نظمت كلية الدراسات العليا بجامعة الخليج العربي يوم التهيئة والإرشاد للطلبة المستجدين بكلية الدراسات العليا من أبناء دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية المقبولين في مختلف برامج الماجستير والدكتوراه للعام الأكاديمي 2023-2024
اشتمل يوم التهيئة على لقاء الطلبة المستجدين بنائب رئيس الجامعة وعميد شؤون الطلبة الدكتور عبدالرحمن يوسف إسماعيل، الذي حث الطلبة على تبني نهج الابتكار والتركيز على النشر العلمي، وضرورة تحقيق الاستفادة القصوى من الخدمات المختلفة التي توفرها الجامعة بشكل عام، والكلية على وجه الخصوص، ومنها المكتبة والمختبرات والورش التدريبية المختلفة. وأعرب الدكتور يوسف عن فخره واعتزازه بخريجي الجامعة الذين يرفدون التنمية المستدامة في دول المجلس بخبراتهم ومهاراتهم العالية، مستشهداً بالوقت ذاته بعدد من الخريجين الذين تولوا مناصب قيادية في مختلف المواقع كلاً بحسب تخصصه، داخل المجتمع الخليجي وخارجه.
مستعرضاً رؤية ورسالة واستراتيجية الجامعة الرامية إلى التصدي للقضايا التنموية بدول الخليج من خلال طرح البرامج الأكاديمية المبتكرة في مختلف التخصصات، وتخريج الكوادر المبدعة القادرة على تولي المناصب القيادية في دول الخليج ورفد عجلة التنمية والابتكار. مستعرضاً دور الجامعة التي تمثل جسماً اكاديمياً إقليمياً يخرج القادة من أبناء مجلس التعاون، وتؤدي دوراً دبلوماسياً يتمثل في تعزيز الروابط بين طلبتنا من أبناء دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
بدوره أكد عميد كلية الدراسات العليا الأستاذ الدكتور اسعود المحاميد على ضرورة تبي البحوث العلمية التي تخدم دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وتعبر عن تطلعاتها الاستراتيجية.
مؤكداً أن جامعة الخليج العربي لا تشبه سواها من الجامعات فهي أسست لتكون أنموذجا تقتدي به الجامعات المحلية في دول التعاون من خلال طرح أحدث التخصصات الأكاديمية وأكثرها ابتكاراً مما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة في دول المجلس. وهي بيت خبرة خليجية لطرح الدراسات والاستشارات للحكومات والهيئات الإقليمية والدولية في قضايا البيئة، والتعليم، والتكنولوجيا، والصحة. وهو ما يضاعف مسؤولية كافة منتسبيها لإبراز الأهمية التي تحظى بها جامعة الخليج العربي على المستوى الخليجي والعربي والدولي.
هذا، وبيّن رئيس وحدة القبول والتسجيل الأستاذ عبد الحميد مرهون طبيعة متطلبات اجتياز البرامج الأكاديمية بكلية الدراسات العليا، موضحاً الأنظمة واللوائح والقوانين الأكاديمية، ومقدماً الإجابات على استفسارات الطلبة فيما يتعلق بتسجيل المواد والمعدل التراكمي.
وعرضت أمينة المكتبة الأستاذة عذراء العلوي قاعدة البيانات الإلكترونية، والخدمات التي تقدمها مكتبة جامعة الخليج العربي والتي تعتبر جزء أصيل من دراستهم خلال مرحلتي الماجستير والدكتوراه.
في السياق ذاته، عرضت المشرفة الاجتماعية بعمادة شئون الطلبة الأستاذة عائشة السبيعي تفاصيل لائحة السلوك الطلابي، والخدمات التي تقدمها عمادة شؤون الطلبة من إرشاد، وتوجيه، وسكن وخدمات.
بدورها قدمت خريجة الدراسات العليا الأستاذة شهد الدوسري موجزاً عن تجربتها في اكتساب المهارات البحثية والقيادية خلال دراستها في جامعة الخليج العربي، وهو ما انعكس بشكل إيجابي على مسيرتها المهنية.
أما أخصائي الإعلام الأستاذ حسين العريبي فقد بين دور قسم الإعلام في جامعة الخليج العربي في استعراض منجزات الجامعة، لا سيما طلبتها المتميزين، سواء بالبحث العلمي، أو النشاط الموجه للمجتمع، أم كان من خلال تسليط الضوء على مواهبهم وهواياتهم المتميزة.
داعياً الطلبة للتواصل مع قسم الإعلام لعرض قصصهم، وتداول أخبارهم سواء من خلال منصات التواصل الاجتماعي والموقع الإلكتروني، و عن طريق مجلة درة الخليج، أو من خلال الصحف المحلية في دول مجلس التعاون.
كما واستعرض إداري النظم بوحدة خدمات تقنية المعلومات الأستاذ حسام أبو رحمة خدمات مركز تقنية المعلومات وطرق الاستفادة منها.
وأخيراً عرفت أخصائية التعلم الإلكتروني الأستاذة روشني موث كومار بالبوابة الإلكترونية للدراسات العليا، والتي تتيح جميع مصادر التعلم بأسلوب تفاعلي وشيق لطلبة الدبلوم العالي والماجستير والدكتوراه في مختلف البرامج التي تطرحها الجامعة.
