يتزايد القلق بشأن الأضرار البيئية الناجمة عن التطور العمراني المتسارع الذي تشهده المنطقة. كما تؤكد الرغبة الملحة في الشرق الأوسط لتحقيق التقدم على الحاجة إلى تنمية مستدامة. وهنا يؤكد السيراميك الإسباني أنه محور رئيسي في هذا التحول.
وتقدم الأرقام المذهلة التي يحققها السيراميك الإسباني خير دليل على الجدية في السعي نحو الاستدامة. حيث من المتوقع أن يرتفع سوق السيراميك في منطقة الخليج العربي بمعدل نمو سنوي مركب مذهل يبلغ 7.9% بحلول عام 2028، مدعوماً بالطلب المتزايد على مواد البناء الصديقة للبيئة. ولا تقتصر دلالات هذه الأرقام على حركة السوق فقط؛ يل تعكس التحول العام في المنطقة نحو مستقبل أكثر اهتماماً بالبيئة.
وليست هذه الإحصاءات مجرد أرقام، بل هي انعكاس لحدوث تغيرات جذرية. حيث كان للسيراميك الإسباني بالفعل تأثير كبير على سوق السيراميك في دولة الإمارات مما يشير إلى حدوث تغيرات. ومن المرجح أن تشهد هذه الأرقام ارتفاعاً أكبر، في ظل تواصل الوعي بالفوائد المرتبطة بالبلاط المستدام، مما يؤدي إلى تحول جذري في العمارة.
ومن المتوقع أن يؤدي استخدام المواد الصديقة للبيئة مثل السيراميك الإسباني إلى إحداث تغيير كبير في الهندسة المعمارية، بما يتناسب مع الوعي البيئي المتزايد والرغبة في مستقبل أكثر استدامة في منطقة الخليج العربي.
ومع توجه الاهتمام العالمي نحو الاجتماع الثامن والعشرين لمؤتمر الأطراف (كوب 28)، يبرز الشرق الأوسط كمنارة للتحول المستدام، حيث تتولى دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية ريادة هذا المجال. ونظراً لالتزامها الجاد بتقليل تأثير الكربون، حددت الإمارات أهدافاً طموحة، تتضمن الوصول إلى صافي الانبعاثات الصفرية بحلول عام 2050. كما أطلق المجلس الأعلى للطاقة في دبي، وهو الجهة الرائدة في هذه الجهود، مبادرة طموحة لتعديل 30 ألف مبنى بحلول عام 2030. ومن المتوقع أن تؤدي هذه الجهود إلى انخفاض ملحوظ قدره مليون طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون.
علاوة على ذلك، يساهم تركيز المملكة الكبير على المباني الحاصلة على شهادة "ليد" الذهبية والبلاتينية في تقدم الهندسة المعمارية الصديقة للبيئة. وهذا ما يتماشى مع هدف المملكة المتمثل في خفض انبعاثات الكربون بنسبة 28 ٪ بحلول عام 2030.
وتتألق القناة في قلب أبوظبي كنموذج للأناقة المستدامة. وتبرز من خلال هذه القناة التي صممها المهندس المعماري توني أبي جبراميل والمصممة جاكلين سعد أبي جبراميل، إمكانات السيراميك الإسباني. حيث أسهم السيراميك في تحويل الفخامة إلى مزيج من التقاليد والحداثة. كما يعكس تجذر القناة في تراثها الثقافي والتزام سيراميك برشلونة وإسبانيا بالاستدامة.
يعيد التصميم الذكي للقناة، والمدعوم بالسيراميك الإسباني المصنوع من مواد مستدامة، تعريف الفخامة من خلال الاهتمام بالجوانب الجمالية، ويقدم نموذجاً واضحاً للمسؤولية البيئية. حيث تتجلى الفخامة الصديقة للبيئة من خلال أنظمة الطاقة الذكية والتصميم الفريد، لتعكس لفخامة الصديقة للبيئة في منطقة تسعى لتحقيق التوازن بين التقدم والاهتمام بالبيئة.
وبينما يشق الشرق الأوسط طريقه من خلال الابتكار والتصميم، يبرز السيراميك الإسباني كرمز للأمل يعكس الجمال والفخامة والمسؤولية البيئية. كما يحمل السيراميك الإسباني دعوة للتغيير في عالم يتوق إلى الاستدامة دون إهمال الجوانب الجمالية. ويتجاوز السيراميك الإسباني مجرد كونه مواد للبناء ليصبح عاملاً للتغيير يجمع بين الجوانب الجمالية والمسؤولية البيئية.
