هذا العام.