أكد معالي السيد علي بن صالح الصالح، رئيس مجلس الشورى، الاعتزاز والفخر بالنهج الملكي الحكيم، والرؤية الاستشرافية والشاملة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظّم، حفظه الله ورعاه، في مد جسور الشراكات البنّاءة والفاعلة مع رابطة دول الآسيان، وما يوليه جلالته، أيده الله، من دعم ومساندة مستدامة للمبادرات والجهود الرامية لترسيخ الإخاء والسلام العالمي، ونشر التسامح والحوار بين دول وشعوب العالم.
وأشاد معالي رئيس مجلس الشورى بمضامين الكلمة السامية التي وجهها جلالة الملك المعظّم، أيده الله، أمام القمة الخليجية مع رابطة دول جنوب شرق آسيا (الآسيان) التي عقدت اليوم (الجمعة) في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية، مشيرًا معاليه إلى أن الكلمة السامية جسّدة فكرًا نيّرًا، وتوجهات استراتيجية متعددة من جلالة الملك المعظم، رعاه الله، من أجل الدفع بمزيد من الشراكات والتكامل والتعاون مع دول جنوب شرق آسيا، وتعميق الاستفادة من الموارد وفرص الاستثمار في المجالات التجارية والاقتصادية والكنولوجية والثقافية، وغيرها من المجالات التنموية التي تسهم في تعزيز نهضة وازدهار دول المنطقة، وتعود بالخير والنفع على الشعوب الشقيقة والصديقة.
ونوّه معالي رئيس مجلس الشورى بمبادرات مملكة البحرين المثمرة، والخطوات التي اتخذتها في العام 2009م، من أجل بناء تنسيق وتعاون استراتيجي، وحرصها على مواصلة دعم التحالفات الإيجابية، التي ترفد مسيرة العلاقات الخليجية الآسيوية، وتفتح أمامهما الآفاق والمساحات لتبادل الخبرات والتجارب في المجالات الحيوية والمهمة.
وذكر معالي رئيس مجلس الشورى أنَّ مملكة البحرين بقيادة جلالة الملك المعظّم، حفظه الله ورعاه، وبمتابعة ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، تؤكد دعمهًا للسلام العالمي الشامل، ودعوتها المتواصلة لاتخاذ الخطوات التي تسهم في تحقيق الأمن الإنساني، وتضمن استدامة التطور والتقدم في مختلف الدول، إلى جانب مساندتها لمختلف القضايا، وخصوصًا قضية فلسطين التي تعد القضية الأولى، وموقف مملكة البحرين تجاهها ثابت وداعم، بما يضمن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، في إقامته دولته المستقبلة وعاصمتها القدس الشرقية، وذات السيادة على حدود الرابع من يونيو 1967م.
وثمّن معالي رئيس مجلس الشورى الجهود الخيّرة، والمبادرات الخّلاقة التي تتخذها المملكة العربية السعودية الشقيقة؛ من أجل تعميق جسور التعاون والتنسيق المشترك بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ومختلف دول العالم، مشيدًا عاليًا المساعي النبيلة في هذا الإطار من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، عاهل المملكة العربية السعودية حفظه الله ورعاه، والمساندة والاهتمام من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله.
وأعرب معالي رئيس مجلس الشورى عن الفخر والاعتزاز بمشاركة جلالة الملك المعظّم، حفظه الله ورعاه، في "قمة القاهرة"، لبحث تطورات ومستقبل القضية الفلسطينية وعملية السلام، في ظل التصعيد العسكري الخطير الذي يشهده قطاع غزة، مقدرًا معاليه المساعي الحثيثة والجهود المؤثرة التي تقودها جمهورية مصر العربية الشقيقة، بقيادة فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية، من أجل وقف الحرب في قطاع غزة، وإحياء عملية السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، والعمل على تخفيف آثارها وتداعياتها، إلى جانب توفير الحماية للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وتأمين وصول المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية إلى الشعب الفلسطيني الشقيق.
وأشاد معالي رئيس مجلس الشورى بمضامين الكلمة السامية التي وجهها جلالة الملك المعظّم، أيده الله، أمام القمة الخليجية مع رابطة دول جنوب شرق آسيا (الآسيان) التي عقدت اليوم (الجمعة) في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية، مشيرًا معاليه إلى أن الكلمة السامية جسّدة فكرًا نيّرًا، وتوجهات استراتيجية متعددة من جلالة الملك المعظم، رعاه الله، من أجل الدفع بمزيد من الشراكات والتكامل والتعاون مع دول جنوب شرق آسيا، وتعميق الاستفادة من الموارد وفرص الاستثمار في المجالات التجارية والاقتصادية والكنولوجية والثقافية، وغيرها من المجالات التنموية التي تسهم في تعزيز نهضة وازدهار دول المنطقة، وتعود بالخير والنفع على الشعوب الشقيقة والصديقة.
ونوّه معالي رئيس مجلس الشورى بمبادرات مملكة البحرين المثمرة، والخطوات التي اتخذتها في العام 2009م، من أجل بناء تنسيق وتعاون استراتيجي، وحرصها على مواصلة دعم التحالفات الإيجابية، التي ترفد مسيرة العلاقات الخليجية الآسيوية، وتفتح أمامهما الآفاق والمساحات لتبادل الخبرات والتجارب في المجالات الحيوية والمهمة.
وذكر معالي رئيس مجلس الشورى أنَّ مملكة البحرين بقيادة جلالة الملك المعظّم، حفظه الله ورعاه، وبمتابعة ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، تؤكد دعمهًا للسلام العالمي الشامل، ودعوتها المتواصلة لاتخاذ الخطوات التي تسهم في تحقيق الأمن الإنساني، وتضمن استدامة التطور والتقدم في مختلف الدول، إلى جانب مساندتها لمختلف القضايا، وخصوصًا قضية فلسطين التي تعد القضية الأولى، وموقف مملكة البحرين تجاهها ثابت وداعم، بما يضمن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، في إقامته دولته المستقبلة وعاصمتها القدس الشرقية، وذات السيادة على حدود الرابع من يونيو 1967م.
وثمّن معالي رئيس مجلس الشورى الجهود الخيّرة، والمبادرات الخّلاقة التي تتخذها المملكة العربية السعودية الشقيقة؛ من أجل تعميق جسور التعاون والتنسيق المشترك بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ومختلف دول العالم، مشيدًا عاليًا المساعي النبيلة في هذا الإطار من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، عاهل المملكة العربية السعودية حفظه الله ورعاه، والمساندة والاهتمام من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله.
وأعرب معالي رئيس مجلس الشورى عن الفخر والاعتزاز بمشاركة جلالة الملك المعظّم، حفظه الله ورعاه، في "قمة القاهرة"، لبحث تطورات ومستقبل القضية الفلسطينية وعملية السلام، في ظل التصعيد العسكري الخطير الذي يشهده قطاع غزة، مقدرًا معاليه المساعي الحثيثة والجهود المؤثرة التي تقودها جمهورية مصر العربية الشقيقة، بقيادة فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية، من أجل وقف الحرب في قطاع غزة، وإحياء عملية السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، والعمل على تخفيف آثارها وتداعياتها، إلى جانب توفير الحماية للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وتأمين وصول المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية إلى الشعب الفلسطيني الشقيق.