على هامش قمة المناخ..
شارك سعادة الدكتور محمد بن مبارك بن دينه وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ في اجتماع المائدة المستديرة حول مبادرة تحدي إدارة الكربون، والذي يعقد ضمن أعمال مؤتمر المناخ (COP28) المقام بمدينة دبي في الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، والذي أطلقه في أبريل من هذا العام فخامة الرئيس جو بايدن رئيس الولايات المتحدة الأمريكية في منتدى الاقتصادات الكبرى، وذلك بحضور سعادة السيد جون كيري المبعوث الرئاسي الأمريكي الخاص لشؤون المناخ و سعادة السيد شيه تشن هوا الممثل الخاص للرئيس الصيني والمبعوث الخاص لتغير المناخ بجمهورية الصين الشعبية و عدد من أصحاب السعادة الوزراء.
وأكد سعادة الدكتور محمد بن مبارك بن دينه على أهمية عقد هذا الاجتماع وأهمية هذه المبادرة والتي تهدف إلى التسريع بتوسيع نطاق تكنولوجيات احتجاز الكربون واستخدامه وتخزينه (CCUS) وتكنولوجيات إزالة ثاني أكسيد الكربون من الجو (CDR)، وكذلك تحقيق إدارة الكربون على نطاق جيجا طن بحلول عام 2030، مشيراً إلى أن الاجتماع قد ناقش ضرورة سد الفجوة بين النشر الحالي لإدارة الكربون ومتطلبات الحد من ظاهرة الاحتباس الحراري إلى 1.5 درجة مئوية، حيث أن هذه المبادرة تمكن من معالجة إدارة انبعاثات الكربون وتعزز الممارسات المستدامة للتخفيف من تغير المناخ.
شارك سعادة الدكتور محمد بن مبارك بن دينه وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ في اجتماع المائدة المستديرة حول مبادرة تحدي إدارة الكربون، والذي يعقد ضمن أعمال مؤتمر المناخ (COP28) المقام بمدينة دبي في الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، والذي أطلقه في أبريل من هذا العام فخامة الرئيس جو بايدن رئيس الولايات المتحدة الأمريكية في منتدى الاقتصادات الكبرى، وذلك بحضور سعادة السيد جون كيري المبعوث الرئاسي الأمريكي الخاص لشؤون المناخ و سعادة السيد شيه تشن هوا الممثل الخاص للرئيس الصيني والمبعوث الخاص لتغير المناخ بجمهورية الصين الشعبية و عدد من أصحاب السعادة الوزراء.
وأكد سعادة الدكتور محمد بن مبارك بن دينه على أهمية عقد هذا الاجتماع وأهمية هذه المبادرة والتي تهدف إلى التسريع بتوسيع نطاق تكنولوجيات احتجاز الكربون واستخدامه وتخزينه (CCUS) وتكنولوجيات إزالة ثاني أكسيد الكربون من الجو (CDR)، وكذلك تحقيق إدارة الكربون على نطاق جيجا طن بحلول عام 2030، مشيراً إلى أن الاجتماع قد ناقش ضرورة سد الفجوة بين النشر الحالي لإدارة الكربون ومتطلبات الحد من ظاهرة الاحتباس الحراري إلى 1.5 درجة مئوية، حيث أن هذه المبادرة تمكن من معالجة إدارة انبعاثات الكربون وتعزز الممارسات المستدامة للتخفيف من تغير المناخ.