وتقدم الأرقام المذهلة التي يحققها السيراميك الإسباني خير دليل على الجدية في السعي نحو الاستدامة. حيث من المتوقع أن يرتفع سوق السيراميك في منطقة الخليج العربي بمعدل نمو سنوي مركب مذهل يبلغ 7.9% بحلول عام 2028، مدعوماً بالطلب المتزايد على مواد البناء الصديقة للبيئة. ولا تقتصر دلالات هذه الأرقام على حركة السوق فقط؛ يل تعكس التحول العام في المنطقة نحو مستقبل أكثر اهتماماً بالبيئة.
وليست هذه الإحصاءات مجرد أرقام، بل هي انعكاس لحدوث تغيرات جذرية. حيث كان للسيراميك الإسباني بالفعل تأثير كبير على سوق السيراميك في دولة الإمارات مما يشير إلى حدوث تغيرات. ومن المرجح أن تشهد هذه الأرقام ارتفاعاً أكبر، في ظل تواصل الوعي بالفوائد المرتبطة بالبلاط المستدام، مما يؤدي إلى تحول جذري في العمارة.
ومن المتوقع أن يؤدي استخدام المواد الصديقة للبيئة مثل السيراميك الإسباني إلى إحداث تغيير كبير في الهندسة المعمارية، بما يتناسب مع الوعي البيئي المتزايد والرغبة في مستقبل أكثر استدامة في منطقة الخليج العربي.
ومع توجه الاهتمام العالمي نحو الاجتماع الثامن والعشرين لمؤتمر الأطراف (كوب 28)، يبرز الشرق الأوسط كمنارة للتحول المستدام، حيث تتولى دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية ريادة هذا المجال. ونظراً لالتزامها الجاد بتقليل تأثير الكربون، حددت الإمارات أهدافاً طموحة، تتضمن الوصول إلى صافي الانبعاثات الصفرية بحلول عام 2050. كما أطلق المجلس الأعلى للطاقة في دبي، وهو الجهة الرائدة في هذه الجهود، مبادرة طموحة لتعديل 30 ألف مبنى بحلول عام 2030. ومن المتوقع أن تؤدي هذه الجهود إلى انخفاض ملحوظ قدره مليون طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون.
علاوة على ذلك، يساهم تركيز المملكة الكبير على المباني الحاصلة على شهادة "ليد" الذهبية والبلاتينية في تقدم الهندسة المعمارية الصديقة للبيئة. وهذا ما يتماشى مع هدف المملكة المتمثل في خفض انبعاثات الكربون بنسبة 28 ٪ بحلول عام 2030.
وتتألق القناة في قلب أبوظبي كنموذج للأناقة المستدامة. وتبرز من خلال هذه القناة التي صممها المهندس المعماري توني أبي جبراميل والمصممة جاكلين سعد أبي جبراميل، إمكانات السيراميك الإسباني. حيث أسهم السيراميك في تحويل الفخامة إلى مزيج من التقاليد والحداثة. كما يعكس تجذر القناة في تراثها الثقافي والتزام سيراميك برشلونة وإسبانيا بالاستدامة.
يعيد التصميم الذكي للقناة، والمدعوم بالسيراميك الإسباني المصنوع من مواد مستدامة، تعريف الفخامة من خلال الاهتمام بالجوانب الجمالية، ويقدم نموذجاً واضحاً للمسؤولية البيئية. حيث تتجلى الفخامة الصديقة للبيئة من خلال أنظمة الطاقة الذكية والتصميم الفريد، لتعكس لفخامة الصديقة للبيئة في منطقة تسعى لتحقيق التوازن بين التقدم والاهتمام بالبيئة.
وبينما يشق الشرق الأوسط طريقه من خلال الابتكار والتصميم، يبرز السيراميك الإسباني كرمز للأمل يعكس الجمال والفخامة والمسؤولية البيئية. كما يحمل السيراميك الإسباني دعوة للتغيير في عالم يتوق إلى الاستدامة دون إهمال الجوانب الجمالية. ويتجاوز السيراميك الإسباني مجرد كونه مواد للبناء ليصبح عاملاً للتغيير يجمع بين الجوانب الجمالية والمسؤولية البيئية.