يواجه الجنود الإسرائيليون في المناطق التي سيطروا عليها شمالي قطاع غزة نيران القناصة والكمائن والعبوات المفخخة التي زُرعت في كل زاوية، وفق ما ذكر موقع "واللا" الإسرائيلي.
وبحسب تقرير للموقع، فإن "حوادث عديدة وقعت شمال القطاع تؤشر على وضع معقد يتعرض له الجنود خلال سيطرتهم على البنايات، وغيرها من المواقع، ومشاكل بشأن تأمين الجنود على الأرض في عمق غزة، وأن كل كتيبة قتالية إسرائيلية تضم قوات مشاة ومدرعات وهندسة، تعمل بشكل متدفق داخل القطاع."
وأضاف أن على هذه القوات أن تختار بعناية بنايات ستُستخدَم للإقامة الطويلة للجنود بداخلها، ومن ثم يتعين تمشيط تلك المناطق جيدًا، قبل السيطرة عليها وإقامة نقاط إطلاق نار ومراقبة سواء من الطوابق الأرضية أو العلوية، على أن تتواصل المراقبة طوال 24 ساعة يوميًا، وفق الموقع.
وقال التقرير إن "تلك المهمات أصبحت في غاية التعقيد وتواجه تحديات، لا سيما وأن هناك عددا من السيناريوهات التي تنذر بمخاطر، من بينها خلايا القناصة التابعة لحماس، وخلايا إطلاق القذائف المضادة للدبابات، فضلًا عن خلايا متخصصة في إلقاء العبوات الناسفة أو تفخيخ المحاور.
وأشار إلى أن "هناك خلايا متخصصة في تنفيذ هجمات على الجنود بطرق مختلفة، أو نصب كمائن بأساليب غير متوقعة، على غرار واقعة دمى الأطفال الناطقة بالعبرية، بالإضافة إلى مُسيَّرات هجومية متفجرة وهجمات من فتحات الأنفاق أو المنازل المدمرة".
وأشار إلى "حجم الدمار الذي شهدته الأحياء السكنية شمالي غزة، وسط تقديرات بأن الفترة المقبلة ستشهد امتداد العمليات العسكرية إلى مناطق أخرى، فيما تتواصل العمليات في حي الشجاعية، أكبر أحياء مدينة غزة، وتعمل القوات الإسرائيلية على تدمير كل منزل ومنشآة في أول خط للبنايات بالشجاعية قبالة المستوطنات، وباتجاه الغرب نحو عمق المنطقة، بزعم أن الحديث يجري عن نقاط مراقبة ومخازن سلاح وغرف عمليات ومواقع إطلاق صواريخ".
وأفاد بأن "تدمير البنايات يتبع عمليات للذراع الهندسية للجيش؛ بغرض تسوية الأرض، ومن ثم عمل منطقة عازلة بين الشجاعية والمستوطنات الواقعة خلف السياج، على أن يعمل الجيش على تعزيز السياج القائم حاليًا، ثم بناء سياج جديد متعدد الطبقات؛ بغية منع أي هجوم بري مستقبلي".
وكشف "واللا" أن "قرارًا صدر بأن تتمركز الفرقة 99 بقيادة العميد باراك حيرام، بدءًا من 2024، في المنطقة ما بين خط تجمع البنايات الأول شرقي الشجاعية، الذي تتم تسويته بالأرض، وبين المستوطنات؛ بغرض تنفيذ عمليات دورية لمنع تشكيل خلايا تابعة لحماس من جديد، وسط إشارات إلى أن الحرب أبعد من أن تنتهي، وأن هناك خطة لاستمرار العمليات العسكرية والعمل في مناطق أخرى لم يعمل بها الجيش".
وبحسب تقرير للموقع، فإن "حوادث عديدة وقعت شمال القطاع تؤشر على وضع معقد يتعرض له الجنود خلال سيطرتهم على البنايات، وغيرها من المواقع، ومشاكل بشأن تأمين الجنود على الأرض في عمق غزة، وأن كل كتيبة قتالية إسرائيلية تضم قوات مشاة ومدرعات وهندسة، تعمل بشكل متدفق داخل القطاع."
وأضاف أن على هذه القوات أن تختار بعناية بنايات ستُستخدَم للإقامة الطويلة للجنود بداخلها، ومن ثم يتعين تمشيط تلك المناطق جيدًا، قبل السيطرة عليها وإقامة نقاط إطلاق نار ومراقبة سواء من الطوابق الأرضية أو العلوية، على أن تتواصل المراقبة طوال 24 ساعة يوميًا، وفق الموقع.
وقال التقرير إن "تلك المهمات أصبحت في غاية التعقيد وتواجه تحديات، لا سيما وأن هناك عددا من السيناريوهات التي تنذر بمخاطر، من بينها خلايا القناصة التابعة لحماس، وخلايا إطلاق القذائف المضادة للدبابات، فضلًا عن خلايا متخصصة في إلقاء العبوات الناسفة أو تفخيخ المحاور.
وأشار إلى أن "هناك خلايا متخصصة في تنفيذ هجمات على الجنود بطرق مختلفة، أو نصب كمائن بأساليب غير متوقعة، على غرار واقعة دمى الأطفال الناطقة بالعبرية، بالإضافة إلى مُسيَّرات هجومية متفجرة وهجمات من فتحات الأنفاق أو المنازل المدمرة".
وأشار إلى "حجم الدمار الذي شهدته الأحياء السكنية شمالي غزة، وسط تقديرات بأن الفترة المقبلة ستشهد امتداد العمليات العسكرية إلى مناطق أخرى، فيما تتواصل العمليات في حي الشجاعية، أكبر أحياء مدينة غزة، وتعمل القوات الإسرائيلية على تدمير كل منزل ومنشآة في أول خط للبنايات بالشجاعية قبالة المستوطنات، وباتجاه الغرب نحو عمق المنطقة، بزعم أن الحديث يجري عن نقاط مراقبة ومخازن سلاح وغرف عمليات ومواقع إطلاق صواريخ".
وأفاد بأن "تدمير البنايات يتبع عمليات للذراع الهندسية للجيش؛ بغرض تسوية الأرض، ومن ثم عمل منطقة عازلة بين الشجاعية والمستوطنات الواقعة خلف السياج، على أن يعمل الجيش على تعزيز السياج القائم حاليًا، ثم بناء سياج جديد متعدد الطبقات؛ بغية منع أي هجوم بري مستقبلي".
وكشف "واللا" أن "قرارًا صدر بأن تتمركز الفرقة 99 بقيادة العميد باراك حيرام، بدءًا من 2024، في المنطقة ما بين خط تجمع البنايات الأول شرقي الشجاعية، الذي تتم تسويته بالأرض، وبين المستوطنات؛ بغرض تنفيذ عمليات دورية لمنع تشكيل خلايا تابعة لحماس من جديد، وسط إشارات إلى أن الحرب أبعد من أن تنتهي، وأن هناك خطة لاستمرار العمليات العسكرية والعمل في مناطق أخرى لم يعمل بها الجيش".