توفي الأسطورة البرازيلي ماريو زاغالو عن عُمر ناهز الـ92 عاما، بعد مسيرة استثنائية على كافة الأصعدة، خاصة في بطولة كأس العالم التي تُوج بها 4 مرات كاملة، كلاعب ومدرب.
وجاء الإعلان عن وفاة زاغالو من خلال منشور على حسابه الرسمي على موقع "إنستغرام" يوم السبت.
وكان زاغالو لاعبا موهوبا وقويا ولعب كجناح أيسر، وشارك ضمن تشكيلة البرازيل التي توجت بكأس العالم لأول مرة في 1958، وحافظ على مكانه في التشكيلة عندما كررت البرازيل الفوز واحتفظت بلقبها بعد 4 أعوام.
وفي عام 1970، درب زاغالو منتخب بلاده الذي ضم عظماء التاريخ مثل بيليه وجرزينيو وريفيلينو وتوستاو، وهو الفريق الذي يعتبره الكثيرون أعظم منتخب وطني يمارس هذه اللعبة على الإطلاق.
وقدم الفريق وقتها مع زاغالو عرضا مذهلا في المكسيك بالفوز على إيطاليا في النهائي 4-1 ليتوج بكأس العالم للمرة الثالثة.
وكان زاغالو مساعدا لمدرب البرازيل كارلوس ألبرتو باريرا في نسخة 1994 عندما فازت البرازيل بلقبها الرابع، وفي 2006 عندما خرجت من دور الثمانية.
وكان مدربا للمنتخب في 1998 عندما خسرت البرازيل 3-صفر أمام فرنسا المضيفة في المباراة النهائية بعد إصابة المهاجم النجم رونالدو بتشنجات قبل ساعات فقط من انطلاق المباراة.
وجاء الإعلان عن وفاة زاغالو من خلال منشور على حسابه الرسمي على موقع "إنستغرام" يوم السبت.
وكان زاغالو لاعبا موهوبا وقويا ولعب كجناح أيسر، وشارك ضمن تشكيلة البرازيل التي توجت بكأس العالم لأول مرة في 1958، وحافظ على مكانه في التشكيلة عندما كررت البرازيل الفوز واحتفظت بلقبها بعد 4 أعوام.
وفي عام 1970، درب زاغالو منتخب بلاده الذي ضم عظماء التاريخ مثل بيليه وجرزينيو وريفيلينو وتوستاو، وهو الفريق الذي يعتبره الكثيرون أعظم منتخب وطني يمارس هذه اللعبة على الإطلاق.
وقدم الفريق وقتها مع زاغالو عرضا مذهلا في المكسيك بالفوز على إيطاليا في النهائي 4-1 ليتوج بكأس العالم للمرة الثالثة.
وكان زاغالو مساعدا لمدرب البرازيل كارلوس ألبرتو باريرا في نسخة 1994 عندما فازت البرازيل بلقبها الرابع، وفي 2006 عندما خرجت من دور الثمانية.
وكان مدربا للمنتخب في 1998 عندما خسرت البرازيل 3-صفر أمام فرنسا المضيفة في المباراة النهائية بعد إصابة المهاجم النجم رونالدو بتشنجات قبل ساعات فقط من انطلاق المباراة.