أقامت كلية فاتيل للضيافة يوم التهيئة لطلاب الكلية للعام الدراسي 2023-2024، بحضور الدكتور ناصر قائدي الرئيس التنفيذي لهيئة البحرين للسياحة والمعارض، والسفير إيريك جيرو تيلم سفير الجمهورية الفرنسية لدى مملكة البحرين، والمدير العام لكلية "فاتيل" للضيافة في البحرين، الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة.
ومن جهته، أشاد الدكتور ناصر قائدي الرئيس التنفيذي لهيئة البحرين للسياحة والمعارض بما تقدمه كلية "فاتيل" للضيافة من خدمات تعليمية نوعية وما تضمه من كوادر مميزة في قطاع الفندقة والسياحة لتخريج جيل واعد من الكفاءات الوطنية في القطاع السياحي ليكون لهم إسهامهم اللافت في التنمية السياحية المستدامة على مستوى المملكة.
وأضاف الدكتور قائدي بالقول: "إن كلية فاتيل للضيافة بما تملكه من إمكانيات وطاقات بشرية كفؤة لها إسهامها المباشر والنوعي في تطوير قطاع السياحة والضيافة والفندقة، بما سيكون له أكبر الأثر في دعم جهود هيئة البحرين للسياحة والمعارض في تحقيق أهداف استراتيجية السياحة 2022-2026 بتنويع المنتج السياحي ومضاعفة مساهمة قطاع السياحة في الناتج المحلي الإجمالي واستقطاب المزيد من السواح من مختلف أنحاء العالم وتعريفهم بالضيافة البحرينية الأصيلة بسواعد بحرينية مؤهلة".
وتابع الدكتور قائدي قائلاً: "لا تزال الهيئة تعمل عن كثب مع كلية فاتيل للسياحة لتطوير مهارات المزيد من المواهب البحرينية الشابة في قطاع السياحة وتطوير التدريب السياحي للبحرينيين من كلا الجنسين، ويهدف هذا التعاون الواعد إلى توفير مجموعة كبيرة من فرص العمل المجزية للطلبة والاستفادة من الخبرات والمعرفة في قطاع السياحة والضيافة، مما سيسهم في تنمية الاقتصاد الوطني".
وقد رحّب الدكتور قائدي بالطلبة المستجدين في الكلية خلال يوم التهيئة، متمنياً لهم التوفيق والنجاح في العام الدراسي الجديد مع خوضهم تجربة دراسية جديدة.
من جانبه، رحب سعادة السفير إريك جيرو-تلم، سفير الجمهورية الفرنسية لدى مملكة البحرين بالطلبة الجدد، وأعرب عن تمنياته لهم بالنجاح، مشيداً سعادته بكلية فاتيل للضيافة المتجذرة في التقاليد الفرنسية. ورحب بما تشهده المملكة من تطور وتحديث، لا سيما فيما يتعلق بإعداد الطلبة والخريجين للانخراط في سوق العمل، خاصة وأن قطاع السياحة في مملكة البحرين يعد من القطاعات الاستراتيجية المهمة. وأعرب السفير الفرنسي عن استعداد السفارة لتزويد الكلية بكل الخبرات والتعاون الفرنسي اللازم للمضي قدما في مسيرتها التنموية الواعدة.
من جانبه، أعرب المدير العام لكلية "فاتيل" للضيافة في البحرين، الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة، عن شكره للجهود والمساعي المبذولة من قبل وزارة السياحة وهيئة البحرين للسياحة والمعارض، مشيداً بما تحظى به الكلية من دعم على كافة المستويات.
ونوه إلى سعي الكلية إلى تطوير مختلف مكونات العملية التعليمية، وتحقيق أهدافها في جعل مملكة البحرين مركزا للتدريب في مجال قطاع الضيافة والسياحة على مستوى الشرق الأوسط، وتحويلها لواحدة من أفضل كليات "فاتيل" الفرنسية للضيافة المنتشرة حول العالم.
وذكر أن الكلية تسعى لطرح مؤهلات احترافية ومهنية على مختلف المستويات لتلبية طلبات سوق العمل المتزايدة والمتسارعة.
وأكد استعداد الكلية لاستقبال الطلاب للعام الدراسي الجديد، مشيراً إلى أن "يوم التهيئة" الذي يقام في بداية كل فصل دراسي يهدف إلى تهيئة الطلبة المستجدين ومن شأنه مساعدتهم على التكيف وتسهيل انتقالهم الأكاديمي والاجتماعي ليكونوا طلبة مميزين في الكلية.
