يلتقي مركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة البحوث، بالمعمارية والمديرة الفنية لبينالي الفنون الإسلامية سمية فالي ، في محاضرة تتطرق من خلالها حول تأسيسها لشركة " الفضاء المضاد"، وفرادتها بالقواعد المعمارية الغير تقليدية المستلهمة من التنوع الثقافي والبحث في مفهوم المساحة والمكان، يأتي ذلك ضمن الموسم الثقافي "قدرنا أن نغرق في تفاؤلنا"، يوم الاثنين 30 أكتوبر 2023، عند الساعة الثامنة مساءً، في مقر المركز. كما يمكن متابعة المحاضرة، من خلال رابط البث المباشر: https://www.youtube.com/watch?v=QEu09oEIfS8
وعبر مسح رمز الاستجابة السريعة " QR" لمركز الشيخ إبراهيم للثقافة والبحوث.
يذكر أن سمية فالي هي مؤسسة ومديرة شركة «الفضاء المضاد»، حائزة على جوائز عديدة مرتبطة بالتعبير عن الهويات والمتعلقة بالثقافة الأفريقية والإسلامية. حازت سمية فالي على جائزة «القائد الشاب» للمنتدى الاقتصادي العالمي، كونها شخص سيؤثر على مستقبل الممارسة المعمارية، وهي تعمل في العديد من المؤسسات، بما في ذلك صندوق الآثار العالمي، من خلال اهتمامها بالأشكال، والتراث المتجسد، ودعم شبكات المعرفة الجديدة في الفنون.
صممت فالي جناح السربنتين العشرين في لندن، مما جعلها أصغر مهندسة معمارية تحصل على هذه المهمة، مما لاقى استحسان النقاد. كما كانت المديرة الفنية لبينالي الفنون الإسلامية الافتتاحي في جدة. حصلت فالي على العديد من الجوائز والأوسمة لمساهماتها في هذا المجال، بما في ذلك أستاذة فخرية من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس، والميدالية الذهبية من المعهد المعماري الملكي في كندا.
وعبر مسح رمز الاستجابة السريعة " QR" لمركز الشيخ إبراهيم للثقافة والبحوث.
يذكر أن سمية فالي هي مؤسسة ومديرة شركة «الفضاء المضاد»، حائزة على جوائز عديدة مرتبطة بالتعبير عن الهويات والمتعلقة بالثقافة الأفريقية والإسلامية. حازت سمية فالي على جائزة «القائد الشاب» للمنتدى الاقتصادي العالمي، كونها شخص سيؤثر على مستقبل الممارسة المعمارية، وهي تعمل في العديد من المؤسسات، بما في ذلك صندوق الآثار العالمي، من خلال اهتمامها بالأشكال، والتراث المتجسد، ودعم شبكات المعرفة الجديدة في الفنون.
صممت فالي جناح السربنتين العشرين في لندن، مما جعلها أصغر مهندسة معمارية تحصل على هذه المهمة، مما لاقى استحسان النقاد. كما كانت المديرة الفنية لبينالي الفنون الإسلامية الافتتاحي في جدة. حصلت فالي على العديد من الجوائز والأوسمة لمساهماتها في هذا المجال، بما في ذلك أستاذة فخرية من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس، والميدالية الذهبية من المعهد المعماري الملكي في كندا.