خلال استقباله للدكتور مصطفى السيد
استقبل اللورد طارق أحمد وزير الدولة للشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا والأمم المتحدة بوزارة الخارجية والتنمية بالمملكة المتحدة في مكتبه بالعاصمة البريطانية لندن الدكتور مصطفى السيد الأمين العام للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، بحضور نائب رئيس بعثة مملكة البحرين في لندن السيد حسين محمد علم، والشيخة العنود بنت إبراهيم آل خليفة سكرتير أول بسفارة البحرين في لندن.
وفي بداية اللقاء رحب اللورد طارق أحمد بالدكتور مصطفى السيد مشيدًا بالعلاقات التاريخية بين مملكة البحرين والمملكة المتحدة، مثمنا الجهود الإنسانية الكبيرة التي تقوم بها المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية تنفيذًا للتوجيهات السامية من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه.
من جانبه تقدم الدكتور مصطفى السيد بخالص الشكر والتقدير للورد طارق أحمد على لقائه في مكتبه بوزارة الخارجية البريطانية كما قدم خلال اللقاء نبذة عن برامج وأنشطة المؤسسة الملكية المقدمة للأيتام والأرامل المكفولين من قبل جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، والفئات المستفيدة من عمل المؤسسة وأنواع الرعاية التي تقدم لهم، والمشاريع التنموية التي تنفذها المؤسسة في شتى المجالات الرعائية، والمساعدات الخارجية التي قدمتها المؤسسة للدول الشقيقة والصديقة بتوجيه من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، الرئيس الفخري للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، وبدعم من الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وبقيادة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب.
من جهته أشاد اللورد طارق أحمد بما يوليه جلالة الملك المعظم من اهتمام كبير ورعاية للعمل الخيري والإنساني ومساعدة المحتاجين وإغاثة المنكوبين في مختلف دول العالم، مثمنًا جهود سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشئون الشباب في إدارة العمل الإنساني الذي تقدمه المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية مشيدًا بالإنجازات التي حققتها المؤسسة من خلال الخدمات الرعائية التي تقدمها للمحتاجين في مملكة البحرين ومختلف الدول المنكوبة مما ساهم في تحقيق السمعة الطيبة والمتميزة للمؤسسة في تنفيذ المشاريع الإنسانية التنموية.
كما تم خلال الاجتماع مناقشة سبل التعاون في مجال العمل الإنساني بين الطرفين وخصوصًا فيما يتعلق بتنفيذ المشاريع الإنسانية والتنموية للشعوب المنكوبة والمتضررة حسب الأسلوب المهني المتميز الذي تعمل به المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، ونجاحها في تقديم مساعداتها للدول المتضررة عالميا بما يحفظ كرامة واحترام المستفيدين.
استقبل اللورد طارق أحمد وزير الدولة للشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا والأمم المتحدة بوزارة الخارجية والتنمية بالمملكة المتحدة في مكتبه بالعاصمة البريطانية لندن الدكتور مصطفى السيد الأمين العام للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، بحضور نائب رئيس بعثة مملكة البحرين في لندن السيد حسين محمد علم، والشيخة العنود بنت إبراهيم آل خليفة سكرتير أول بسفارة البحرين في لندن.
وفي بداية اللقاء رحب اللورد طارق أحمد بالدكتور مصطفى السيد مشيدًا بالعلاقات التاريخية بين مملكة البحرين والمملكة المتحدة، مثمنا الجهود الإنسانية الكبيرة التي تقوم بها المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية تنفيذًا للتوجيهات السامية من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه.
من جانبه تقدم الدكتور مصطفى السيد بخالص الشكر والتقدير للورد طارق أحمد على لقائه في مكتبه بوزارة الخارجية البريطانية كما قدم خلال اللقاء نبذة عن برامج وأنشطة المؤسسة الملكية المقدمة للأيتام والأرامل المكفولين من قبل جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، والفئات المستفيدة من عمل المؤسسة وأنواع الرعاية التي تقدم لهم، والمشاريع التنموية التي تنفذها المؤسسة في شتى المجالات الرعائية، والمساعدات الخارجية التي قدمتها المؤسسة للدول الشقيقة والصديقة بتوجيه من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، الرئيس الفخري للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، وبدعم من الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وبقيادة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب.
من جهته أشاد اللورد طارق أحمد بما يوليه جلالة الملك المعظم من اهتمام كبير ورعاية للعمل الخيري والإنساني ومساعدة المحتاجين وإغاثة المنكوبين في مختلف دول العالم، مثمنًا جهود سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشئون الشباب في إدارة العمل الإنساني الذي تقدمه المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية مشيدًا بالإنجازات التي حققتها المؤسسة من خلال الخدمات الرعائية التي تقدمها للمحتاجين في مملكة البحرين ومختلف الدول المنكوبة مما ساهم في تحقيق السمعة الطيبة والمتميزة للمؤسسة في تنفيذ المشاريع الإنسانية التنموية.
كما تم خلال الاجتماع مناقشة سبل التعاون في مجال العمل الإنساني بين الطرفين وخصوصًا فيما يتعلق بتنفيذ المشاريع الإنسانية والتنموية للشعوب المنكوبة والمتضررة حسب الأسلوب المهني المتميز الذي تعمل به المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، ونجاحها في تقديم مساعداتها للدول المتضررة عالميا بما يحفظ كرامة واحترام المستفيدين.