تم اختيار الدكتورة ندى اليوسف، استشارية طب وجراحة العيون كأول عضو من البحرين في لجنة القواعد الإرشادية في الجمعية العالمية للقرنيات المخروطية، وذلك خلال مشاركتها في مؤتمر الشرق الأوسط للتطورات العلمية في طب وجراحة العيون EPOMEC الذي اختتم فعالياته في دبي أمس بمشاركة عالمية ودولية وخليجية واسعة.
ويعد المؤتمر، من أكبر التجمعات العلمية والعالمية لأطباء العيون في المنطقة، إذ يشارك فيه متحدثون معروفون ومشهورون على مستوى العالم في مجال طب وجراحة العيون من الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وأوروبا والشرق الأوسط وشرق آسيا.
وشاركت اليوسف، بأوراق علمية تتناول تشخيص وعلاج أمراض العيون المستعصية، حيث استعرضت بعض من الحالات النادرة والتي تم علاجها بنجاح باستخدام أحدث التقنيات التشخيصية والجراحية في طب العيون.
وأكدت اليوسف، أن مرض القرنية المخروطية، يعد من الأمراض الشائعة في البحرين ومنطقة الخليج العربي، مشيرة إلى أن إحصاءات حديثة كشفت أن حوالي 5% من الشباب مصابون بهذا المرض وأن 19% لديهم قابلية للإصابة به.
محلياً، أوضحت أن ما نسبته 33% من إجمالي زراعة القرنية تعود إلى مرض القرنية المخروطية وهو يعتبر السبب الرئيس لزراعة القرنيات في البحرين.
ودعت إلى فحص القرنية بالتصوير الطوبوغرافي للشباب الذين يعانون من تناقص مستمر في الإبصار وتغيير سريع في قصر النظر وانحرافات القرنية بصورة تفوق المعدل الطبيعي، من أجل الوقاية من الإصابة بهذا المرض.
ويعد المؤتمر، من أكبر التجمعات العلمية والعالمية لأطباء العيون في المنطقة، إذ يشارك فيه متحدثون معروفون ومشهورون على مستوى العالم في مجال طب وجراحة العيون من الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وأوروبا والشرق الأوسط وشرق آسيا.
وشاركت اليوسف، بأوراق علمية تتناول تشخيص وعلاج أمراض العيون المستعصية، حيث استعرضت بعض من الحالات النادرة والتي تم علاجها بنجاح باستخدام أحدث التقنيات التشخيصية والجراحية في طب العيون.
وأكدت اليوسف، أن مرض القرنية المخروطية، يعد من الأمراض الشائعة في البحرين ومنطقة الخليج العربي، مشيرة إلى أن إحصاءات حديثة كشفت أن حوالي 5% من الشباب مصابون بهذا المرض وأن 19% لديهم قابلية للإصابة به.
محلياً، أوضحت أن ما نسبته 33% من إجمالي زراعة القرنية تعود إلى مرض القرنية المخروطية وهو يعتبر السبب الرئيس لزراعة القرنيات في البحرين.
ودعت إلى فحص القرنية بالتصوير الطوبوغرافي للشباب الذين يعانون من تناقص مستمر في الإبصار وتغيير سريع في قصر النظر وانحرافات القرنية بصورة تفوق المعدل الطبيعي، من أجل الوقاية من الإصابة بهذا المرض.