التقى الدكتور محمد بن مبارك جمعة وزير التربية والتعليم، الدفعة الأولى من المديرين المساعدين الذين اكتسبوا مسميات مدير مساعد للشؤون الأكاديمية، ومدير مساعد لدعم التعليم، وذلك وفقًا للهيكل التنظيمي الجديد والمعتمد للمدارس الحكومية، في ضوء مخرجات مشروع تطوير الهيكل المؤسسي لوزارة التربية والتعليم.
وأكد الوزير أن وظيفة المدير المساعد بالمدارس الحكومية استحدثت قبل عقود طويلة، وكانت نتاجًا لممارسات تقليدية في الهياكل التنظيمية المدرسية، إلا أن أحدث التوجهات العالمية في التنظيم المؤسسي للمدارس يحتم تحديد الأدوار داخل المؤسسة المدرسية من خلال استحداث مدير مساعد للشؤون الأكاديمية، ليكون معاونًا لمدير المدرسة في المجال التربوي والتعليمي، والمدير المساعد لدعم التعليم ليكون معاونًا لمدير المدرسة في جانب الخدمات الإدارية واللوجستية والإشراف.
وهنأ الوزير الدفعة الأولى من المديرين المساعدين الذين اكتسبوا هذه المسميات طبقًا لعمليات التسكين، لافتًا إلى أن هذا الإجراء يعد نقلة نوعية في تاريخ المدارس الحكومية، وأنهم شركاء في هذا التطوير النوعي، مؤكدًا أنه بالتنسيق مع جهاز الخدمة المدنية سيتم تحويل جميع المديرين المساعدين على هذه المسميات الجديدة خلال المرحلة القادمة.
وأكد الوزير أن وظيفة المدير المساعد بالمدارس الحكومية استحدثت قبل عقود طويلة، وكانت نتاجًا لممارسات تقليدية في الهياكل التنظيمية المدرسية، إلا أن أحدث التوجهات العالمية في التنظيم المؤسسي للمدارس يحتم تحديد الأدوار داخل المؤسسة المدرسية من خلال استحداث مدير مساعد للشؤون الأكاديمية، ليكون معاونًا لمدير المدرسة في المجال التربوي والتعليمي، والمدير المساعد لدعم التعليم ليكون معاونًا لمدير المدرسة في جانب الخدمات الإدارية واللوجستية والإشراف.
وهنأ الوزير الدفعة الأولى من المديرين المساعدين الذين اكتسبوا هذه المسميات طبقًا لعمليات التسكين، لافتًا إلى أن هذا الإجراء يعد نقلة نوعية في تاريخ المدارس الحكومية، وأنهم شركاء في هذا التطوير النوعي، مؤكدًا أنه بالتنسيق مع جهاز الخدمة المدنية سيتم تحويل جميع المديرين المساعدين على هذه المسميات الجديدة خلال المرحلة القادمة.