كشف تقرير إسباني عن زيادة كبيرة في التهابات الجهاز التنفسي الحادة في البلاد، ما أدى لتكدس المرضى في مستشفيات مدريد، وفقا لموقع "إنفوباي" الإخباري.
وبحسب تقرير صادر عن "معهد كارلوس الثالث الصحي" في إسبانيا، بلغ معدل التهابات الجهاز التنفسي الحادة المسجلة خلال الأسبوع الماضي في أقسام الرعاية الأولية، 7939 حالة لكل 100 ألف نسمة.
وارتفعت نسبة الإصابة بفيروس "SARS-CoV-2" إلى 14.3%، لكن العدوى السائدة الآن هي الإنفلونزا، والتي تصل إلى 20% من الإجمالي.
وأضاف التقرير، أن مستشفى جامعة "غريغوريو مارانيون" في مدريد، أعلن يوم الثلاثاء الماضي، عن وجود أكثر من 80 مريضًا ينتظرون في أروقة المستشفى.
وجاء ذلك، بعد الإبلاغ عن امتلاء مستشفى "12 أكتوبر"، أحد أهم المستشفيات في مجتمع مدريد، حيث تم علاج 817 مريضا في قسم الطوارئ، وهو رقم مرتفع للغاية مقارنة بالسنوات السابقة.
وأشار التقرير، إلى وقوع حالة مماثلة خلال الليلة ذاتها في مستشفى "إنفانتا ليونور" واستمرت تبعاتها حتى صباح الأربعاء الماضي، حيث انتظر 66 مريضا في الأروقة للحصول على سرير للعلاج، على الرغم من أنهم مرضى مسنون يعانون من أمراض مختلفة.
كما لفت إلى أن "مستشفيات مدريد تعاني من تكدس للمرضى نتيجة إغلاق مراكز حالات الطوارئ خارج المستشفيات، وهي مساحات مجاورة للمستشفيات، الغرض منها علاج الحالات البسيطة لتجنب انهيار مرافق المستشفيات".
وبحسب تقرير صادر عن "معهد كارلوس الثالث الصحي" في إسبانيا، بلغ معدل التهابات الجهاز التنفسي الحادة المسجلة خلال الأسبوع الماضي في أقسام الرعاية الأولية، 7939 حالة لكل 100 ألف نسمة.
وارتفعت نسبة الإصابة بفيروس "SARS-CoV-2" إلى 14.3%، لكن العدوى السائدة الآن هي الإنفلونزا، والتي تصل إلى 20% من الإجمالي.
وأضاف التقرير، أن مستشفى جامعة "غريغوريو مارانيون" في مدريد، أعلن يوم الثلاثاء الماضي، عن وجود أكثر من 80 مريضًا ينتظرون في أروقة المستشفى.
وجاء ذلك، بعد الإبلاغ عن امتلاء مستشفى "12 أكتوبر"، أحد أهم المستشفيات في مجتمع مدريد، حيث تم علاج 817 مريضا في قسم الطوارئ، وهو رقم مرتفع للغاية مقارنة بالسنوات السابقة.
وأشار التقرير، إلى وقوع حالة مماثلة خلال الليلة ذاتها في مستشفى "إنفانتا ليونور" واستمرت تبعاتها حتى صباح الأربعاء الماضي، حيث انتظر 66 مريضا في الأروقة للحصول على سرير للعلاج، على الرغم من أنهم مرضى مسنون يعانون من أمراض مختلفة.
كما لفت إلى أن "مستشفيات مدريد تعاني من تكدس للمرضى نتيجة إغلاق مراكز حالات الطوارئ خارج المستشفيات، وهي مساحات مجاورة للمستشفيات، الغرض منها علاج الحالات البسيطة لتجنب انهيار مرافق المستشفيات".