صحة غزة: ارتفاع عدد شهداء القصف الإسرائيلي إلى 23843 وإصابة 60317 منذ 7 أكتوبر
يواصل الجيش الإسرائيلي، اليوم السبت، عملياته في قطاع غزة الذي يواجه مجدداً انقطاعاً كاملاً في الاتصالات ووضعاً إنسانياً حرجاً في اليوم التاسع والتسعين للحرب.
وفي آخر التطورات الميدانية، أعلنت وزارة الصحة في غزة ارتفاع عدد شهداء القصف الإسرائيلي على القطاع إلى 23843 وإصابة 60317 منذ 7 أكتوبر
واليوم السبت أفاد تلفزيون فلسطين أن قتلى وجرحى سقطوا في قصف إسرائيلي استهدف سيارتين جنوب خان يونس.
ومن ناحية أخرى أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، استهداف مقاتليها لأربع دبابات إسرائيلية وناقلة جند بقذائف "الياسين 105" بشرق خان يونس في جنوب قطاع غزة.
وفي وقت سابق اليوم ذكر تلفزيون الأقصى أن إسرائيل قصفت بالطيران والمدفعية خان يونس ومخيم النصيرات في جنوب ووسط قطاع غزة.
وأضاف التلفزيون أن إسرائيل قصفت حي المنار جنوب شرقي خان يونس فيما أطلقت الطائرات الهليكوبتر الإسرائيلية النار على مخيمي البريج والمغازي بوسط القطاع. كما أفاد تلفزيون "الأقصى" أن إسرائيل قصفت بالمدفعية منازل سكنية في مخيم النصيرات.
وقد قُتل 20 شخصاً في قصف إسرائيلي في حي الدرج بمدينة غزة، حسب ما أفاد به تلفزيون فلسطين اليوم السبت. ونقل التلفزيون عن الدفاع المدني بغزة القول، إنه جرى انتشال جثامين 20 قتلوا في قصف استهدف منزلاً في حي الدرج بمدينة غزة فجراً.
وكان القصف الإسرائيلي على غزة قد تواصل ليلاً بينما دوت صفارات الإنذار في بلدة نتيف هعسارة القريبة من قطاع غزة.
وكانت وزارة الصحة في غزة أعلنت، أمس الجمعة، ارتفاع عدد شهداء القصف الإسرائيلي على القطاع إلى 23 ألفا و708، فضلاً عن إصابة أكثر من 60 ألفا منذ السابع من أكتوبر الماضي.
من جهتها، أعلنت شركة الاتصالات الفلسطينية (بالتل) المزودة للإنترنت والهاتف أمس، انقطاع خدمات الاتصال تماماً في قطاع غزة.
ونشرت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني بياناً شدّدت فيه على أن "قطع الاتصالات يزيد من حجم التحديات التي تواجه طواقم الهلال الأحمر في تقديم خدماتها الإسعافية والوصول للجرحى والمصابين بالسرعة اللازمة".
في هذا السياق، قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ مارتن غريفيث، الجمعة، إنه لا يوجد مكان آمن في غزة، بعد أن أصبحت الحياة الإنسانية بالقطاع "شبه مستحيلة".
وأضاف أنه مع اقتراب الحرب على غزة من يومها المئة، "يتضح أن ما يجري في إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة هي حرب تدار بدون أي اعتبار لتأثيرها على المدنيين".
ومضى يقول "أود أن أؤكد أنه يجب السماح لأي أشخاص نزحوا من غزة بالعودة إلى ديارهم بموجب القانون الدولي".
في سياق آخر، قال الجيش الإسرائيلي إن القوات الإسرائيلية قتلت ثلاثة فلسطينيين مسلحين بسكاكين وبندقية وفؤوس، وكانوا يحاولون اقتحام مستوطنة في الضفة الغربية المحتلة أثناء الليل، أمس الجمعة. وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أن جنديا أصيب في تبادل لإطلاق النار مع المهاجمين أثناء اختراقهم السياج الخارجي لمستوطنة أدورا القريبة من مدينة الخليل الفلسطينية.
