أقدم طالب عراقي، يبلغ 18 عامًا من عمره، على الانتحار في مدينة الفاو، وقد ترك وراءه "وصية مؤثرة".
ووفق وسائل إعلام محلية، قام شاب يدعى حسن عبدالله من منطقة المعامر في الفاو، بشنق نفسه بحبل علقه على إحدى الأشجار.
وأكد أفراد من عائلة الشاب، خلال التحقيقات، أن هذه هي "المحاولة الثانية للانتحار بسبب ضغوطات الدراسة".
وترك الشاب وصية قال فيها إنه "لم يعد يتحمل الضغوط النفسية"، مضيفا فيها أنه "يحب أهله ويطلب منهم أن يسامحوه وأن يكون أخيه (منتظر) حاضرًا أثناء دفنه".
كما أنهى وصيته بملحوظة، جاء فيها: "رمز هاتفي النقال: I am sorry".
ووفق وسائل إعلام محلية، قام شاب يدعى حسن عبدالله من منطقة المعامر في الفاو، بشنق نفسه بحبل علقه على إحدى الأشجار.
وأكد أفراد من عائلة الشاب، خلال التحقيقات، أن هذه هي "المحاولة الثانية للانتحار بسبب ضغوطات الدراسة".
وترك الشاب وصية قال فيها إنه "لم يعد يتحمل الضغوط النفسية"، مضيفا فيها أنه "يحب أهله ويطلب منهم أن يسامحوه وأن يكون أخيه (منتظر) حاضرًا أثناء دفنه".
كما أنهى وصيته بملحوظة، جاء فيها: "رمز هاتفي النقال: I am sorry".