أكد إيدي هاو، المدير الفني لنيوكاسل، أن عدم توقيع حظر، كان من الممكن أن يحرم النادي من استعارة لاعبين من الأندية السعودية، لا يمثل ميزة كبيرة بالنسبة لفريقه.
وصوتت أندية الدوري الإنجليزي الممتاز، ضد خطوة لمنع أعضاء الرابطة من ضم لاعبين بصفقات مؤقتة من أندية تابعة (التي يقصد بها امتلاك شخص ما ناديين مختلفين).
وتم تفسير هذه الخطوة بأنها محاولة لإحباط نيوكاسل، الذي ارتبط اسمه بضم روبين نيفيز، لاعب الهلال السعودي، في كانون الثاني/يناير المقبل.
ويملك صندوق الاستثمارات السعودية 80% من نيوكاسل، كما أنه يتحكم في أسهم 4 أندية سعودية، من بينها الهلال.
ويعني القرار، نظريا، أن بإمكان نيوكاسل إبرام صفقات إعارة، لتدعيم الفريق وسط أزمة الإصابات.
«أمر عجيب»
وقال هاو في هذا الصدد: «أرى أنه من العجيب بعض الشيء، أن يكون التركيز منصبا علينا فقط.. كل ناد لديه الحق في التصويت بالطريقة التي يريدها.. ولم يمر هذا الأمر، لذا فإنه ليس متعلقا بنا فقط».
وأضاف خلال المؤتمر الصحفي التقديمي لمباراة فريقه المقررة أمام تشيلسي، السبت في البريميرليغ: «لقد كان تصويتا من أندية الدوري الممتاز، لسنا النادي الوحيد المشارك في هذا التصويت». واستطرد: «أعتقد أن أغلب الأندية في الدوري الممتاز، تمتلك أندية أخرى حول العالم، لذلك فإنه ليس أمرا فرديا خاصا بنا.. لا أعتقد هذا». وأردف: «نيوكاسل كناد لديه رؤية.. صوتنا بالطريقة المسموح بها لنا، وجاء التصويت في مصلحتنا».
الصفقات
وعما إذا كان يدرس التعاقد مع لاعب من ناد سعودي، في كانون الثاني/يناير المقبل، قال هاو: «لا نفكر في هذا حاليا».
وواصل: «سيكون هذا بمثابة رد فعل للإصابات التي نعاني منها، وما إذا كنا بحاجة لضم لاعبين جدد، لأن أغلب اللاعبين سيعودون في يناير.. في هذا الوقت، لا نعلم».
وبخصوص الإصابات الحالية، قال هاو: «هناك إجراء احترازي مع فابيان (شار)، أكثر منه معاناته من إصابة.. حالته كانت جيدة أمس».
واسترسل: «عمل ميجي (ميجيل ألميرون) بصورة جيدة منذ إصابته، أما كيران (تريبيير) ففي حالة جيدة، وتدرب معنا منذ عودته من المنتخب، وسنقيم حالة سين (لونجستاف) قبل الغد». وحول حدة المباريات التي تنتظر نيوكاسل الشهر المقبل، أجاب: «سيكون شهرا شاقا بالنسبة لنا، في وجود مباريات دوري الأبطال وكأس الرابطة.. وهذا يمثل تحديا كبيرا مع الغيابات التي نعانيها».
وصوتت أندية الدوري الإنجليزي الممتاز، ضد خطوة لمنع أعضاء الرابطة من ضم لاعبين بصفقات مؤقتة من أندية تابعة (التي يقصد بها امتلاك شخص ما ناديين مختلفين).
وتم تفسير هذه الخطوة بأنها محاولة لإحباط نيوكاسل، الذي ارتبط اسمه بضم روبين نيفيز، لاعب الهلال السعودي، في كانون الثاني/يناير المقبل.
ويملك صندوق الاستثمارات السعودية 80% من نيوكاسل، كما أنه يتحكم في أسهم 4 أندية سعودية، من بينها الهلال.
ويعني القرار، نظريا، أن بإمكان نيوكاسل إبرام صفقات إعارة، لتدعيم الفريق وسط أزمة الإصابات.
«أمر عجيب»
وقال هاو في هذا الصدد: «أرى أنه من العجيب بعض الشيء، أن يكون التركيز منصبا علينا فقط.. كل ناد لديه الحق في التصويت بالطريقة التي يريدها.. ولم يمر هذا الأمر، لذا فإنه ليس متعلقا بنا فقط».
وأضاف خلال المؤتمر الصحفي التقديمي لمباراة فريقه المقررة أمام تشيلسي، السبت في البريميرليغ: «لقد كان تصويتا من أندية الدوري الممتاز، لسنا النادي الوحيد المشارك في هذا التصويت». واستطرد: «أعتقد أن أغلب الأندية في الدوري الممتاز، تمتلك أندية أخرى حول العالم، لذلك فإنه ليس أمرا فرديا خاصا بنا.. لا أعتقد هذا». وأردف: «نيوكاسل كناد لديه رؤية.. صوتنا بالطريقة المسموح بها لنا، وجاء التصويت في مصلحتنا».
الصفقات
وعما إذا كان يدرس التعاقد مع لاعب من ناد سعودي، في كانون الثاني/يناير المقبل، قال هاو: «لا نفكر في هذا حاليا».
وواصل: «سيكون هذا بمثابة رد فعل للإصابات التي نعاني منها، وما إذا كنا بحاجة لضم لاعبين جدد، لأن أغلب اللاعبين سيعودون في يناير.. في هذا الوقت، لا نعلم».
وبخصوص الإصابات الحالية، قال هاو: «هناك إجراء احترازي مع فابيان (شار)، أكثر منه معاناته من إصابة.. حالته كانت جيدة أمس».
واسترسل: «عمل ميجي (ميجيل ألميرون) بصورة جيدة منذ إصابته، أما كيران (تريبيير) ففي حالة جيدة، وتدرب معنا منذ عودته من المنتخب، وسنقيم حالة سين (لونجستاف) قبل الغد». وحول حدة المباريات التي تنتظر نيوكاسل الشهر المقبل، أجاب: «سيكون شهرا شاقا بالنسبة لنا، في وجود مباريات دوري الأبطال وكأس الرابطة.. وهذا يمثل تحديا كبيرا مع الغيابات التي نعانيها».