يدشن بيت التراث المعماري، بالتعاون مع أثر جاليري والهيئة الملكية للعلا، معرض " أشهب اللال" للفنان التشكيلي السعودي أحمد ماطر، في صيغة يحاكي فيها نظريات العلوم الفيزيائية والطبيعة، إذ يوظف المعرض سلسلة من الأفكار التقنية والتكنيكية من الأفكار والرؤى، يعرضها الفنان على شكل نماذج ورسومات لعمل فني تركيبي خاص يحتضنها " وادي الفن" بموقع في صحراء العلا بالمملكة العربية السعودية، على مساحة تقدر بـ 65 كيلومتراً مربعاً ، يكون ذلك، ضمن الموسم الثقافي لمركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة والبحوث "قدرنا أن نغرق في تفاؤلنا"، يوم الثلاثاء 19 ديسمبر 2023، عند الساعة السابعة مساءً، في بيت التراث المعماري.
يشتقُ تسمية معرض " أشهب اللال"، من القصائد والأشعار النبطية عن الصحراء العربية، حيث يصبح السراب دائمًا سريع الزوال وبعيد المنال، ودليلاً وسببًا للاستمرار في امتداد الصحراء.
يتضمن العمل الفني صورة «الملاحات» التي يستعيدها من البيئة الصحراوية التي نشأت فيها لأول مرة، ويعرج من خلالها على طرح أسئلة حول «الصورة»، ما الذي يشكل معناها؟، ومن أين تستمد جمالها وقوتها الخاصة، وكيف ترسل قصتها اليوم وفي المستقبل؟
يذكر أن أحمد ماطر فنان تشكيلي متميز، تمكن خلال مشواره الفني من تحقيق إنجازات على الصعيد المحلي والدولي، حيث تم عرض أعماله في العديد من المحافل والمعارض الدولية منها "متحف مورى” للفنون الحاضر في اليابان مساحة طوكيو عام 2012، وكذلك متحف "نيلسون أتكينز” للفنون في الولايات المتحدة مساحة كانساس سيتى فى عام 2013.
إلى جانب متحف "بينالي الشارقة" 2013، والمتحف الوطني للإثنوغرافيا في دولة هولندا 2013 أيضاً، وجمعية أشكال الألوان بمدينة ببيروت، و بينالي البندقية في إيطاليا 2009-2011، مروراَ بباريس وفرنسا، كما له العديد من المشاركات الفنية البارزة الفردية والجماعية.نال على العديد من الجوائز والشهادات التقديرية.
يشتقُ تسمية معرض " أشهب اللال"، من القصائد والأشعار النبطية عن الصحراء العربية، حيث يصبح السراب دائمًا سريع الزوال وبعيد المنال، ودليلاً وسببًا للاستمرار في امتداد الصحراء.
يتضمن العمل الفني صورة «الملاحات» التي يستعيدها من البيئة الصحراوية التي نشأت فيها لأول مرة، ويعرج من خلالها على طرح أسئلة حول «الصورة»، ما الذي يشكل معناها؟، ومن أين تستمد جمالها وقوتها الخاصة، وكيف ترسل قصتها اليوم وفي المستقبل؟
يذكر أن أحمد ماطر فنان تشكيلي متميز، تمكن خلال مشواره الفني من تحقيق إنجازات على الصعيد المحلي والدولي، حيث تم عرض أعماله في العديد من المحافل والمعارض الدولية منها "متحف مورى” للفنون الحاضر في اليابان مساحة طوكيو عام 2012، وكذلك متحف "نيلسون أتكينز” للفنون في الولايات المتحدة مساحة كانساس سيتى فى عام 2013.
إلى جانب متحف "بينالي الشارقة" 2013، والمتحف الوطني للإثنوغرافيا في دولة هولندا 2013 أيضاً، وجمعية أشكال الألوان بمدينة ببيروت، و بينالي البندقية في إيطاليا 2009-2011، مروراَ بباريس وفرنسا، كما له العديد من المشاركات الفنية البارزة الفردية والجماعية.نال على العديد من الجوائز والشهادات التقديرية.