وليد عبدالله
وصف مدافع فريق نادي الخالدية الأول لكرة القدم اللاعب الدولي محمد عادل مباراة فريقه أمام فريق النجمة بالمواجهة الصعبة، مؤكدا أنها كانت مباراة صعبة في مجرياتها وصعبة في توقع نتيجتها، مضيفا أن فريقه قدم أداء كبيرا في هذا اللقاء وأضاع العديد من الفرص وكذلك نقاط هذه المواجهة، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن فريقه قادر على العودة من جديد لسكة الانتصارات خلال المباريات القادمة.
وقال عادل في تصريحه لـEXTRA: "إن مواجهتنا مع النجمة كانت صعبة في مجرياتها وكذلك توقع نتيجتها. فقد أضاع الخالدية العديد من الفرص السهلة والمحققة، في حين أن النجمة استغل فرصة ونجح في تسجيل هدف وحاول المحافظة عليه. في المقابل، تمكن فريقنا من معادلة النتيجة وكنا نحاول تسجيل هدف ثاني في المباراة وإنهاء الأمور لصالحنا. ولعل الطرد قد أثر بشكل واضح على أداء فريقنا وكذلك أداء فريق النجمة في هذه المواجهة. وبشكل عام فالفريق لم يخسر وخرج بنقطة تعادل قد تكون غير مرضية لنا، ولكنها أفضل من خسارة جميع النقاط".
وأضاف: "أعتقد أن ركلة الجزاء التي لم تسحب لصالحنا، لم تكن هي السبب في خروجنا بنتيجة التعادل، فالفريق قدم مباراة كبيرة وأضاع العديد من الفرص، التي لو استغلها لكان هناك كلام آخر. فالوضع بشكل عام لم يتغير، ففريقنا لا يزال في صدارة الترتيب، ولدينا الفرصة لتعزيز هذه الصدارة وتوسيع الفارق بيننا وبين الفرق التي تسعى كذلك للمنافسة على الصدارة فالقادم أفضل".
وصف مدافع فريق نادي الخالدية الأول لكرة القدم اللاعب الدولي محمد عادل مباراة فريقه أمام فريق النجمة بالمواجهة الصعبة، مؤكدا أنها كانت مباراة صعبة في مجرياتها وصعبة في توقع نتيجتها، مضيفا أن فريقه قدم أداء كبيرا في هذا اللقاء وأضاع العديد من الفرص وكذلك نقاط هذه المواجهة، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن فريقه قادر على العودة من جديد لسكة الانتصارات خلال المباريات القادمة.
وقال عادل في تصريحه لـEXTRA: "إن مواجهتنا مع النجمة كانت صعبة في مجرياتها وكذلك توقع نتيجتها. فقد أضاع الخالدية العديد من الفرص السهلة والمحققة، في حين أن النجمة استغل فرصة ونجح في تسجيل هدف وحاول المحافظة عليه. في المقابل، تمكن فريقنا من معادلة النتيجة وكنا نحاول تسجيل هدف ثاني في المباراة وإنهاء الأمور لصالحنا. ولعل الطرد قد أثر بشكل واضح على أداء فريقنا وكذلك أداء فريق النجمة في هذه المواجهة. وبشكل عام فالفريق لم يخسر وخرج بنقطة تعادل قد تكون غير مرضية لنا، ولكنها أفضل من خسارة جميع النقاط".
وأضاف: "أعتقد أن ركلة الجزاء التي لم تسحب لصالحنا، لم تكن هي السبب في خروجنا بنتيجة التعادل، فالفريق قدم مباراة كبيرة وأضاع العديد من الفرص، التي لو استغلها لكان هناك كلام آخر. فالوضع بشكل عام لم يتغير، ففريقنا لا يزال في صدارة الترتيب، ولدينا الفرصة لتعزيز هذه الصدارة وتوسيع الفارق بيننا وبين الفرق التي تسعى كذلك للمنافسة على الصدارة فالقادم أفضل".