تمكنت المؤثرة وصانعة المحتوى الأمريكية، جوردان جونسون والبالغة من العمر 27 عامًا، ومن خلال "فلتر البطيخ" جمع آلاف الدولارات في أيام فقط عبر تطبيق "تيك توك"، لدعم المدنيين في قطاع غزة.
ووفقًا لموقع "ديربورن" الأمريكي، جمعت صانعة المحتوى جونسون، التبرعات عبر "فلتر البطيخ" على "تيك توك"، بينما قام آلاف المستخدمين بتحميل "الفلتر" الأسبوع الماضي على المنصة.
و"فلتر البطيخ" عبارة عن لعبة تتبّع بسيطة، إذ يقوم المستخدم بسحب بطيخة على طول خط متعرج لجمع البذور، ما يؤدي إلى توليد الأموال من خلال برنامج خاص بـ "تيك توك" في كل مرة.
وتجمع جوردان جونسون هذه الأموال، التي تقوم بإرسالها إلى الجمعيات الخيرية لدعم المدنيين من سكان غزة.
وفي هذا السياق، أوضحت جونسون أنها أرادت "إنشاء فلتر للتبرعات منذ البداية”، وإيجاد طريقة جديدة لإظهار الدعم للشعب الفلسطيني، بالإضافة إلى استدعاء ممثليها المحليين والانضمام إلى الاحتجاجات للمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة.
ومنذ أن أطلقت جونسون الفلتر الأسبوع الماضي، تم استخدامه في أكثر من 6.5 مليون مقطع فيديو، وحقق 14 ألف دولار حتى الآن.
واستُخدم البطيخ كرمز للفلسطينيين منذ حرب الأيام الستة عام 1967، عندما تم حظر رفع العلم الفلسطيني علنًا في غزة والضفة الغربية، وذلك لكونه يحمل ألوان العلم الفلسطيني (الأحمر والأسود والأبيض والأخضر).
ووفقًا لموقع "ديربورن" الأمريكي، جمعت صانعة المحتوى جونسون، التبرعات عبر "فلتر البطيخ" على "تيك توك"، بينما قام آلاف المستخدمين بتحميل "الفلتر" الأسبوع الماضي على المنصة.
و"فلتر البطيخ" عبارة عن لعبة تتبّع بسيطة، إذ يقوم المستخدم بسحب بطيخة على طول خط متعرج لجمع البذور، ما يؤدي إلى توليد الأموال من خلال برنامج خاص بـ "تيك توك" في كل مرة.
وتجمع جوردان جونسون هذه الأموال، التي تقوم بإرسالها إلى الجمعيات الخيرية لدعم المدنيين من سكان غزة.
وفي هذا السياق، أوضحت جونسون أنها أرادت "إنشاء فلتر للتبرعات منذ البداية”، وإيجاد طريقة جديدة لإظهار الدعم للشعب الفلسطيني، بالإضافة إلى استدعاء ممثليها المحليين والانضمام إلى الاحتجاجات للمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة.
ومنذ أن أطلقت جونسون الفلتر الأسبوع الماضي، تم استخدامه في أكثر من 6.5 مليون مقطع فيديو، وحقق 14 ألف دولار حتى الآن.
واستُخدم البطيخ كرمز للفلسطينيين منذ حرب الأيام الستة عام 1967، عندما تم حظر رفع العلم الفلسطيني علنًا في غزة والضفة الغربية، وذلك لكونه يحمل ألوان العلم الفلسطيني (الأحمر والأسود والأبيض والأخضر).