قالت جهات طبية فلسطينية، اليوم السبت، إن إسرائيل طلبت إخلاء مستشفيات عدة في مدينة غزة وشمال القطاع.
وكانت إسرائيل قد دعت سكان شمال القطاع لإخلاء منازلهم والتوجه إلى الجنوب وحددت شارعين وأمهلتهم 5 ساعات اليوم السبت.
وفي ثامن أيام الحرب في غزة، أعلنت إدارة مستشفى العودة الحكومي في شمال قطاع غزة تلقيها بلاغات رسمية من الجيش الإسرائيلي بضرورة إخلاء كامل المستشفى بمن في ذلك المصابون والمرضى.
وقال مصدر مسؤول في مستشفى "القدس" في مدينة غزة، التابعة لجمعية الهلال الأحمر الفلسطينية، إن الجيش الإسرائيلي أنذرهم بإخلاء المستشفى فورا.
وحسب وزارة الصحة، "أدت هجمات إسرائيل إلى إخلاء مستشفى الدرة للأطفال شرق غزة أمس ونقل المرضى والطواقم إلى مستشفى النصر للأطفال وذلك بعد استهدافه بقنابل الفوسفور".
وكان هذا هو المستشفى الثاني الذي يخرج عن الخدمة في قطاع غزة من إجمالي ثمانية مستشفيات، بعد مستشفى بيت حانون بسبب الاستهداف الإسرائيلي.
وكانت موجة نزوح قد اجتاحت شمال القطاع أمس لكن شهود عيان قالوا إن هذه الحركة تراجعت اليوم.
ورفضت منظمات أممية والاتحاد الأوروبي الخطوة الإسرائيلية واعتبرت إن إخلاء أكثر من مليون شخص في غضون 24 مستحيل.
وحذرت القاهرة والرياض وعمان من خطورة الخطوة الإسرائيلية.
وكانت إسرائيل قد دعت سكان شمال القطاع لإخلاء منازلهم والتوجه إلى الجنوب وحددت شارعين وأمهلتهم 5 ساعات اليوم السبت.
وفي ثامن أيام الحرب في غزة، أعلنت إدارة مستشفى العودة الحكومي في شمال قطاع غزة تلقيها بلاغات رسمية من الجيش الإسرائيلي بضرورة إخلاء كامل المستشفى بمن في ذلك المصابون والمرضى.
وقال مصدر مسؤول في مستشفى "القدس" في مدينة غزة، التابعة لجمعية الهلال الأحمر الفلسطينية، إن الجيش الإسرائيلي أنذرهم بإخلاء المستشفى فورا.
وحسب وزارة الصحة، "أدت هجمات إسرائيل إلى إخلاء مستشفى الدرة للأطفال شرق غزة أمس ونقل المرضى والطواقم إلى مستشفى النصر للأطفال وذلك بعد استهدافه بقنابل الفوسفور".
وكان هذا هو المستشفى الثاني الذي يخرج عن الخدمة في قطاع غزة من إجمالي ثمانية مستشفيات، بعد مستشفى بيت حانون بسبب الاستهداف الإسرائيلي.
وكانت موجة نزوح قد اجتاحت شمال القطاع أمس لكن شهود عيان قالوا إن هذه الحركة تراجعت اليوم.
ورفضت منظمات أممية والاتحاد الأوروبي الخطوة الإسرائيلية واعتبرت إن إخلاء أكثر من مليون شخص في غضون 24 مستحيل.
وحذرت القاهرة والرياض وعمان من خطورة الخطوة الإسرائيلية.