فيما تواصل إسرائيل حصارها للعديد من المستشفيات في مدينة غزة، لاسيما مستشفى الشفاء الأكبر في القطاع، زاعمة أن حركة حماس شقت أنفاقاً تحته، جد جديد على المجمع.
نفاد الوقود بشكل كامل
فقد أعلنت الصحة الفلسطينية اليوم السبت، توقف العمليات بمجمع الشفاء الطبي في غزة بعد نفاد الوقود بشكل تام.
وأفاد محمد أبو سليمة مدير المجمع، أن أطفالا ومرضى توفوا بسبب توقف الأجهزة بعد انقطاع الكهرباء عن المجمع، مشددا على أن ساعات فقط تفصل مرضى آخرين والطواقم الطبية عن الموت.
جاء هذا بعدما أعلنت منظمة أطباء بلا حدود أنها عاجزة عن الاتصال بأي من موظفيها داخل مستشفى الشفاء في مدينة غزة، حيث يتعرض منذ أمس الجمعة لقصف إسرائيلي مكثف.
وتقدمت قوات الجيش إلى مسافة ثلاثة كيلومترات من المستشفى، الذي تزعم إسرائيل أن حركة حماس تتخذه مقرا لها، كما حاصرته من 4 جهات.
ضربات مكثفة وحصار
ومنذ أمس كثفت إسرائيل حصارها للعديد من المستشفيات في القطاع، لاسيما مربع المستشفيات والشفاء، في محاولة للدفع بالمزيد من المدنيين إلى خارج مدينة غزة، نحو جنوب القطاع، بما يسهل على فرقها العسكرية ودباباتها التوغل أكثر في الشمال، لا سيما في ما تعتبره المربع الأمني لقيادة حماس، وتطبيق سياسة "الأرض المحروقة".
فيما حصدت الحرب التي دخلت شهرها الثاني، حتى الآن أكثر من 11078 شخصًا بينهم أكثر من 4506 أطفال من الجانب الفلسطيني.
أما حصيلة القتلى الإسرائيليين فبلغت 1200 في أحدث رقم قدمه الجيش الإسرائيلي أمس الجمعة، بعدما كان أعلن سابقا أنه 1400، سقط معظمهم في اليوم الأوّل للهجوم المباغت الذي شنته حركة حماس على مستوطنات وقواعد عسكرية إسرائيلية في غلاف غزة.
نفاد الوقود بشكل كامل
فقد أعلنت الصحة الفلسطينية اليوم السبت، توقف العمليات بمجمع الشفاء الطبي في غزة بعد نفاد الوقود بشكل تام.
وأفاد محمد أبو سليمة مدير المجمع، أن أطفالا ومرضى توفوا بسبب توقف الأجهزة بعد انقطاع الكهرباء عن المجمع، مشددا على أن ساعات فقط تفصل مرضى آخرين والطواقم الطبية عن الموت.
جاء هذا بعدما أعلنت منظمة أطباء بلا حدود أنها عاجزة عن الاتصال بأي من موظفيها داخل مستشفى الشفاء في مدينة غزة، حيث يتعرض منذ أمس الجمعة لقصف إسرائيلي مكثف.
وتقدمت قوات الجيش إلى مسافة ثلاثة كيلومترات من المستشفى، الذي تزعم إسرائيل أن حركة حماس تتخذه مقرا لها، كما حاصرته من 4 جهات.
ضربات مكثفة وحصار
ومنذ أمس كثفت إسرائيل حصارها للعديد من المستشفيات في القطاع، لاسيما مربع المستشفيات والشفاء، في محاولة للدفع بالمزيد من المدنيين إلى خارج مدينة غزة، نحو جنوب القطاع، بما يسهل على فرقها العسكرية ودباباتها التوغل أكثر في الشمال، لا سيما في ما تعتبره المربع الأمني لقيادة حماس، وتطبيق سياسة "الأرض المحروقة".
فيما حصدت الحرب التي دخلت شهرها الثاني، حتى الآن أكثر من 11078 شخصًا بينهم أكثر من 4506 أطفال من الجانب الفلسطيني.
أما حصيلة القتلى الإسرائيليين فبلغت 1200 في أحدث رقم قدمه الجيش الإسرائيلي أمس الجمعة، بعدما كان أعلن سابقا أنه 1400، سقط معظمهم في اليوم الأوّل للهجوم المباغت الذي شنته حركة حماس على مستوطنات وقواعد عسكرية إسرائيلية في غلاف غزة.