يشارك أستاذ الموارد المائية بكلية الدراسات العليا بجامعة الخليج العربي الدكتور وليد زباري في المنتدى العربي للبيئة الذي انطلقت أعماله اليوم الثلاثاء في العاصمة العمانية مسقط بتنظيم مشترك بين برنامج الأمم المتحدة للبيئة وجامعة الدول العربية، تحت شعار "معاً لمواجهة التحديات المناخية لتحقيق الأمن المائي والغذائي"، بمشاركة وكالات الأمم المتحدة والمجتمع المدني والهيئات الحكومية، والشباب والنساء وغيرهم من أصحاب المصلحة لمناقشة المسائل المتعلقة بالأمن الغذائي والمائي في ظل أزمة المناخ.
ويدير الدكتور زباري جلسة رفيعة المستوى التي تعقد غداً الأربعاء في ختام أعمال المنتدى تحت عنوان "التحول نحو استدامة الموارد: تحديات وفرص مواجهة التغيرات المناخية لضمان الأمن المائي والغذائي في الوطن العربي"، بعدما يناقش المشاركون التحديات والفرص والحلول لضمان تقدم المنطقة العربية نحو تحقيق خطة التنمية المستدامة لعام 2030، وخاصة فيما يتعلق بالأهداف المتعلقة بالمناخ والمياه والغذاء.
هذا، ويهدف المنتدى إلى بناء الزخم قبل مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP 28) في دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة والدورة السادسة لجمعية الأمم المتحدة للبيئة UNEA6 في نيروبي في فبراير المقبل والذي يركّز على "الإجراءات المتعددة الأطراف الفعالة والشاملة والمستدامة لمعالجة تغير المناخ وفقدان التنوّع البيولوجي والتلوّث".
ويتمحور المنتدى هذا العام حول عدد من الموضوعات تتضمن التغيرات المناخية وتأثيراتها على الأمن الغذائي والموارد المائية، وكيف يمكن التصدي لأزمة الكوكب الثلاثية؛ بما يعزز الأمن المائي والغذائي، إلى جانب علاقة الجفاف والتصحر بالنظم الغذائية والمائية، و"استثمار الابتكار والاستشراف الاستراتيجي في العالم العربي: نحو أجندة بيئية عالمية مستدامة.
ويدير الدكتور زباري جلسة رفيعة المستوى التي تعقد غداً الأربعاء في ختام أعمال المنتدى تحت عنوان "التحول نحو استدامة الموارد: تحديات وفرص مواجهة التغيرات المناخية لضمان الأمن المائي والغذائي في الوطن العربي"، بعدما يناقش المشاركون التحديات والفرص والحلول لضمان تقدم المنطقة العربية نحو تحقيق خطة التنمية المستدامة لعام 2030، وخاصة فيما يتعلق بالأهداف المتعلقة بالمناخ والمياه والغذاء.
هذا، ويهدف المنتدى إلى بناء الزخم قبل مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP 28) في دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة والدورة السادسة لجمعية الأمم المتحدة للبيئة UNEA6 في نيروبي في فبراير المقبل والذي يركّز على "الإجراءات المتعددة الأطراف الفعالة والشاملة والمستدامة لمعالجة تغير المناخ وفقدان التنوّع البيولوجي والتلوّث".
ويتمحور المنتدى هذا العام حول عدد من الموضوعات تتضمن التغيرات المناخية وتأثيراتها على الأمن الغذائي والموارد المائية، وكيف يمكن التصدي لأزمة الكوكب الثلاثية؛ بما يعزز الأمن المائي والغذائي، إلى جانب علاقة الجفاف والتصحر بالنظم الغذائية والمائية، و"استثمار الابتكار والاستشراف الاستراتيجي في العالم العربي: نحو أجندة بيئية عالمية مستدامة.