نظمت كلية البحرين الجامعية مناظرة طلابية بعنوان "الذكاء الاصطناعي بين مؤيد ومعارض" يوم الأربعاء 22 نوفمبر الجاري، وذلك بقاعة مبني الجنبية، برعاية الدكتور خالد بن محمد آل خليفة مؤسس الجامعة، رئيس مجلس الأمناء، وحضور الدكتورة رنا صوايا رئيس الجامعة، ولفيف من أعضاء هيئة التدريس وخبراء ومتخصصين في المجال إلى جانب الطلاب من عدة تخصصات.
بدأت فعاليات المناظرة بين فريقين من الطلاب بكليات الجامعة المختلفة، أحدهما يمثل الفريق المؤيد يضم مريم زكريا، أحمد عبد الرحمن، فيصل عبد الرحمن، والآخر يمثل الفريق المعارض وهما محمد هشام، جيرمي جون ، رقية يحيى. وضمت لجنة التحكيم الدكتور رياض سابا الأستاذ المساعد بقسم تقنية المعلومات، الدكتورة شيما بخاري رئيس قسم الاتصال والوسائط المتعددة، الدكتورة ريم خميس المساعد بقسم إدارة الأعمال. وإدارة المناظرة بين الفريقين ياسمينا زكي، المحاضر بقسم الاتصال والوسائط المتعددة.
تبادل الفريقان وجهات النظر المختلفة حول ستة محاور رئيسية، الأول: يوضح كل فريق الأسباب الرئيسية لتأييده أو معارضته للذكاء الاصطناعي. الثاني: تأثير الذكاء الاصطناعي على الوظائف وفرص العمل عما إذا كانت ستختفي بعض الوظائف الموجودة حاليًا ليحل محلها الآلة، وعما إذا كانت ستظهر وظائف جديدة بفعل التطورات التكنولوجية المتلاحقة وتطبيقات الذكاء الاصطناعي. الثالث: الذكاء الاصطناعي في مجال التعليم بين الفرص التي سوف يتيحها، والتحديات التي يخلقها بشأن حماية البيانات والخصوصية.
الرابع: الذكاء الاصطناعي والإبداع، وما إذا كانت الآلة ستحل محل البشر أم يظل الإبداع هو العنصر الغائب عن الذكاء الاصطناعي. الخامس: الذكاء الاصطناعي في مجال إدارة الأعمال، وتأثيراته على فلسفة اتخاذ القرارات، وتعزيز فرص الابتكار والتنافس. السادس: التأثيرات المختلفة للذكاء الاصطناعي في حياتنا اليومية.
دارت فعاليات المناظرة بأن يبدي كل فريق وجهة نظره في المحاور الستة المطروحة في غضون ثلاث دقائق، ثم يوجه كل فريق سؤالاً للآخر يجيب عنه خلال دقيقة واحدة، وتتابع لجنة التحكيم النقاش بين الفريقين، ثم تضع علامات لكل فريق وفق عدة معايير، أهمها: قدرة كل فريق على التعبير عن وجهة نظره مدعومة بالأدلة والبراهين العلمية، والالتزام بمهارات العرض والتقديم.
في نهاية المناظرة، أعلنت لجنة التحكيم نتيجة المناظرة، والمعايير التي استندت إليها في التقييم، وكرمت الدكتورة رنا صوايا، رئيس الجامعة، الفريقين المتنافسين، بتسليمهما شهادات تقدير، موجهة الشكر لهما، وللحضور جميعًا من أعضاء هيئة التدريس والطلاب، حيث أشادت بهذة الفعاليات في إذكاء التفكير الناقد والثقة بالنفس والشجاعة والقدرة على التعبير لدى الطلبة ومدى أهميتها في تعزيز الانخراط الحيوي لديهم وتطوير قدرتهم على بناء وتنظيم الأفكار وبناء شخصيتهم وبالتالي تهيئة جيل واع قادر على مواجهة تحديات المستقبل.
بدأت فعاليات المناظرة بين فريقين من الطلاب بكليات الجامعة المختلفة، أحدهما يمثل الفريق المؤيد يضم مريم زكريا، أحمد عبد الرحمن، فيصل عبد الرحمن، والآخر يمثل الفريق المعارض وهما محمد هشام، جيرمي جون ، رقية يحيى. وضمت لجنة التحكيم الدكتور رياض سابا الأستاذ المساعد بقسم تقنية المعلومات، الدكتورة شيما بخاري رئيس قسم الاتصال والوسائط المتعددة، الدكتورة ريم خميس المساعد بقسم إدارة الأعمال. وإدارة المناظرة بين الفريقين ياسمينا زكي، المحاضر بقسم الاتصال والوسائط المتعددة.
تبادل الفريقان وجهات النظر المختلفة حول ستة محاور رئيسية، الأول: يوضح كل فريق الأسباب الرئيسية لتأييده أو معارضته للذكاء الاصطناعي. الثاني: تأثير الذكاء الاصطناعي على الوظائف وفرص العمل عما إذا كانت ستختفي بعض الوظائف الموجودة حاليًا ليحل محلها الآلة، وعما إذا كانت ستظهر وظائف جديدة بفعل التطورات التكنولوجية المتلاحقة وتطبيقات الذكاء الاصطناعي. الثالث: الذكاء الاصطناعي في مجال التعليم بين الفرص التي سوف يتيحها، والتحديات التي يخلقها بشأن حماية البيانات والخصوصية.
الرابع: الذكاء الاصطناعي والإبداع، وما إذا كانت الآلة ستحل محل البشر أم يظل الإبداع هو العنصر الغائب عن الذكاء الاصطناعي. الخامس: الذكاء الاصطناعي في مجال إدارة الأعمال، وتأثيراته على فلسفة اتخاذ القرارات، وتعزيز فرص الابتكار والتنافس. السادس: التأثيرات المختلفة للذكاء الاصطناعي في حياتنا اليومية.
دارت فعاليات المناظرة بأن يبدي كل فريق وجهة نظره في المحاور الستة المطروحة في غضون ثلاث دقائق، ثم يوجه كل فريق سؤالاً للآخر يجيب عنه خلال دقيقة واحدة، وتتابع لجنة التحكيم النقاش بين الفريقين، ثم تضع علامات لكل فريق وفق عدة معايير، أهمها: قدرة كل فريق على التعبير عن وجهة نظره مدعومة بالأدلة والبراهين العلمية، والالتزام بمهارات العرض والتقديم.
في نهاية المناظرة، أعلنت لجنة التحكيم نتيجة المناظرة، والمعايير التي استندت إليها في التقييم، وكرمت الدكتورة رنا صوايا، رئيس الجامعة، الفريقين المتنافسين، بتسليمهما شهادات تقدير، موجهة الشكر لهما، وللحضور جميعًا من أعضاء هيئة التدريس والطلاب، حيث أشادت بهذة الفعاليات في إذكاء التفكير الناقد والثقة بالنفس والشجاعة والقدرة على التعبير لدى الطلبة ومدى أهميتها في تعزيز الانخراط الحيوي لديهم وتطوير قدرتهم على بناء وتنظيم الأفكار وبناء شخصيتهم وبالتالي تهيئة جيل واع قادر على مواجهة تحديات المستقبل.