فيما تجددت الغارات الإسرائيلية على حي الشجاعية شرقي مدينة غزة، وجه الجيش الإسرائيلي تحذيراً جديداً.
فقد هدد المتحدث باسم الجيش، أفيخاي أدرعي، اليوم الأحد بمهاجمة هذا الحي بـ"قوة نارية كبيرة".
وقال في بيان مقتضب نشره على حسابه في منصة إكس، إن "هذا البلاغ موجه لقادة كتيبة الشجاعية في حماس"، محذراً من أن هذا الإشعار هو الأخير.
"خياران فقط"
وأكد أن جميع قادة حماس في هذا الحي الذي كان تعرض أمس السبت لغارات عنيفة، مستهدَفون.
إلى ذلك، شدد على أن الجيش الإسرائيلي "سيعمل بقوة شديدة للغاية في الحي من أجل تفكيك البنى التحتية لحماس".
كما اعتبر ألا خيار أمام قادة حماس الذين نشر صورهم ضمن التغريدة سوى "الاستسلام"، أو مواجهة مصير مشابه لما واجهه وسام فرحات قائد كتيبة الشجاعية، والقيادي يونس مشتهى"، اللذين أعلن أفيخاي أمس مقتلهما.
وكان الجيش الإسرائيلي قصف أكثر من 50 عمارة سكنية ومنزلاً في حي الشجاعية أمس السبت، بالإضافة إلى مناطق أخرى في القطاع.
ما أدى إلى مقتل 700 على الأقل خلال الـ 24 ساعة المنصرمة، وفق ما أفاد المكتب الإعلامي في غزة.
ومنذ صباح يوم الجمعة بعيد انهيار الهدنة الإنسانية التي تم الاتفاق عليها بوساطة مصرية قطرية أميركية مع حماس واستمرت أسبوعاً، جددت إسرائيل هجماتها على كامل مناطق القطاع.
كما حثت النازحين الفلسطينيين في الجنوب على ترك مدينة خان يونس ومحيطها، وهي ثاني أكبر مدن القطاع، والتوجه نحو رفح القريبة من الحدود المصرية، تمهيداً لعمليات عسكرية أوسع في جنوب القطاع المكتظ بالسكان.
فيما تعالت التحذيرات العربية من تهجير الفلسطينيين، كما تصاعدت الدعوات الأميركية والفرنسية لتجنب قتل المزيد من المدنيين الفلسطينيين.
وحتى الآن، أسفرت الحرب على قطاع غزة عن مقتل أكثر من 15500 شخص، أغلبهم من الأطفال والنساء، وإصابة أكثر من 40 ألفاً.
فقد هدد المتحدث باسم الجيش، أفيخاي أدرعي، اليوم الأحد بمهاجمة هذا الحي بـ"قوة نارية كبيرة".
وقال في بيان مقتضب نشره على حسابه في منصة إكس، إن "هذا البلاغ موجه لقادة كتيبة الشجاعية في حماس"، محذراً من أن هذا الإشعار هو الأخير.
"خياران فقط"
وأكد أن جميع قادة حماس في هذا الحي الذي كان تعرض أمس السبت لغارات عنيفة، مستهدَفون.
إلى ذلك، شدد على أن الجيش الإسرائيلي "سيعمل بقوة شديدة للغاية في الحي من أجل تفكيك البنى التحتية لحماس".
كما اعتبر ألا خيار أمام قادة حماس الذين نشر صورهم ضمن التغريدة سوى "الاستسلام"، أو مواجهة مصير مشابه لما واجهه وسام فرحات قائد كتيبة الشجاعية، والقيادي يونس مشتهى"، اللذين أعلن أفيخاي أمس مقتلهما.
وكان الجيش الإسرائيلي قصف أكثر من 50 عمارة سكنية ومنزلاً في حي الشجاعية أمس السبت، بالإضافة إلى مناطق أخرى في القطاع.
ما أدى إلى مقتل 700 على الأقل خلال الـ 24 ساعة المنصرمة، وفق ما أفاد المكتب الإعلامي في غزة.
ومنذ صباح يوم الجمعة بعيد انهيار الهدنة الإنسانية التي تم الاتفاق عليها بوساطة مصرية قطرية أميركية مع حماس واستمرت أسبوعاً، جددت إسرائيل هجماتها على كامل مناطق القطاع.
كما حثت النازحين الفلسطينيين في الجنوب على ترك مدينة خان يونس ومحيطها، وهي ثاني أكبر مدن القطاع، والتوجه نحو رفح القريبة من الحدود المصرية، تمهيداً لعمليات عسكرية أوسع في جنوب القطاع المكتظ بالسكان.
فيما تعالت التحذيرات العربية من تهجير الفلسطينيين، كما تصاعدت الدعوات الأميركية والفرنسية لتجنب قتل المزيد من المدنيين الفلسطينيين.
وحتى الآن، أسفرت الحرب على قطاع غزة عن مقتل أكثر من 15500 شخص، أغلبهم من الأطفال والنساء، وإصابة أكثر من 40 ألفاً.