تفيد وزارة التربية والتعليم أنه توضيحًا لما تم تداوله على بعض منصات التواصل الاجتماعي بشأن تعرض طالب للاعتداء من قبل معلم، بأن هذا الموضوع قد ورد إلى الوزارة منذ أكثر من أسبوع واتخذت الوزارة اللازم بشأنه في حينه، حيث تم إيقاف الموظف عن العمل والتوصية بفصله في حال ثبوت الاعتداء، بالإضافة إلى إحالة الموضوع إلى الجهات القانونية المختصة للتحقيق في الأمر.
وتفيد الوزارة بأنه طبقًا لإفادة ولي أمر الطالب، فإن الاعتداء حدث في يوم إجازة رسمية وخارج نطاق المدرسة، وقد تابعت الوزارة مع الجهات المختصة هذه التفاصيل طبقًا للأنظمة والقوانين.
وتوضح وزارة التربية والتعليم بأن الجهات المختصة لديها تتعامل يوميًا مع الكثير من الشكاوى والقضايا المجتمعية والأسرية والطلابية والوظيفية، ولا تقوم بالنشر مراعاة لخصوصيات المجتمع وتلافيًا للخوض في مواضيع هي قيد التحقيق ولم يصدر في شأنها حكم قضائي، حيث أن حادثة الاعتداء الأخيرة تم تداولها من قبل البعض بتفاصيل غير دقيقة، لذا وجب توضيح ذلك.
وعليه، تهيب وزارة التربية والتعليم بالجميع توخي كل الحذر في تداول الصور والأسماء أو الحديث عن استنتاجات وأحكام هي حتى اللحظة في إجراءات التحقيق لدى الجهات المختصة.
وتؤكد وزارة التربية والتعليم أن دورها التربوي والتعليمي يحتم عليها التعامل بخصوصية وسرية مع أي قضايا من هذا النوع، بحيث تتم مراعاة مشاعر الطفل وولي أمره وخصوصية أسرته وعدم فتح الباب على مصراعيه للخوض في تأويلات وتفاصيل ما زالت غير قطعية.
وتفيد الوزارة بأنه طبقًا لإفادة ولي أمر الطالب، فإن الاعتداء حدث في يوم إجازة رسمية وخارج نطاق المدرسة، وقد تابعت الوزارة مع الجهات المختصة هذه التفاصيل طبقًا للأنظمة والقوانين.
وتوضح وزارة التربية والتعليم بأن الجهات المختصة لديها تتعامل يوميًا مع الكثير من الشكاوى والقضايا المجتمعية والأسرية والطلابية والوظيفية، ولا تقوم بالنشر مراعاة لخصوصيات المجتمع وتلافيًا للخوض في مواضيع هي قيد التحقيق ولم يصدر في شأنها حكم قضائي، حيث أن حادثة الاعتداء الأخيرة تم تداولها من قبل البعض بتفاصيل غير دقيقة، لذا وجب توضيح ذلك.
وعليه، تهيب وزارة التربية والتعليم بالجميع توخي كل الحذر في تداول الصور والأسماء أو الحديث عن استنتاجات وأحكام هي حتى اللحظة في إجراءات التحقيق لدى الجهات المختصة.
وتؤكد وزارة التربية والتعليم أن دورها التربوي والتعليمي يحتم عليها التعامل بخصوصية وسرية مع أي قضايا من هذا النوع، بحيث تتم مراعاة مشاعر الطفل وولي أمره وخصوصية أسرته وعدم فتح الباب على مصراعيه للخوض في تأويلات وتفاصيل ما زالت غير قطعية.