وتقدم الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة بخالص التمنيات لجميع طلبة كلية "فاتيل" للضيافة، وعلى وجه الخصوص الطلبة الجدد بعام دراسي ناجح ومثمر، مؤكداً أن الطاقم الأكاديمي والإداري على أتم الاستعداد للرد على استفسارات الطلبة وتذليل أية عقبات قد تواجههم.
ومن جهته، أشاد الدكتور ناصر قائدي الرئيس التنفيذي لهيئة البحرين للسياحة والمعارض بما تقدمه كلية "فاتيل" للضيافة من خدمات تعليمية نوعية وما تضمه من كوادر مميزة في قطاع الفندقة والسياحة لتخريج جيل واعد من الكفاءات الوطنية في القطاع السياحي ليكون لهم إسهامهم اللافت في التنمية السياحية المستدامة على مستوى المملكة.
وأضاف الدكتور قائدي بالقول: "إن كلية فاتيل للضيافة بما تملكه من إمكانيات وطاقات بشرية كفؤة لها إسهامها المباشر والنوعي في تطوير قطاع السياحة والضيافة والفندقة، بما سيكون له أكبر الأثر في دعم جهود هيئة البحرين للسياحة والمعارض في تحقيق أهداف استراتيجية السياحة 2022-2026 بتنويع المنتج السياحي ومضاعفة مساهمة قطاع السياحة في الناتج المحلي الإجمالي واستقطاب المزيد من السواح من مختلف أنحاء العالم وتعريفهم بالضيافة البحرينية الأصيلة بسواعد بحرينية مؤهلة".
وتابع الدكتور قائدي قائلاً: "لا تزال الهيئة تعمل عن كثب مع كلية فاتيل للسياحة لتطوير مهارات المزيد من المواهب البحرينية الشابة في قطاع السياحة وتطوير التدريب السياحي للبحرينيين من كلا الجنسين، ويهدف هذا التعاون الواعد إلى توفير مجموعة كبيرة من فرص العمل المجزية للطلبة والاستفادة من الخبرات والمعرفة في قطاع السياحة والضيافة، مما سيسهم في تنمية الاقتصاد الوطني".
وقد رحّب الدكتور قائدي بالطلبة المستجدين في الكلية خلال يوم التهيئة، متمنياً لهم التوفيق والنجاح في العام الدراسي الجديد مع خوضهم تجربة دراسية جديدة.
من جانبه، رحب سعادة السفير إريك جيرو-تلم، سفير الجمهورية الفرنسية لدى مملكة البحرين بالطلبة الجدد، وأعرب عن تمنياته لهم بالنجاح، مشيداً سعادته بكلية فاتيل للضيافة المتجذرة في التقاليد الفرنسية. ورحب بما تشهده المملكة من تطور وتحديث، لا سيما فيما يتعلق بإعداد الطلبة والخريجين للانخراط في سوق العمل، خاصة وأن قطاع السياحة في مملكة البحرين يعد من القطاعات الاستراتيجية المهمة. وأعرب السفير الفرنسي عن استعداد السفارة لتزويد الكلية بكل الخبرات والتعاون الفرنسي اللازم للمضي قدما في مسيرتها التنموية الواعدة.
من جانبه، أعرب المدير العام لكلية "فاتيل" للضيافة في البحرين، الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة، عن شكره للجهود والمساعي المبذولة من قبل وزارة السياحة وهيئة البحرين للسياحة والمعارض، مشيداً بما تحظى به الكلية من دعم على كافة المستويات.
ونوه إلى سعي الكلية إلى تطوير مختلف مكونات العملية التعليمية، وتحقيق أهدافها في جعل مملكة البحرين مركزا للتدريب في مجال قطاع الضيافة والسياحة على مستوى الشرق الأوسط، وتحويلها لواحدة من أفضل كليات "فاتيل" الفرنسية للضيافة المنتشرة حول العالم.
وذكر أن الكلية تسعى لطرح مؤهلات احترافية ومهنية على مختلف المستويات لتلبية طلبات سوق العمل المتزايدة والمتسارعة.
وأكد استعداد الكلية لاستقبال الطلاب للعام الدراسي الجديد، مشيراً إلى أن "يوم التهيئة" الذي يقام في بداية كل فصل دراسي يهدف إلى تهيئة الطلبة المستجدين ومن شأنه مساعدتهم على التكيف وتسهيل انتقالهم الأكاديمي والاجتماعي ليكونوا طلبة مميزين في الكلية.
وتقدم الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة بخالص التمنيات لجميع طلبة كلية "فاتيل" للضيافة، وعلى وجه الخصوص الطلبة الجدد بعام دراسي ناجح ومثمر، مؤكداً أن الطاقم الأكاديمي والإداري على أتم الاستعداد للرد على استفسارات الطلبة وتذليل أية عقبات قد تواجههم.