يواصل الجيش الإسرائيلي، اليوم السبت، عملياته في قطاع غزة الذي يواجه مجدداً انقطاعاً كاملاً في الاتصالات ووضعاً إنسانياً حرجاً في اليوم التاسع والتسعين للحرب.
وفي آخر التطورات الميدانية، أعلنت وزارة الصحة في غزة ارتفاع عدد شهداء القصف الإسرائيلي على القطاع إلى 23843 وإصابة 60317 منذ 7 أكتوبر
واليوم السبت أفاد تلفزيون فلسطين أن قتلى وجرحى سقطوا في قصف إسرائيلي استهدف سيارتين جنوب خان يونس.
ومن ناحية أخرى أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، استهداف مقاتليها لأربع دبابات إسرائيلية وناقلة جند بقذائف "الياسين 105" بشرق خان يونس في جنوب قطاع غزة.
وفي وقت سابق اليوم ذكر تلفزيون الأقصى أن إسرائيل قصفت بالطيران والمدفعية خان يونس ومخيم النصيرات في جنوب ووسط قطاع غزة.
وأضاف التلفزيون أن إسرائيل قصفت حي المنار جنوب شرقي خان يونس فيما أطلقت الطائرات الهليكوبتر الإسرائيلية النار على مخيمي البريج والمغازي بوسط القطاع. كما أفاد تلفزيون "الأقصى" أن إسرائيل قصفت بالمدفعية منازل سكنية في مخيم النصيرات.
وقد قُتل 20 شخصاً في قصف إسرائيلي في حي الدرج بمدينة غزة، حسب ما أفاد به تلفزيون فلسطين اليوم السبت. ونقل التلفزيون عن الدفاع المدني بغزة القول، إنه جرى انتشال جثامين 20 قتلوا في قصف استهدف منزلاً في حي الدرج بمدينة غزة فجراً.
وكان القصف الإسرائيلي على غزة قد تواصل ليلاً بينما دوت صفارات الإنذار في بلدة نتيف هعسارة القريبة من قطاع غزة.
وكانت وزارة الصحة في غزة أعلنت، أمس الجمعة، ارتفاع عدد شهداء القصف الإسرائيلي على القطاع إلى 23 ألفا و708، فضلاً عن إصابة أكثر من 60 ألفا منذ السابع من أكتوبر الماضي.
من جهتها، أعلنت شركة الاتصالات الفلسطينية (بالتل) المزودة للإنترنت والهاتف أمس، انقطاع خدمات الاتصال تماماً في قطاع غزة.
ونشرت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني بياناً شدّدت فيه على أن "قطع الاتصالات يزيد من حجم التحديات التي تواجه طواقم الهلال الأحمر في تقديم خدماتها الإسعافية والوصول للجرحى والمصابين بالسرعة اللازمة".
في هذا السياق، قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ مارتن غريفيث، الجمعة، إنه لا يوجد مكان آمن في غزة، بعد أن أصبحت الحياة الإنسانية بالقطاع "شبه مستحيلة".
وأضاف أنه مع اقتراب الحرب على غزة من يومها المئة، "يتضح أن ما يجري في إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة هي حرب تدار بدون أي اعتبار لتأثيرها على المدنيين".
ومضى يقول "أود أن أؤكد أنه يجب السماح لأي أشخاص نزحوا من غزة بالعودة إلى ديارهم بموجب القانون الدولي".
في سياق آخر، قال الجيش الإسرائيلي إن القوات الإسرائيلية قتلت ثلاثة فلسطينيين مسلحين بسكاكين وبندقية وفؤوس، وكانوا يحاولون اقتحام مستوطنة في الضفة الغربية المحتلة أثناء الليل، أمس الجمعة. وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أن جنديا أصيب في تبادل لإطلاق النار مع المهاجمين أثناء اختراقهم السياج الخارجي لمستوطنة أدورا القريبة من مدينة الخليل الفلسطينية.