وليد عبدالله
يتفق معظم المحللين على صعوبة اللقاء الذي يجمع منتخبنا الوطني بالمنتخب اليمني في افتتاح مباريات المجموعة الثامنة من المرحلة الثانية بالتصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026 ونهائيات كأس آسيا 2027، وأهمية الحذر من المفاجآت اليمنية لعدم الوقوع في المحذور والخروج بنتيجة سلبية في أولى مواجهات الأحمر في هذه المجموعة.
وعلى الرغم من ذلك، إلا أن منتخبنا الوطني بقيادة المدرب الأرجنتيني خوان أنطونيو بيتزي، يمكنه تجاوز المنتخب اليمني نظرا لوجود العناصر والقدرات الفنية العالية التي يمتاز بها الأحمر، كاللاعبين علي مدن، ومحمد مرهون، وكميل الأسود، وجاسم الشيخ وعبدالله يوسف، والتي تمنحه مؤشرا على حصد الفوز والنقاط الثلاث من هذه المواجهة.
فالمتابع لمباراتي المنتخب اليمني أمام منتخب سريلانكا في المرحلة الأولى من هذه التصفيات، يجد أن المنتخب اليمني يعاني على مستوى العمق الدفاعي، وكذلك المساحات في خط الظهر نتيجة تقدم لاعبيه إلى جانب عدم وجود التغطية الدفاعية على الأطراف والضعف في التغطية على مستوى الكرات الثابتة.
فالمدرب بيتزي يستطيع من خلال العناصر المتواجدة في مجموعة الأحمر أن يعتمد على اللعب على الأطراف، والاعتماد على بناء الهجمة السريعة لاستغلال المساحات في الخط الخلفي، وكذلك الكرات الثابتة والكرات الطولية التي يمكن من خلالها الضرب المفاجئ للدفاعات اليمنية، كما يمكن الاعتماد على الاختراقات من الأطراف والعمق مع مباغتة الحارس بالتسديد المباشر على المرمى.
يتفق معظم المحللين على صعوبة اللقاء الذي يجمع منتخبنا الوطني بالمنتخب اليمني في افتتاح مباريات المجموعة الثامنة من المرحلة الثانية بالتصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026 ونهائيات كأس آسيا 2027، وأهمية الحذر من المفاجآت اليمنية لعدم الوقوع في المحذور والخروج بنتيجة سلبية في أولى مواجهات الأحمر في هذه المجموعة.
وعلى الرغم من ذلك، إلا أن منتخبنا الوطني بقيادة المدرب الأرجنتيني خوان أنطونيو بيتزي، يمكنه تجاوز المنتخب اليمني نظرا لوجود العناصر والقدرات الفنية العالية التي يمتاز بها الأحمر، كاللاعبين علي مدن، ومحمد مرهون، وكميل الأسود، وجاسم الشيخ وعبدالله يوسف، والتي تمنحه مؤشرا على حصد الفوز والنقاط الثلاث من هذه المواجهة.
فالمتابع لمباراتي المنتخب اليمني أمام منتخب سريلانكا في المرحلة الأولى من هذه التصفيات، يجد أن المنتخب اليمني يعاني على مستوى العمق الدفاعي، وكذلك المساحات في خط الظهر نتيجة تقدم لاعبيه إلى جانب عدم وجود التغطية الدفاعية على الأطراف والضعف في التغطية على مستوى الكرات الثابتة.
فالمدرب بيتزي يستطيع من خلال العناصر المتواجدة في مجموعة الأحمر أن يعتمد على اللعب على الأطراف، والاعتماد على بناء الهجمة السريعة لاستغلال المساحات في الخط الخلفي، وكذلك الكرات الثابتة والكرات الطولية التي يمكن من خلالها الضرب المفاجئ للدفاعات اليمنية، كما يمكن الاعتماد على الاختراقات من الأطراف والعمق مع مباغتة الحارس بالتسديد المباشر على المرمى.