ارتفع عدد قتلى الزلزال الذي ضرب مقاطعة "إيشيكاوا بوسط" اليابان إلى 161 شخصًا حتى صباح اليوم الاثنين، فيما لا يزال 103 في عداد المفقودين.
وأفادت وسائل إعلام محلية بأن قوات الدفاع الذاتي أرسلت 5900 جندي للمساعدة في مهمة الإغاثة، فيما من المرجح أن يحول الطقس البارد دون قيام أكثر من 28 ألف شخص يحتمون في حوالي 400 ملجأ، بتقييم الأضرار التي لحقت بممتلكاتهم.
وأدى الزلزال الذي ضرب المنطقة في مطلع الشهر الجاري وبلغت قوته 7.6 درجة، إلى حدوث موجات مد عاتية (تسونامي)، وسقوط المباني وإندلاع حريق واسع النطاق، مما أدى إلى تدمير منطقة شبه جزيرة "نوتو" في إيشيكاوا.
وتعتزم الحكومة، بحسب موقع هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية، تصنيف الزلزال بأنه "كارثة شديدة" في غضون أسبوع، وهو ما سيتيح لها إمكانية زيادة الإعانات الحكومية لإعادة تشغيل المنشآت العامة وتعافي الأراضي الزراعية.
وبموجب هذا الإجراء، سيتم تقديم مساعدات بما يصل إلى 3 ملايين ين، أو حوالي 20 ألف دولار، للأسر التي دمرت منازلها بالكامل أو تضررت بشدة.
وأفادت وسائل إعلام محلية بأن قوات الدفاع الذاتي أرسلت 5900 جندي للمساعدة في مهمة الإغاثة، فيما من المرجح أن يحول الطقس البارد دون قيام أكثر من 28 ألف شخص يحتمون في حوالي 400 ملجأ، بتقييم الأضرار التي لحقت بممتلكاتهم.
وأدى الزلزال الذي ضرب المنطقة في مطلع الشهر الجاري وبلغت قوته 7.6 درجة، إلى حدوث موجات مد عاتية (تسونامي)، وسقوط المباني وإندلاع حريق واسع النطاق، مما أدى إلى تدمير منطقة شبه جزيرة "نوتو" في إيشيكاوا.
وتعتزم الحكومة، بحسب موقع هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية، تصنيف الزلزال بأنه "كارثة شديدة" في غضون أسبوع، وهو ما سيتيح لها إمكانية زيادة الإعانات الحكومية لإعادة تشغيل المنشآت العامة وتعافي الأراضي الزراعية.
وبموجب هذا الإجراء، سيتم تقديم مساعدات بما يصل إلى 3 ملايين ين، أو حوالي 20 ألف دولار، للأسر التي دمرت منازلها بالكامل أو تضررت بشدة.