كان شهر نوفمبر حافلاً بالفعاليات الكبيرة التي استضافتها البحرين، وبرعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد
آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء انطلق معرض «سيتي سكيب»، ومعرض الجواهر العربية، ومعرض العطور، بمركز البحرين العالمي للمعارض والمؤتمرات في الصخير في آن واحد.
فحقق معرض سيتي سكيب إجمالي مبيعات قدرت بحوالي 240 مليون دينار مسجلاً ارتفاعاً بنسبة 140% عن العام الماضي، أما معرض المجوهرات فقد بلغت مبيعاته 32.40 مليون دينار، مقارنة بنسبة نمو تبلغ 35%، وشهد معرض العطور العربية قفزة في عدد العارضين من 18 عارضاً في العام الماضي ليصل إلى 78 عارضاً هذا العام.
كما شهدت البحرين خلال نوفمبر «حوار المنامة» بمشاركة أكثر من 450 شخصية سياسية وعسكرية وأمنية وأكاديمية، تمثل 40 دولة من دول العالم. كل هذه النجاحات تأتي ضمن مكانة مملكة البحرين دولياً كوجهة مميزة لاستقطاب الاستثمارات الكبرى، وتوفر البيئة الاقتصادية المتقدمة والتشريعات المرنة التي تتميز بها المملكة بجانب البنية التحتية المتطورة والقادرة على تطوير المزيد من المشاريع العقارية الضخمة، ولعب دوراً في تعزيز الوعي الأمني والسياسي وطرق جميع الموضوعات السياسية والاقتصادية، والمستجدات الإقليمية والدولية.
ولكن كل هذه النجاحات التي حققتها البحرين خلال شهر واحد لم تكن لتأتي لولا وجود سواعد بحرينية وجنود مجهولون خلف الكواليس يعملون ليلاً ونهاراً من أجل إنجاح هذه المناسبات بمختلف أنواعها.
تحية لجميع الفرق التي عملت على تنظيم هذه الفعاليات، وتحية كبيرة لفريق وزارة الخارجية على العمل الكبير الذي يقومون به في عملية استقبال الوفود الرسمية، والاهتمام بهم وتنظيم جدول أعمالهم وزياراتهم باحترافية يشهد لها ويشيد بها جميع حضور ومشاركي «حوار المنامة».
آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء انطلق معرض «سيتي سكيب»، ومعرض الجواهر العربية، ومعرض العطور، بمركز البحرين العالمي للمعارض والمؤتمرات في الصخير في آن واحد.
فحقق معرض سيتي سكيب إجمالي مبيعات قدرت بحوالي 240 مليون دينار مسجلاً ارتفاعاً بنسبة 140% عن العام الماضي، أما معرض المجوهرات فقد بلغت مبيعاته 32.40 مليون دينار، مقارنة بنسبة نمو تبلغ 35%، وشهد معرض العطور العربية قفزة في عدد العارضين من 18 عارضاً في العام الماضي ليصل إلى 78 عارضاً هذا العام.
كما شهدت البحرين خلال نوفمبر «حوار المنامة» بمشاركة أكثر من 450 شخصية سياسية وعسكرية وأمنية وأكاديمية، تمثل 40 دولة من دول العالم. كل هذه النجاحات تأتي ضمن مكانة مملكة البحرين دولياً كوجهة مميزة لاستقطاب الاستثمارات الكبرى، وتوفر البيئة الاقتصادية المتقدمة والتشريعات المرنة التي تتميز بها المملكة بجانب البنية التحتية المتطورة والقادرة على تطوير المزيد من المشاريع العقارية الضخمة، ولعب دوراً في تعزيز الوعي الأمني والسياسي وطرق جميع الموضوعات السياسية والاقتصادية، والمستجدات الإقليمية والدولية.
ولكن كل هذه النجاحات التي حققتها البحرين خلال شهر واحد لم تكن لتأتي لولا وجود سواعد بحرينية وجنود مجهولون خلف الكواليس يعملون ليلاً ونهاراً من أجل إنجاح هذه المناسبات بمختلف أنواعها.
تحية لجميع الفرق التي عملت على تنظيم هذه الفعاليات، وتحية كبيرة لفريق وزارة الخارجية على العمل الكبير الذي يقومون به في عملية استقبال الوفود الرسمية، والاهتمام بهم وتنظيم جدول أعمالهم وزياراتهم باحترافية يشهد لها ويشيد بها جميع حضور ومشاركي «حوار المنامة».