حاز تطبيق لغة الإشارة الرائد "نسمعكم" والذي تم إطلاقه بهدف سد الفجوات الحاصلة لعملية التواصل في فئة الصم والبكم، بكل جدارة على جائزة "أفضل منتج مبتكر للعام" وذلك ضمن حفل توزيع جوائز القادة الآسيويين الذي أقيم مؤخراً في فندق تاج دبي .
وتُمنح هذه الجوائز للقادة الآسيويين، نظير التزامهم من أجل الاحتفاء بالتميز والابتكار بالابتكارات المختلفة في منطقة آسيا، حيث فاز تطبيق "نسمعكم" لما يتمتع به من سهولة في الاستخدام، وشموليته وسهولة التواصل.
وتعليقاُ على ذلك، صرح السيد راهول بهالا، الرئيس التنفيذي لإنفيتا قائلاً:" إن فوزنا بهذه الجائزة هو بمثابة ترجمة للجهود الدؤوبة التي بذلها فريق "نسمعكم" وما أحدثه هذا التطبيق من تغيير إيجابي في حياة مستخدمي لغة الإشارة".
وأضاف:" هذه الجائزة هي بمثابة دليل على الالتزام المسؤول ل "نسمعكم" من أجل تعزيز الشمولية وضمان المساواة لحصول جميع مستخدمي فئة التواصل بالإشارة على جميع الفرص والخدمات المتاحة. يلتزم "نسمعكم" بتخطي حدود الابتكار والتطوير، ضمن رسالته الداعية إلى خلق عالم لتواصل بلا قيود".
يود فريق "نسمعكم" أن يعرب عن خالص امتنانه وتقديره لجميع العملاء، الشركاء والداعمين الذين لعبوا جميعاً دوراً محورياً في رحلتهم هذه. إنه إيمانهم جميعاً بهذه الرؤية هو ما أعطى هذا التطبيق الرائد آفاقاُ جديدة وأنشئ عالماُ أكثر شمولية.
وتُمنح هذه الجوائز للقادة الآسيويين، نظير التزامهم من أجل الاحتفاء بالتميز والابتكار بالابتكارات المختلفة في منطقة آسيا، حيث فاز تطبيق "نسمعكم" لما يتمتع به من سهولة في الاستخدام، وشموليته وسهولة التواصل.
وتعليقاُ على ذلك، صرح السيد راهول بهالا، الرئيس التنفيذي لإنفيتا قائلاً:" إن فوزنا بهذه الجائزة هو بمثابة ترجمة للجهود الدؤوبة التي بذلها فريق "نسمعكم" وما أحدثه هذا التطبيق من تغيير إيجابي في حياة مستخدمي لغة الإشارة".
وأضاف:" هذه الجائزة هي بمثابة دليل على الالتزام المسؤول ل "نسمعكم" من أجل تعزيز الشمولية وضمان المساواة لحصول جميع مستخدمي فئة التواصل بالإشارة على جميع الفرص والخدمات المتاحة. يلتزم "نسمعكم" بتخطي حدود الابتكار والتطوير، ضمن رسالته الداعية إلى خلق عالم لتواصل بلا قيود".
يود فريق "نسمعكم" أن يعرب عن خالص امتنانه وتقديره لجميع العملاء، الشركاء والداعمين الذين لعبوا جميعاً دوراً محورياً في رحلتهم هذه. إنه إيمانهم جميعاً بهذه الرؤية هو ما أعطى هذا التطبيق الرائد آفاقاُ جديدة وأنشئ عالماُ أكثر شمولية.