بالتعاون مع معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ورعاية بنك البحرين والكويت
لطلاب مختلف الجامعات في مملكة البحرين
أعلنت الجامعة الأمريكية بالبحرين عن شراكتها مع معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا للمرة الثانية على التوالي، لإستضافة ورشة تدريب العملي لمدة شهر، لمجموعتين، بعنوان "بناء تقنيات تفاعلية تكنولوجية قابلة للارتداء”. حيث يرعى بنك البحرين والكويت هذه الورشة والتي ستستمر حتى الإسبوع الأول من فبراير 2024.
وتضم الورشة طلاب من مختلف جامعات مملكة البحرين، لتعلم كيفية بناء تكنولوجيا تفاعلية مع تطبيقات في مجالات محددة مثل الروبوتات، الهياكل الخارجية، الأزياء التفاعلية, التكنولوجيا المساعدة، من بين مجالات أخرى. وسيتعمق الطلاب في عالم التصنيع، أجهزة الاستشعار والدوائر، الترميز باستخدام تقنيات إعادة الكتابة السريعة مثل الطباعة ثلاثية الأبعاد، والقطع بالليزر، والخياطة، بالإضافة إلى بعض المهارات الأساسية لتطوير المنتجات والتصميم بما في ذلك تقديم النماذج ثلاثية الأبعاد.
تهدف هذه الورشة العملية إلى تزويد الطلاب بفهم أعمق للمشهد المتطور للعلوم والتكنولوجيا ، حيث يجمع البرنامج بين المعرفة النظرية والتطبيقات العملية، ليقوم بتزويد الطلاب بأفكار ومهارات قيمة حاسمة للنجاح في هذا العصر الرقمي.
وسيقوم فريق من مدربي معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا بإجراء هذه الجلسات في مختبر D-Lab في الجامعة الأمريكية بالبحرين باستخدام أحدث الأدوات ومساحات العمل الإبداعية.
وتعليقًا على رعاية بنك البحرين والكويت لهذه الورشة، قال الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك البحرين والكويت الدكتور عبدالرحمن علي سيف، "إنه لمن دواعي سرورنا أن نرعى هذه الورشة لأنها تندرج ضمن أهدافنا المتمثلة في تمكين شباب مملكة البحرين. إن رعايتنا لهذا البرنامج الذي يستمر لمدة شهر يضمن لنا المساهمة في رفع مستوى مهارات الشباب البحريني; وتزويدهم بمنصة مثالية لبناء شبكة أوسع من المعرفة والخبرة في مجالات التكنولوجيا والابتكار ".
من جانبه علق الدكتور برادلي ج.كوك "نحن متحمسون لرؤية الطلاب من مختلف الجامعات ينضمون إلينا في الحرم الجامعي للمشاركة في هذه الورشة الفريدة بالتعاون مع معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا. حيث أننا نؤمن بالدور المحوري لمجال التكنولوجيا في كل الصناعات، ولذا فإنه من الضروري أن يظل الطلاب على أعلى مراحل التقدم لمواكبة هذا التطور . وتعد هذه الورشة فرصة ممتازة للطلاب لاستكشاف أحدث التطورات في العلوم والتكنولوجيا وتطبيقها."
رحبت الجامعة الأمريكية بالبحرين بالطلاب من مختلف التخصصات من مختلف جامعات مملكة البحرين للمشاركة في هذه التجربة المثرية، حيث شهدت الورشة مشاركة طلابية من جامعة البحرين، الجامعة البريطانية في البحرين، بوليتكنيك، وجامعة البحرين الطبية. وتهدف الورشة إلى توفير منصة للنمو الأكاديمي بالإضافة إلى توفير فرصة قيمة لتواصل الطلاب مع أقرانهم والمهنيين في هذا المجال من البحرين ومختلف دول العالم.
لطلاب مختلف الجامعات في مملكة البحرين
أعلنت الجامعة الأمريكية بالبحرين عن شراكتها مع معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا للمرة الثانية على التوالي، لإستضافة ورشة تدريب العملي لمدة شهر، لمجموعتين، بعنوان "بناء تقنيات تفاعلية تكنولوجية قابلة للارتداء”. حيث يرعى بنك البحرين والكويت هذه الورشة والتي ستستمر حتى الإسبوع الأول من فبراير 2024.
وتضم الورشة طلاب من مختلف جامعات مملكة البحرين، لتعلم كيفية بناء تكنولوجيا تفاعلية مع تطبيقات في مجالات محددة مثل الروبوتات، الهياكل الخارجية، الأزياء التفاعلية, التكنولوجيا المساعدة، من بين مجالات أخرى. وسيتعمق الطلاب في عالم التصنيع، أجهزة الاستشعار والدوائر، الترميز باستخدام تقنيات إعادة الكتابة السريعة مثل الطباعة ثلاثية الأبعاد، والقطع بالليزر، والخياطة، بالإضافة إلى بعض المهارات الأساسية لتطوير المنتجات والتصميم بما في ذلك تقديم النماذج ثلاثية الأبعاد.
تهدف هذه الورشة العملية إلى تزويد الطلاب بفهم أعمق للمشهد المتطور للعلوم والتكنولوجيا ، حيث يجمع البرنامج بين المعرفة النظرية والتطبيقات العملية، ليقوم بتزويد الطلاب بأفكار ومهارات قيمة حاسمة للنجاح في هذا العصر الرقمي.
وسيقوم فريق من مدربي معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا بإجراء هذه الجلسات في مختبر D-Lab في الجامعة الأمريكية بالبحرين باستخدام أحدث الأدوات ومساحات العمل الإبداعية.
وتعليقًا على رعاية بنك البحرين والكويت لهذه الورشة، قال الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك البحرين والكويت الدكتور عبدالرحمن علي سيف، "إنه لمن دواعي سرورنا أن نرعى هذه الورشة لأنها تندرج ضمن أهدافنا المتمثلة في تمكين شباب مملكة البحرين. إن رعايتنا لهذا البرنامج الذي يستمر لمدة شهر يضمن لنا المساهمة في رفع مستوى مهارات الشباب البحريني; وتزويدهم بمنصة مثالية لبناء شبكة أوسع من المعرفة والخبرة في مجالات التكنولوجيا والابتكار ".
من جانبه علق الدكتور برادلي ج.كوك "نحن متحمسون لرؤية الطلاب من مختلف الجامعات ينضمون إلينا في الحرم الجامعي للمشاركة في هذه الورشة الفريدة بالتعاون مع معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا. حيث أننا نؤمن بالدور المحوري لمجال التكنولوجيا في كل الصناعات، ولذا فإنه من الضروري أن يظل الطلاب على أعلى مراحل التقدم لمواكبة هذا التطور . وتعد هذه الورشة فرصة ممتازة للطلاب لاستكشاف أحدث التطورات في العلوم والتكنولوجيا وتطبيقها."
رحبت الجامعة الأمريكية بالبحرين بالطلاب من مختلف التخصصات من مختلف جامعات مملكة البحرين للمشاركة في هذه التجربة المثرية، حيث شهدت الورشة مشاركة طلابية من جامعة البحرين، الجامعة البريطانية في البحرين، بوليتكنيك، وجامعة البحرين الطبية. وتهدف الورشة إلى توفير منصة للنمو الأكاديمي بالإضافة إلى توفير فرصة قيمة لتواصل الطلاب مع أقرانهم والمهنيين في هذا المجال من البحرين ومختلف دول العالم.