نظمت لجنة ادماج احتياجات المرأة والتوازن بين الجنسين بجمعية السكري البحرينية فعالية بمناسبة يوم المرأة البحرينية، تحت شعار "المرأة في التنمية الشاملة" بمجمع الرملي في عالي، وذلك بدعم من معالي الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدُالله آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للصحة ورئيس مجلس إدارة جمعية السكري البحرينية.
وبهذه المناسبة، رفع معاليه أسمى آيات الشكر والعرفان وخالص الامتنان إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وإلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله، على تخصيص يوم للاحتفاء بالعطاء الوطني للمرأة البحرينية، والذي يُصادف الأول من ديسمبر من كل عام، وذلك تقديراً وتكريماً واستحقاقاً لمسيرة عطاء المرأة البحرينية، وعبّر معاليه عن بالغ فخره واعتزازه بالإنجازات التي حققتها المرأة البحرينية في جميع المجالات والقطاعات، ومن بينها القطاعات الصحية.
من جانبها، ألقت الدكتورة كوثر العيد عضو لجنة ادماج احتياجات المرأة والتوازن بين الجنسين بجمعية السكري البحرينية، كلمة نيابة عن الدكتورة مريم الهاجري نائب رئيس جمعية السكري البحرينية رئيسة لجنة ادماج احتياجات المرأة والتوازن بين الجنسين بالجمعية، قالت فيها إن هذه المناسبة التي يحتفى بها في الأول من ديسمبر من كل عام، من قبل المجلس الأعلى للمرأة، مؤكدةً أن الدعم الملكي السامي كان هو الدافع الأكبر في بلوغ المرأة البحرينية أعلى المراتب والتقدم في جميع المجالات، والمساهمة في دعم المسيرة الوطنية المباركة، وأن دعم وتمكين المرأة البحرينية شكل نقطة الارتكاز التي انطلقت منها في تحقيق العديد من المكتسبات الرائدة وطنيا وإقليميًا وعالميًا.
وأكدت على دور المرأة المحوري ومكانتها المرموقة في المجتمع كشريك فاعل في مسيرة البناء والتحديث والنهضة التنموية الشاملة والمستدامة، لافتةً إلى أن يوم المرأة البحرينية لهذا العام تحت شعار "المرأة في التنمية الشاملة"، لهو مناسبة وطنية لتسليط الضوء على جهود المرأة البحرينية في عملية البناء والتطوير بشتى المجالات، وباركت عطاءات المرأة البحرينية وحضورها الفاعل في مختلف ميادين العمل الوطني، وما تقوم به من جهود متواصلة لخدمة المجتمع وإعلاء راية الوطن، عبر ما تقدمه من صورة مشرفة تجسد أسمى معاني العطاء والإبداع والشراكة الفاعلة في تقدم الوطن وازدهاره. وتابعت: "إن الدور المهم والحيوي الذي تضطلع به المرأة البحرينية في جميع القطاعات عامة والمجتمع المدني خاصة والذي بات نموذجاً حضارياً مشرفاً، وأصبح عنواناً راسخاً للعطاء والإنجاز، يعكس دور المرأة وجدارتها في تمثيل مملكة البحرين ورفد مسيرة التنمية الشاملة بها وما تحققه المملكة من منجزات ومكتسبات باهرة تصب في تعزيز مكانتها الوطنية والإقليمية والدولية لهو خير دليل لإنجازات ومكاسب المرأة البحرينية في التنمية الشاملة.
وتقدمت بجزيل الشكر والتقدير لمعالي الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة لدعمه المتواصل للجمعية ومنتسبيها ولكل امرأة قدمت وتقدم البذل والعطاء. وإلى مجمع الرملي لاستضافته هذه الفعالية، والشكر كذلك للجنة المنظمة ولكل من ساهم وشارك في دعم وإنجاح هذه الفعالية الوطنية الهادفة.
هذا، وقد شارك في هذا الحفل عدد من أمهات أبطال السكري والأطفال ومنتسبي الجمعية وأفراد المجتمع، وتخلل الاحتفال برنامج ومرسم فني ومسابقات، ومحطات للأطفال والكبار منها الرسم والتلوين والحنه، بالإضافة إلى محطات لقياس السكري واستشارات طبية وبرنامج تثقيفي وترفيهي وفني ومحطات صحية للفحوصات ومحطات للتوعية.
