وليد عبدالله
أصبح فريقا الخالدية والنجمة الفريقان الوحيدان في النسخة 67 لمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز اللذين لم يتعرضا لأي خسارة بعد انقضاء الجولة السادسة من منافسات القسم الأول بالمسابقة للموسم الكروي الحالي 2023/ 2024.
فقد أنهى الخالدية والنجمة المواجهة التي جمعتهما في قمة مباريات الجولة السادسة في هذه المسابقة بالتعادل الإيجابي بهدف لهدف، ليتقاسما بذلك نقاط المباراة التي رفعت رصيدهما إلى 11 نقطة ويتشاركا صدارة الترتيب العام لفرق دوري ناصر بن حمد الممتاز.
فالفريقان لعبا حتى الآن 6 مباريات فازا في 3 مباريات وتعادلا في 3 مواجهات، والخالدية يتقدم على النجمة بفارق الأهداف، حيث يمتلك 13 هدفا وسجل في مرماه 4 أهداف، فيما يمتلك النجمة 14 هدفا وسجل في مرماه 7 أهداف.
ولعل نجاح الخالدية والنجمة في المحافظة على سجلهما خاليا من الخسارة، يعد جانبا إيجابيا يحسب للفريقين، خصوصا على مستوى الحالة الذهنية لهما، خصوصا أن ذلك يعكس بالدرجة الأولى دخولهما للمباريات بهدف تحقيق الفوز وحصد النقاط الثلاث، كما أن ذلك يُسجل للجهازين الفنيين اللذين تمكنا من التعامل بالصورة التي تدفعهما لعدم التفكير بالنتيجة بصورة سلبية تدفع نحو الخسارة، وهذا ما حدث في لقاء الفريقين في الجولة السادسة والذي انتهى بالتعادل الإيجابي. حيث يشكل ذلك دافعا معنويا للفريقين في مواصلة تقديم العروض الجيدة، والسعي لتحقيق المزيد من الانتصارات في الجولات القادمة بمسابقة الدوري.
أصبح فريقا الخالدية والنجمة الفريقان الوحيدان في النسخة 67 لمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز اللذين لم يتعرضا لأي خسارة بعد انقضاء الجولة السادسة من منافسات القسم الأول بالمسابقة للموسم الكروي الحالي 2023/ 2024.
فقد أنهى الخالدية والنجمة المواجهة التي جمعتهما في قمة مباريات الجولة السادسة في هذه المسابقة بالتعادل الإيجابي بهدف لهدف، ليتقاسما بذلك نقاط المباراة التي رفعت رصيدهما إلى 11 نقطة ويتشاركا صدارة الترتيب العام لفرق دوري ناصر بن حمد الممتاز.
فالفريقان لعبا حتى الآن 6 مباريات فازا في 3 مباريات وتعادلا في 3 مواجهات، والخالدية يتقدم على النجمة بفارق الأهداف، حيث يمتلك 13 هدفا وسجل في مرماه 4 أهداف، فيما يمتلك النجمة 14 هدفا وسجل في مرماه 7 أهداف.
ولعل نجاح الخالدية والنجمة في المحافظة على سجلهما خاليا من الخسارة، يعد جانبا إيجابيا يحسب للفريقين، خصوصا على مستوى الحالة الذهنية لهما، خصوصا أن ذلك يعكس بالدرجة الأولى دخولهما للمباريات بهدف تحقيق الفوز وحصد النقاط الثلاث، كما أن ذلك يُسجل للجهازين الفنيين اللذين تمكنا من التعامل بالصورة التي تدفعهما لعدم التفكير بالنتيجة بصورة سلبية تدفع نحو الخسارة، وهذا ما حدث في لقاء الفريقين في الجولة السادسة والذي انتهى بالتعادل الإيجابي. حيث يشكل ذلك دافعا معنويا للفريقين في مواصلة تقديم العروض الجيدة، والسعي لتحقيق المزيد من الانتصارات في الجولات القادمة بمسابقة الدوري.