لا شك في أن تنظيم الأموال والمصاريف يعد أحد أصعب الأمور التي يقوم بها الفرد في حياته، خصوصا لو كان لديه عائلة وربّ لأسرة وأطفال.
تخلص منها!
ولهذا قدم رجل أعمال أميركي نصيحة لتجنب الوقوع في أزمات مالية، فوجد أنه من الضروري "التخلص من بطاقات الائتمان".
فقد اعتبر الرئيس التنفيذي لشركة "أفيرم" للخدمات المالية، ماكس ليفشين، أن بطاقات الائتمان تضع المستهلك في "ديون إلى الأبد"، بحسب وكالة "بلومبيرغ" الأميركية.
وقال إنها خيار جيد للأثرياء الذين لا يهتمون بكيفية تنظيم جداول السداد الخاصة بهم.
وأضاف ليفشين، وهو مهاجر أوكراني جاء إلى الولايات المتحدة عندما كان مراهقا، بأن "تجربته السيئة" مع بطاقات الائتمان، ساعدت في إلهامه للبحث عن بديل.
ثروة وتحقيق
يشار إلى أنه وعلى الرغم من أن هذا النهج قد تم الترحيب به، باعتباره ثورة في التمويل الأسري، فإن مكتب الحماية المالية للمستهلك في الولايات المتحدة (CFPB) فتح تحقيقا عام 2021، حيث خضعت عدة شركات للتدقيق بشأن سياساتها في السماح للمستهلكين بالشراء ومن ثم الدفع في وقت لاحق عبر بطاقات الائتمان.
وآنذاك، قال مكتب الحماية المالية للمستهلك إنه يطلب معلومات من الشركات لأنه يشعر بالقلق من تراكم الديون على المقترضين.
ثم قال المكتب لاحقا، إن الصناعة بحاجة إلى مزيد من التنظيم، وسط شكاوى من أن الشراء الآن والدفع لاحقا هو مجرد طريقة أخرى لإيقاع مدمني التسوق في المزيد من المشاكل.
يذكر أن شركات الشراء الآن والدفع لاحقا، تقوم بجني الأموال عن طريق فرض رسوم على التجار أيضا.
تخلص منها!
ولهذا قدم رجل أعمال أميركي نصيحة لتجنب الوقوع في أزمات مالية، فوجد أنه من الضروري "التخلص من بطاقات الائتمان".
فقد اعتبر الرئيس التنفيذي لشركة "أفيرم" للخدمات المالية، ماكس ليفشين، أن بطاقات الائتمان تضع المستهلك في "ديون إلى الأبد"، بحسب وكالة "بلومبيرغ" الأميركية.
وقال إنها خيار جيد للأثرياء الذين لا يهتمون بكيفية تنظيم جداول السداد الخاصة بهم.
وأضاف ليفشين، وهو مهاجر أوكراني جاء إلى الولايات المتحدة عندما كان مراهقا، بأن "تجربته السيئة" مع بطاقات الائتمان، ساعدت في إلهامه للبحث عن بديل.
ثروة وتحقيق
يشار إلى أنه وعلى الرغم من أن هذا النهج قد تم الترحيب به، باعتباره ثورة في التمويل الأسري، فإن مكتب الحماية المالية للمستهلك في الولايات المتحدة (CFPB) فتح تحقيقا عام 2021، حيث خضعت عدة شركات للتدقيق بشأن سياساتها في السماح للمستهلكين بالشراء ومن ثم الدفع في وقت لاحق عبر بطاقات الائتمان.
وآنذاك، قال مكتب الحماية المالية للمستهلك إنه يطلب معلومات من الشركات لأنه يشعر بالقلق من تراكم الديون على المقترضين.
ثم قال المكتب لاحقا، إن الصناعة بحاجة إلى مزيد من التنظيم، وسط شكاوى من أن الشراء الآن والدفع لاحقا هو مجرد طريقة أخرى لإيقاع مدمني التسوق في المزيد من المشاكل.
يذكر أن شركات الشراء الآن والدفع لاحقا، تقوم بجني الأموال عن طريق فرض رسوم على التجار أيضا.