حذيفة إبراهيم
ردت وزيرة الإسكان والتخطيط العمراني آمنة الرميحي على سؤال لـ«الوطن» حول كيفية التعامل مع الاختناقات والأزقة الضيقة في مدينة المحرق بعد تطويرها قائلة: «إن جميع هذه الأمور تم أخذها بعين الاعتبار».
وأضافت: «أخذنا بعين الاعتبار الأزقة، وكيفية تنقل المواطنين إلى منازلهم، وتمت مراعاتها منذ المرحلة الأولى للتطوير، من خلال توفير مسارات مناسبة، والارتقاء بالممرات، حيث ستكون هناك بعض الاستملاكات لتكون الشوارع مناسبة لمرور السيارات».
وقالت: «ستكون هناك 7 مبان لمواقف سيارات متعددة الطوابق، و20 ألف متر مربع من مواقف السيارات الأرضية».
من جانبه، أكد رئيس هيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة، إن «هذا النسيج العمراني الفريد للمحرق هو ما يميزها، وليس الهدف هو إزالة الفرجان التي ستفقد نسيجها العمراني، مشدداً على أن هذه الأشياء غير الملموسة هي ما تعطيها الطابع العمراني. وأضاف: «الممرات في المحرق جميلة والأسر ليس لديها مانع لتسير في هذه الأزقة، ولكن على سبيل المثال، مكيفات الهواء التقليدية تطلق هواء حاراً، ووجودها في هذه الممرات الضيقة ترفع من درجة حرارة هذه الممرات بين 20 و30% في أشهر الصيف». وأضاف: «في مسار اللؤلؤ عالجنا هذا الأمر، فهذه المكيفات التقليدية هي تشويه بصري، ولها تأثير مناخي على المشاة، وتم الاستغناء عنها واستبدالها».
وقال: «الجهود تطويرية وتنظيمية، فمثلاً عندما يتم تنظيم أن يحظى سكان المحرق بأولوية الحصول على الخدمات وأولوية التمتع بالمرافق مثل مواقف السيارات، تصبح حينها المحرق مريحة لساكنيها».
ردت وزيرة الإسكان والتخطيط العمراني آمنة الرميحي على سؤال لـ«الوطن» حول كيفية التعامل مع الاختناقات والأزقة الضيقة في مدينة المحرق بعد تطويرها قائلة: «إن جميع هذه الأمور تم أخذها بعين الاعتبار».
وأضافت: «أخذنا بعين الاعتبار الأزقة، وكيفية تنقل المواطنين إلى منازلهم، وتمت مراعاتها منذ المرحلة الأولى للتطوير، من خلال توفير مسارات مناسبة، والارتقاء بالممرات، حيث ستكون هناك بعض الاستملاكات لتكون الشوارع مناسبة لمرور السيارات».
وقالت: «ستكون هناك 7 مبان لمواقف سيارات متعددة الطوابق، و20 ألف متر مربع من مواقف السيارات الأرضية».
من جانبه، أكد رئيس هيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة، إن «هذا النسيج العمراني الفريد للمحرق هو ما يميزها، وليس الهدف هو إزالة الفرجان التي ستفقد نسيجها العمراني، مشدداً على أن هذه الأشياء غير الملموسة هي ما تعطيها الطابع العمراني. وأضاف: «الممرات في المحرق جميلة والأسر ليس لديها مانع لتسير في هذه الأزقة، ولكن على سبيل المثال، مكيفات الهواء التقليدية تطلق هواء حاراً، ووجودها في هذه الممرات الضيقة ترفع من درجة حرارة هذه الممرات بين 20 و30% في أشهر الصيف». وأضاف: «في مسار اللؤلؤ عالجنا هذا الأمر، فهذه المكيفات التقليدية هي تشويه بصري، ولها تأثير مناخي على المشاة، وتم الاستغناء عنها واستبدالها».
وقال: «الجهود تطويرية وتنظيمية، فمثلاً عندما يتم تنظيم أن يحظى سكان المحرق بأولوية الحصول على الخدمات وأولوية التمتع بالمرافق مثل مواقف السيارات، تصبح حينها المحرق مريحة لساكنيها».