العربية.نت
قالت القيادة المركزية الأميركية في بيان، اليوم الاثنين، إن مجموعة حاملة الطائرات أيزنهاور أكملت عبورها مضيق هرمز في 26 نوفمبر لدخول مياه الخليج.
وأوضحت في البيان، الذي نشرته عبر منصة إكس، أن حاملة الطائرات أيزنهاور ستقوم بدوريات في الخليج لضمان حرية الملاحة في الممرات المائية الدولية، ودعم متطلبات القيادة المركزية الأميركية في أنحاء المنطقة.
وذكرت أن حاملة الطائرات "يو. إس. إس. دوايت أيزنهاور" رافقها طراد الصواريخ الموجهة "يو. إس. إس. فلبين سي" ومدمرتا صواريخ موجهة وفرقاطة.
يأتي هذا بينما نقلت وكالة "رويترز" عن مسؤولين أميركيين قولهما، الأحد، إن سفينة تابعة للبحرية الأميركية استجابت لنداء استغاثة من ناقلة الكيمياويات "سنترال بارك" وتأكدت من أنها آمنة وحرة.
وأضاف أحد المسؤولين، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، أن السفينة "ماسون" ساعدت في ضمان سلامة الناقلة.
وكان مسلحون مجهولون احتجزوا في وقت سابق من الأحد ناقلة محملة بحمض الفوسفوريك في خليج عدن.
وكان مسؤول عسكري أميركي قد قال إن مسلحين مجهولي الهوية اعترضوا ناقلة نفط مرتبطة بشركة إسرائيلية في خليج عدن، الأحد، وسيطروا عليها، مؤكداً بذلك معلومات أوردتها في وقت سابق شركة للأمن البحري.
وقال المسؤول لوكالة "فرانس برس": "هناك مؤشرات على أن عدداً غير معروف من المسلحين المجهولين سيطروا على الناقلة "إم في سنترال بارك" في خليج عدن في 26 نوفمبر"، مشيراً إلى أن "القوات الأميركية وقوات التحالف موجودة في محيط المنطقة ونحن نراقب الوضع عن كثب"، وذلك بعد سلسلة حوادث مماثلة على طريق الشحن نفسه.
قالت القيادة المركزية الأميركية في بيان، اليوم الاثنين، إن مجموعة حاملة الطائرات أيزنهاور أكملت عبورها مضيق هرمز في 26 نوفمبر لدخول مياه الخليج.
وأوضحت في البيان، الذي نشرته عبر منصة إكس، أن حاملة الطائرات أيزنهاور ستقوم بدوريات في الخليج لضمان حرية الملاحة في الممرات المائية الدولية، ودعم متطلبات القيادة المركزية الأميركية في أنحاء المنطقة.
وذكرت أن حاملة الطائرات "يو. إس. إس. دوايت أيزنهاور" رافقها طراد الصواريخ الموجهة "يو. إس. إس. فلبين سي" ومدمرتا صواريخ موجهة وفرقاطة.
يأتي هذا بينما نقلت وكالة "رويترز" عن مسؤولين أميركيين قولهما، الأحد، إن سفينة تابعة للبحرية الأميركية استجابت لنداء استغاثة من ناقلة الكيمياويات "سنترال بارك" وتأكدت من أنها آمنة وحرة.
وأضاف أحد المسؤولين، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، أن السفينة "ماسون" ساعدت في ضمان سلامة الناقلة.
وكان مسلحون مجهولون احتجزوا في وقت سابق من الأحد ناقلة محملة بحمض الفوسفوريك في خليج عدن.
وكان مسؤول عسكري أميركي قد قال إن مسلحين مجهولي الهوية اعترضوا ناقلة نفط مرتبطة بشركة إسرائيلية في خليج عدن، الأحد، وسيطروا عليها، مؤكداً بذلك معلومات أوردتها في وقت سابق شركة للأمن البحري.
وقال المسؤول لوكالة "فرانس برس": "هناك مؤشرات على أن عدداً غير معروف من المسلحين المجهولين سيطروا على الناقلة "إم في سنترال بارك" في خليج عدن في 26 نوفمبر"، مشيراً إلى أن "القوات الأميركية وقوات التحالف موجودة في محيط المنطقة ونحن نراقب الوضع عن كثب"، وذلك بعد سلسلة حوادث مماثلة على طريق الشحن نفسه.