اشتمل يوم التهيئة على لقاء الطلبة المستجدين بنائب رئيس الجامعة وعميد شؤون الطلبة الدكتور عبدالرحمن يوسف إسماعيل، الذي حث الطلبة على تبني نهج الابتكار والتركيز على النشر العلمي، وضرورة تحقيق الاستفادة القصوى من الخدمات المختلفة التي توفرها الجامعة بشكل عام، والكلية على وجه الخصوص، ومنها المكتبة والمختبرات والورش التدريبية المختلفة. وأعرب الدكتور يوسف عن فخره واعتزازه بخريجي الجامعة الذين يرفدون التنمية المستدامة في دول المجلس بخبراتهم ومهاراتهم العالية، مستشهداً بالوقت ذاته بعدد من الخريجين الذين تولوا مناصب قيادية في مختلف المواقع كلاً بحسب تخصصه، داخل المجتمع الخليجي وخارجه.
مستعرضاً رؤية ورسالة واستراتيجية الجامعة الرامية إلى التصدي للقضايا التنموية بدول الخليج من خلال طرح البرامج الأكاديمية المبتكرة في مختلف التخصصات، وتخريج الكوادر المبدعة القادرة على تولي المناصب القيادية في دول الخليج ورفد عجلة التنمية والابتكار. مستعرضاً دور الجامعة التي تمثل جسماً اكاديمياً إقليمياً يخرج القادة من أبناء مجلس التعاون، وتؤدي دوراً دبلوماسياً يتمثل في تعزيز الروابط بين طلبتنا من أبناء دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
بدوره أكد عميد كلية الدراسات العليا الأستاذ الدكتور اسعود المحاميد على ضرورة تبي البحوث العلمية التي تخدم دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وتعبر عن تطلعاتها الاستراتيجية.
مؤكداً أن جامعة الخليج العربي لا تشبه سواها من الجامعات فهي أسست لتكون أنموذجا تقتدي به الجامعات المحلية في دول التعاون من خلال طرح أحدث التخصصات الأكاديمية وأكثرها ابتكاراً مما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة في دول المجلس. وهي بيت خبرة خليجية لطرح الدراسات والاستشارات للحكومات والهيئات الإقليمية والدولية في قضايا البيئة، والتعليم، والتكنولوجيا، والصحة. وهو ما يضاعف مسؤولية كافة منتسبيها لإبراز الأهمية التي تحظى بها جامعة الخليج العربي على المستوى الخليجي والعربي والدولي.
هذا، وبيّن رئيس وحدة القبول والتسجيل الأستاذ عبد الحميد مرهون طبيعة متطلبات اجتياز البرامج الأكاديمية بكلية الدراسات العليا، موضحاً الأنظمة واللوائح والقوانين الأكاديمية، ومقدماً الإجابات على استفسارات الطلبة فيما يتعلق بتسجيل المواد والمعدل التراكمي.
وعرضت أمينة المكتبة الأستاذة عذراء العلوي قاعدة البيانات الإلكترونية، والخدمات التي تقدمها مكتبة جامعة الخليج العربي والتي تعتبر جزء أصيل من دراستهم خلال مرحلتي الماجستير والدكتوراه.
في السياق ذاته، عرضت المشرفة الاجتماعية بعمادة شئون الطلبة الأستاذة عائشة السبيعي تفاصيل لائحة السلوك الطلابي، والخدمات التي تقدمها عمادة شؤون الطلبة من إرشاد، وتوجيه، وسكن وخدمات.
بدورها قدمت خريجة الدراسات العليا الأستاذة شهد الدوسري موجزاً عن تجربتها في اكتساب المهارات البحثية والقيادية خلال دراستها في جامعة الخليج العربي، وهو ما انعكس بشكل إيجابي على مسيرتها المهنية.
أما أخصائي الإعلام الأستاذ حسين العريبي فقد بين دور قسم الإعلام في جامعة الخليج العربي في استعراض منجزات الجامعة، لا سيما طلبتها المتميزين، سواء بالبحث العلمي، أو النشاط الموجه للمجتمع، أم كان من خلال تسليط الضوء على مواهبهم وهواياتهم المتميزة.
داعياً الطلبة للتواصل مع قسم الإعلام لعرض قصصهم، وتداول أخبارهم سواء من خلال منصات التواصل الاجتماعي والموقع الإلكتروني، و عن طريق مجلة درة الخليج، أو من خلال الصحف المحلية في دول مجلس التعاون.
كما واستعرض إداري النظم بوحدة خدمات تقنية المعلومات الأستاذ حسام أبو رحمة خدمات مركز تقنية المعلومات وطرق الاستفادة منها.
وأخيراً عرفت أخصائية التعلم الإلكتروني الأستاذة روشني موث كومار بالبوابة الإلكترونية للدراسات العليا، والتي تتيح جميع مصادر التعلم بأسلوب تفاعلي وشيق لطلبة الدبلوم العالي والماجستير والدكتوراه في مختلف البرامج التي تطرحها الجامعة.