وبهذه المناسبة، رفع معاليه أسمى آيات الشكر والعرفان وخالص الامتنان إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وإلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله، على تخصيص يوم للاحتفاء بالعطاء الوطني للمرأة البحرينية، والذي يُصادف الأول من ديسمبر من كل عام، وذلك تقديراً وتكريماً واستحقاقاً لمسيرة عطاء المرأة البحرينية، وعبّر معاليه عن بالغ فخره واعتزازه بالإنجازات التي حققتها المرأة البحرينية في جميع المجالات والقطاعات، ومن بينها القطاعات الصحية.
من جانبها، ألقت الدكتورة كوثر العيد عضو لجنة ادماج احتياجات المرأة والتوازن بين الجنسين بجمعية السكري البحرينية، كلمة نيابة عن الدكتورة مريم الهاجري نائب رئيس جمعية السكري البحرينية رئيسة لجنة ادماج احتياجات المرأة والتوازن بين الجنسين بالجمعية، قالت فيها إن هذه المناسبة التي يحتفى بها في الأول من ديسمبر من كل عام، من قبل المجلس الأعلى للمرأة، مؤكدةً أن الدعم الملكي السامي كان هو الدافع الأكبر في بلوغ المرأة البحرينية أعلى المراتب والتقدم في جميع المجالات، والمساهمة في دعم المسيرة الوطنية المباركة، وأن دعم وتمكين المرأة البحرينية شكل نقطة الارتكاز التي انطلقت منها في تحقيق العديد من المكتسبات الرائدة وطنيا وإقليميًا وعالميًا.
وأكدت على دور المرأة المحوري ومكانتها المرموقة في المجتمع كشريك فاعل في مسيرة البناء والتحديث والنهضة التنموية الشاملة والمستدامة، لافتةً إلى أن يوم المرأة البحرينية لهذا العام تحت شعار "المرأة في التنمية الشاملة"، لهو مناسبة وطنية لتسليط الضوء على جهود المرأة البحرينية في عملية البناء والتطوير بشتى المجالات، وباركت عطاءات المرأة البحرينية وحضورها الفاعل في مختلف ميادين العمل الوطني، وما تقوم به من جهود متواصلة لخدمة المجتمع وإعلاء راية الوطن، عبر ما تقدمه من صورة مشرفة تجسد أسمى معاني العطاء والإبداع والشراكة الفاعلة في تقدم الوطن وازدهاره. وتابعت: "إن الدور المهم والحيوي الذي تضطلع به المرأة البحرينية في جميع القطاعات عامة والمجتمع المدني خاصة والذي بات نموذجاً حضارياً مشرفاً، وأصبح عنواناً راسخاً للعطاء والإنجاز، يعكس دور المرأة وجدارتها في تمثيل مملكة البحرين ورفد مسيرة التنمية الشاملة بها وما تحققه المملكة من منجزات ومكتسبات باهرة تصب في تعزيز مكانتها الوطنية والإقليمية والدولية لهو خير دليل لإنجازات ومكاسب المرأة البحرينية في التنمية الشاملة.
وتقدمت بجزيل الشكر والتقدير لمعالي الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة لدعمه المتواصل للجمعية ومنتسبيها ولكل امرأة قدمت وتقدم البذل والعطاء. وإلى مجمع الرملي لاستضافته هذه الفعالية، والشكر كذلك للجنة المنظمة ولكل من ساهم وشارك في دعم وإنجاح هذه الفعالية الوطنية الهادفة.
هذا، وقد شارك في هذا الحفل عدد من أمهات أبطال السكري والأطفال ومنتسبي الجمعية وأفراد المجتمع، وتخلل الاحتفال برنامج ومرسم فني ومسابقات، ومحطات للأطفال والكبار منها الرسم والتلوين والحنه، بالإضافة إلى محطات لقياس السكري واستشارات طبية وبرنامج تثقيفي وترفيهي وفني ومحطات صحية للفحوصات ومحطات للتوعية.